![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
عمل المرأة في الإسلام ..............نماذج من عمل الصحابيات.................
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() نماذج من عمل الصحابيات
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() علبلكم العرب دخلوا كتاب قينس للارقام القياسية في
عدد الموضيع عن المراة وصلوا الى ملاير موضوع و الفائد 0 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ارجوا من الاخ ان يعطينا عملا في هذا الزمان لا يخلوا من الاختلاط حتى نفسح المجال للمراة لكي تعمل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||||||
|
![]() السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته رضي الله عن الصحابيات العفيفات ورزقنا الإقتداء بهن في جميع جوانب حياتهن مثل هذه الآثار قد تحتج بها بعض الأخوات من أجل أن يُجوّزن لأنفسهن خروجهن للعمل لكن غابت عن أذهانهن آثار أخرى كثيييرة في اِستجابة الصحابيات -رضوان الله عليهن- لأوامر الله -سبحانه وتعالى- والمُسارعة في تنفيذها وأهمها الأمر بالحجاب والشرعي وبالقرار في البيْت حتى أن أم المؤمنين سودة بنت زمعة -رضي الله عنها- كانت إذا قيل لها ألا تحجِّين مع أخواتكِ، قال: حججت مرة وأمرني ربي بالقرار في بيتي أو كما قالت -رضي الله عنها-. والآثار في هذا الباب كثيرة وبالنسبة للآثار التي اشتسهد بها صاحب المقال فإني أقول وبالله التوفيق: اقتباس:
هل كانت كانت تختلي بالرجال الأجانب؟؟ حاشاها رضي الله عنها، بل كانت تُكلّم الرجال من وراء الحجاب، فقد جاء عند مسلم والبُخاري أن مسروق قال: سمعت عائشة وهى من وراء الحجاب . وعند البخاري من طريق يوسف بن ماهك قال : كان مروان على الحجاز استعمله معاوية فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي يُبايَع له بعد أبيه ، فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا ، فقال : خذوه ! فدخل بيت عائشة ، فلم يقدروا ، فقال مروان : إن هذا الذي أنزل الله فيه : (وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي) فقالت عائشة - من وراء الحجاب - : ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن إلا أن الله أنزل عُذري . وعنها -رضي الله عنها قالت: (كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محرمات فإذا حاذوا بنا سدلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها فإذا جاوزونا كشفناه). وفي البخاري أنها كانت رضي الله عنها تطوف حَجْرة من الرجال لا تخالطهم. فهل بعد هذا يُحتج بعمل المرأة اليوم في الاختلاط والمفاسد التي لا تخفى عن القاسي والداني؟؟!! اقتباس:
فهل يُقاس هذا على حال نساءنا اليوم اللواتي يُمضين الساعات الطوال في المكاتب وجهًا لوجه مع الرجال الأجانب؟؟؟ ما لكم كيف تحكمون؟؟!! اقتباس:
قال ابن بطال: ويختص ذلك بذوات المحارم ثم بالمتجالات منهن لأن موضع الجرح لا يلتذ بلمسه بل يقشعر منه الجلد، فإن دعت الضرورة لغير المتجالات فليكن بغير مباشرة ولا مس، ويدل على ذلك اتفاقهم على أن المرأة إذا ماتت ولم توجد امرأة تغسلها أن الرجل لا يباشر غسلها بالمس بل يغسلها من وراء حائل في قول بعضهم كالزهري وفي قول الأكثر تيمم، وقال الأوزاعي تدفن كما هي، قال ابن المنير: الفرق بين حال المداواة وتغسيل الميت أن الغسل عبادة والمداواة ضرورة، والضرورات تبيح المحظورات. (فتح الباري شرح صحيح البخاري 6/ 173). وقال العيني : قوله: «نسقي»، أي: أصحاب رسول الله، صلى الله عليه وسلّم. قوله: «ونداوي الجرحى»، فيه مباشرة المرأة غير ذي محرم منها في المداواة وما شاكلها من ألطاف المرضى، ونقل الموتى. فإن قلت: كيف ساغ ذلك؟ قلت: جاز ذلك للمتجالات منهن (أي الكبيرات في السن)، لأن موضع الجرح لا يلتذ بمسه، بل تقشعر منه الجلود وتهابه الأنفس ولمسه عذاب لِلاَّمس والملموس، وأما غيرهن فيعالجن بغير مباشرة منهن لهم، فيضعن الدواء ويضعه غيرهن على الجرح، وقد يمكن أن يضعنه من غير مس شيء من جسده. .... وقيل: الفرق بين حال المداواة وتغسيل الميت، أن الغسل عبادة والدواء ضرورة، والضرورات تبيح المحظورات، والله أعلم. (عمدة القاري كتاب الجهاد والسير 14/ 168) اقتباس:
إليكِ كلام أهل العلم حول هذه النقطة: قال السرخسي في شرح السير الكبير (1/184) : ( باب قتال النساء مع الرجال وشهودهن الحرب . قال : لا يعجبنا أن يقاتل النساء مع الرجال في الحرب ، لأنه ليس للمرأة بنية صالحة للقتال ، كما أشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله :" هاه ، ما كانت هذه تقاتل". وربما يكون في قتالها كشف عورة المسلمين ، فيفرح به المشركون وربما يكون ذلك سببا لجرأة المشركين على المسلمين ، ويستدلون به على ضعف المسلمين فيقولون : احتاجوا إلى الاستعانة بالنساء على قتالنا ، فليتحرز عن هذا ، ولهذا المعنى لا يستحب لهم مباشرة القتال ، إلا أن يضطر المسلمون إلى ذلك ، فإنّ دفع فتنة المشركين عند تحقق الضرورة بما يقدر عليه المسلمون جائز بل واجب . واستدل عليه بقصة حنين. وفي أواخر تلك القصة : " قالت أم سليم بنت ملحان ، وكانت يومئذ تقاتل شادة على بطنها بثوب : يا رسول الله أرأيت هؤلاء الذين فروا منك وخذلوك ، فلا تعف عنهم إن أمكنك الله منهم ، فقال صلى الله عليه وسلم : يا أم سليم عافية الله أوسع ، فأعادت ذلك ثلاث مرات ، وفي كل ذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : عافية الله أوسع " . وفي المغازي أنها قالت : ألا نقاتل يا رسول الله هؤلاء الفرارين فنقتلهم كما قاتلنا المشركين ؟ فقال صلى الله عليه وسلم : عافية الله أوسع . وأية حاجة إلى قتال النساء أشد من هذه الحاجة حين فروا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسلموه ، وفي هذا بيان أنه لا بأس بقتالهن عند الضرورة ، لأن الرسول لم يمنعها في تلك الحالة، ولم ينقل أنه أذن للنساء في القتال في غير تلك الحالة . قال : ولا بأس بأن يحضر منهن الحرب العجوز الكبيرة فتداوي الجرحى ، وتسقي الماء ، وتطبخ للغزاة إذا احتاجوا إلى ذلك ، لحديث عبد الله بن قرط الأزدي قال : كانت نساء خالد بن الوليد ونساء أصحابه مشمرات ، يحملن الماء للمجاهدين يرتجزن ، وهو يقاتل الروم ن والمراد العجائز ، فالشواب يمنعن عن الخروج لخوف الفتنة ، والحاجة ترتفع بخروج العجائز . وذكر عن أم مطاع، وكانت شهدت خيبر مع النبي صلى الله عليه وسلم قالت : رأيت أسلم ( وهي قبيلة من قبائل العرب ) حيث شكوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يلقون من شدة الحال فندبهم إلى الجهاد فنهضوا . ولقد رأيت أسلم أول من انتهى إلى الحصن فما غابت الشمس من ذلك اليوم حتى فتحه الله علينا. ففي هذا بيان أنها كانت خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يمنعها من ذلك فعرفنا أنه لا بأس للعجوز أن تخرج لإعانة المجاهدين بما يليق بها من العمل والله الموفق) انتهى. وقال في كشاف القناع (3/62) : (( و ) يمنع ( نساء ) للافتتان بهن ، مع أنهن لسن من أهل القتال ، لاستيلاء الخور ( أي الضعف ) والجبن عليهن ، ولأنه لا يؤمن ظفر العدو بهن ن فيستحلون منهن ما حرم الله تعالى قال بعضهم : إلا امرأة الأمير لحاجته لفعله صلى الله عليه وسلم . و إلا امرأة طاعنة في السن لمصلحة فقط كسقي الماء ومعالجة الجرحى لقول الربيع بنت معوذ : " كنا نغزو مع النبي صلى الله عليه وسلم نسقي الماء ونخدمهم ، ونرد الجرحى ، والقتلى إلى المدينة " رواه البخاري وعن أنس معناه رواه مسلم ، ولأن الرجال يشتغلون بالحرب عن ذلك ، فيكون معونة للمسلمين وتوفيرا في المقاتلة) . وقال الكاساني الحنفي رحمه الله : ( فأما إذا عم النفير بأن هجم العدو على بلد ، فهو فرض عين يفترض على كل واحد من آحاد المسلمين ممن هو قادر عليه ، لقوله سبحانه وتعالى ( انفروا خفافا وثقالا ) قيل : نزلت في النفير . وقوله سبحانه وتعالى ( ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه) ....) انتهى من بدائع الصنائع 7/98. اقتباس:
أما عن هذه النقطة فجوابها هو تكملة الحديث الأول والذي لا أعلم لما لم يحرص صاحب المقال على تكملته، بما أجاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هذه المرأة؟؟؟ كان هذا جوابه صوات ربي وسلامه عليه: (انصرفي أيتها المرأة وأعلمي من خلفك من النساء أن حسن تـَبـَعـّـل إحداكن لزوجها وطلبها مرضاته واتباعها موافقته تعدل ذلك كله) أما نصيحة صاحب المقال هذه: اقتباس:
دعوا عنكم هذه الاستدلالات واباطلة والقياسات الفاسِدة وأتمروا بأمر بكم والله المستعان |
|||||||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الصحابيات.عاملات, نماذج |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc