![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أنظروا كيف بات اخواننا في سوريا يشيعون جنازاتهم .. منظر تقشعر له الأبدان
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
https://www.youtube.com/watch?v=PVQZiUG2D1I
وأرجوا من الاشراف عدم حذف الموضوع فلا صور دموية تهز مشاعرنا المرهفة ! وهذه المآسي لا نخرج من أجلها للشوارع دفاعا عن أرواح طاهرة تنتمي لأمته صلى الله عليه وسلم وهي تباد بالمئات يوميا ولأكثر من سنة وفلم موجود في النت مند شهور نخرج من أجله في مشاهد سنمائية استعراضية . بحجة الدفاع النبي صلى الله عليه وسلم ما أبشع هواننا وحقارتنا ووضاعتنا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ويأتي أحد الكلاب الرافظة أو المرتزقة من السنة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() اليوم خرج أتباع الخميني في لبنان في مسيرة حاشدة لتندد و تحتج بذالك الفيلم المسيئ للاسلام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() فعلا أخي الأمير الصاعد البارحة وبكل وقاحة خرج المسؤول العسكري الايراني ليعترف بوجود حرس ثوري ايراني في لبنان وفي سوريا لمساعدة سوريا في الخروج من هذه الازمة . وتصادف التصريح مع تلك الصور المروعة التي انتشرت وفيها طفلة مقطوعة الراس بطريقة برئية والبعض لم يكتف بالتخاذل بل بتخوين من يقف مع الشعب السوري كما فعل احد الاعضاء في موضوع اخر حينما كتب وبكل برودة ما يحذر فيه الاعضاء مني !
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
ألم يفتي علماء ( جهلاء) الرافظة بقتل السنة واستباحة دمائهم فلا تتعجب وهذا أحد أقوال الزرقاوي رحمه الله في الرافضة ______________________ يا أمتي: هذه حقيقة هذا الرافضي ذي السيرة السوداء: مازال يُنتج كل يوم قصة ![]() خوّان أمته الذي يرمي لها ![]() كالذئب من يرمي إليك بنظرة ![]() شتان بين فتى تشرب قلبه ![]() وأخو الضلالة لا يزال مكابرا ![]() لقد طبق رأس الكفر الصليبي المثل؛ "شمّر وائتزر والبس جلد النمر"، فاستنسر على النجف؛ ولكن هل للنجف يقصدون أم لغيرهم يتهيأون؟! يا أمتي: تمهلي وتبصري، فليس النجف بغيتهم، بل مثلث السنة.. ذو العزيمة الشماء والهمة. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
ايران منذ الوهلة الأولى اعلنت بشكل علني دعمها لنظام الجزار بشار المجرم ..و هناك تقارير عدة تتحدث على وجود قوة من الحرس الثوري الخميني على أرض سوريا تحارب الى جانب الشبيحة و كذالك عناصر من الجيش المهدي العراقي و أخرى من حزب الله اللبناني كلها انتفضت من أجل حماية و الدفاع عن الحديقة الخلفية لايران في المنطقة من السقوط و الزوال التواطىء الايراني مع جزار سوريا في دبح الشعب السوري لا يحتاج الى دليل أو اعتراف من هذا المسؤول الايراني أو ذالك أنت عضو محترم في هذا المنتدى و من يتهجم عليك لمجرد أنه متضايق و متضرر من أرائك و مواقفك فهذا بمثابة وسام تضعه على صدرك يزيدك تألقاً و رفعة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم ........ربي ينصرهم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
أنا لم أقل أنني متعجب و لكن استخدمت لفظ - أشك - هناك فرق بين التعجب و بين الشك و استخدمت مصطلح - الخمينيين - ذات الصبغة السياسية و لم استخدم مصطلح - الرافضة - ذات الصبغة العقدية ليس كل رافضي خميني و ليس كل خميني رافضي وزير الدفاع في حكومة الاحتلال الأمريكي في العراق المنصبة - الدليمي - في العراق كان سنياً و لكنه كان يحمل نفس خميني و قدم فروض الطاعة في قصر الخمنائي في زيارة خاصة قادته الى طهران هناك سنة في لبنان ينبهرون في الدفاع عن الخمينية أكثر من الخمينيين أنفسهم و هناك شيعة يعادون الخمينية في لبنان أكثر مما يعاديها السنة شكراً |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
هذه زيادة لكلامك
https://www.youtube.com/watch?v=T3hrOF0C-Bc |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
وقمت بالقياس على قول شاذ وهو أن بعض الرافظة لا يعادوننا وذلك قول شاذ أتستطيع أن تقول للخميني السنة لا يعادونك لأن السنة في لبنان كما قلت يدافعون عنه هذا قول شاذ ولا يقاس عليه لأن السنة كعقيدة هي معادية للخميني ولكن السني المخادل الذي يخدل عقيدته هو يدافع عن كسرى إما عن جهل أو بسبب البعد الديني وهو الأغلب |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا الله ألطف بعبادك في سوريا، حقيقة صور معبرة على ما يحدث في أرض الشام ، والأدهى والأمر أنه لا حل قريب في الأفق. ثانيا أؤيد الأمير الصاعد في اعتبار الأمر سياسيا بحتا، فحتى عبد الله صالح الذي حارب الحوثيين في اليمن استعمل كل أسلحته ضد شعبه ، وهاهي القاعدة التي تقول بانتسابها إلى أهل السنة والجماعة لكنها تقتل مواطنينا نحرا وتفتخر بذلك ؟ فهل هم شيعة ؟ الدعاء الدعاء لاهلنا في سوريا بتفريج كربتهم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() عندما نقول أن الصراع في سوريا سياسيا لا علاقة له بالطائفية والهوية نسيء لإخواننا اكثر مما يفعل الذي يقف مع بشار الجحش مجاهرة لان وقوفنا مع سنة سوريا لم يكن لمطالبهم السياسية بقدر تعلقه بالفضاعات التي ترتكب في حقهم وهنا لا يمهم العودة لمجازر النصيرية في سوريا طيلة 40 سنة بل يكفي ان نحصي المجازر وأماكن حدوثها لنكتشف انها لا تستهدف الا الطائفة السنية رغم انهم الغالبية القصوى في سوريا ولا ننسى ان روسيا الشيعوية وهي من هي تعترف ان الصراع طائفي وما وقوفها مع الجحش إلا حفاظا على مصالحها الاستراتيجية التي تقدمها على أي اعتبار كعادتها والبارحة خرج القائد الاعلى للحرس الثوري الايراني النجس ليعترف بوجود حرسه في سوريا جهارا نهارا حماية لسوريا !! ويسكت بذلك كل من يقول أن الصراع سياسي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() انا لله وانا اليه راجعون
لا حول ولا قوة الا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() النضام النصيري في سوريا يقود حربا عقائدية ضد اهل السنة لماذا تريدون تغييب الحقيقة يااخوان اقرؤوا هذهالمقالة بارك الله فيكم إنها حرب عقائدية و ليست سياسية في سوريا منذ تولي النظام النصيري للحكم في سوريا بدأ الحكم بإسلوب طائفي أي عقائدي و بدأ باستهداف أهل السنة في سوريا بالدرجة الأولى و استهداف الطوائف الأخرى بدرجة أقل. لقد بدأ النظام ذلك الإستهداف منذ توليه الحكم سواء من الناحية السياسية و الإجتماعية و عبر عدة طرق . بأن ضرب و أفرغ البلاد من الكوادر السياسية و خصوصا من أهل السنة و الإسلاميين بشكل خاص، فمشكلة النظام مع أهل السنة في سوريا مشكلة عقائدية و ليست سياسية فلا يريد أي معارضة شعبية و خصوصا إذا كان إسلاميا من أهل السنة . الإستهداف السياسي الذي تمثل بالقتل و السجون و التشريد و التهجير للنخب السياسية و الإقتصادية لأهل السنة و عبر إقصائهم عن كافة الأماكن المؤثرة بالبلاد . كان أيضا هناك الإستهداف العقائدي المباشر و الذي تمثل بتمييع و محاربة الدين بالبلاد و محاربة الدعاة و أهل المساجد و الملتزمين فيه و ذلك بالإعدامات والسجون و التعذيب و التهجير ومنع العلماء من تأدية واجبهم بالدعوة و التعليم و إقصاء المؤثرين فيهم عن المساجد و المنابر . مما فرغ البلاد من العلماء و الدعاة المخلصين و أصبح الإلتزام بالصلاة بالمسجد من الأمور المرعبة عند معظم الناس بسبب ما يتبعها من تحقيق و إهانة و قد تكون تهم الإرهاب جاهزة . مما أدى الى خروج جيل لا يعرف عن دينه إلا القليل . فأصبح هذا الجيل في عهد النظام نتيجة بعده عن الدين فريسة سهلة للإستهداف العقائدي بتغيير دينهم و تحويلهم الى الدين الشيعي الصفوي . و قد أصبح الطريق مفروشا للصفويين مع إرهاب الدعاة السنة و إبعادهم عن الناس و تقديم كافة التسهيلات للدعاة الشيعة الصفويين من إيران و لبنان و العراق لتغيير دين الناس و عقائدهم و السماح لهم ببناء حسينياتهم و حوزاتهم في كل البلاد و إعطاء مناطق لهم لتكون مراكز لبث ضلالهم و نشره بين الناس و خصوصا بالسيدة زينب بالشام و مرقد عمار بن ياسر بالرقة و غيرها . و بعد إندلاع الثورة ظهرت الحرب العقائدية الإقليمية و العالمية بشكل أوضح بكثير و أعلن الأعداء حربهم العقائدية بشكل علني سافر و مباشر . فها هي إيران تعلن اصطفافها العلني مع النظام السوري و دعمها له بكل إمكانياتها السياسية و الإعلامية و العسكرية . فقد تم تسخير مراجعها و ملاليها للفتوى بالجهاد في سوريا و حرضوا على القتال ضد الشعب السوري و أن سوريا لهم وأنهم يثأرون للحسين الذي قتله الأمويين بالشام و غير ذلك من التحريض العقائدي ضد أهل السنة في سوريا و قد أرسلت المقاتلين سواء العسكريين أو المتطوعين لحرب المسلمين في سوريا . و كذلك حزب اللات الصفوي في لبنان قدم كل الدعم للنظام السوري سواء بالرجال و الشبيحة الذين شاركوا رسميا بالمجازر و القتل ضد الشعب السوري . أو التحريض السياسي و الإعلامي و كذلك ملاحقة الناشطين السوريين في لبنان و قتلهم أو اعتقالهم. و كذلك قام الشيعة الصفويين بالعراق بالدعم الرسمي و غير الرسمي للنظام السوري و تمثل هذا الدعم بالدعم السياسي و المالي . فقد سهلوا دخول الأموال لسوريا و دعموا النظام بالمليارات و لم يكتفوا بذلك فقط بل ارسلوا رجالهم ليعملوا كشبيحة و مقاتلين لقمع الثوار و شاركوا مباشرة بالمجازر و قتل أهل السنة في سوريا و خصوصا جيش المهدي بقيادة الصدر فقد ارسل رجاله لدعم النظام و اعترف بذلك بطريقة غير مباشرة في مقابلة له . و هذا كله بدعم مراجع الشيعة الصفويين و تحريضهم و اعتبارهم القتال في سوريا هو من الجهاد للحفاظ على مذهب أهل البيت و البعض دعا الشيعة العرب لمساندة بشار في حربه و البعض من المعميين هدد بحرق المنطقة في حال تم الدعم السعودي و القطري للثوار . هذا مع دعم النصيريين في سوريا الذين هم العمود الفقري للجيش و قوى الأمن و الشبيحة و مشاركة الأحياء و القرى النصيرية بالمذابح الفظيعة التي لا يمكن تخيل أن يفعلها أنسان بقرى أهل السنة المجاورة لهم، و هذا ما شاهدناه و شاهده العالم في كرم الزيتون و الحولة و القبير و سقبا و غيرها كثير من المذابح بحقد عقائدي تربوا عليه منذ الطفولة . و حتى الدعم الروسي للنظام في أساسه عقائدي ناتج عن دعم الكنيسة الآرثدوكسية لبوتين و تحريضها له على الوقوف في وجه المد الإسلامي بحجة الحفاظ على الأقلية النصرانية بالمنطقة و خصوصا انهم في معظمهم يتبعون الكنيسة الآرثدوكسية . كذلك خوفهم من أن تمتد الثورات الى البلاد المسلمة التي يحتلونها إذا نجحت الثورات بالمنطقة و سيطر الإسلاميين على الحكم في سوريا و غيرها و هذا ما عبر الروس أكثر من مرة في عدة تصريحات لهم سواء كلامهم عن خوفهم من الدولة السنية المقبلة في سوريا كتحذير لدول العالم . أو كلام لافروف عن ما يسميها الإعتداءات على الكنائس و الأديرة في سوريا . فهم لم يكفهم المجازر التي قاموا بها مباشرة بالمسلمين بالشيشان و القوقاز أو المجازر التي دعموها مباشرة أيضا بالبوسة و كوسوفا يريدون أن يدعموا المجازر بالمسلمين في سوريا . فهل يمكن بعد كل هذه الأدلة على الحرب العقائدية و التحريض العقائدي ضد المسلمين في سوريا أن يقول أحد ان المشكلة في سوريا هي مشكلة سياسية أو انها ثورة للمظلوم على الظالم فقط . المشكلة في هذه الخطاب إنه يضيع الحقوق و يخدع الناس بشكل عام و يوهمهم بغير الحقيقة فلا يعرفون عدوهم من صديقهم . فبحجة اننا لسنا طائفيين ننكر هذه الحرب العقائدية الواضحة المعلنة و التي يتم ذبحنا و قتلنا بموجبها . فنحن نقتل لأننا مسلمين من أهل السنة و ليس لأننا فقط أردنا الحرية . نحن نقتل بحرب النصيرية الغير مسلمين باتفاق العلماء و الشيعة الصفويين من انحاء العالم ضد المسلمين في سوريا لذلك يجب أن يكون الخطاب واضحا جليا اننا الحرب علينا من أجل عقيدتنا، لذلك يجب أن تكون التعبئة بالنسبة لنا عقائدية و هذا واجب النخب من الشعب السوري سواء العلماء أو السياسيين أو الأحزاب أن يوضحوا الحقيقة للناس و أن تحدث التعبئة العالمية على مستوى العالم الإسلامي ككل تعبئة المسلمين السنة من أجل مشاركتنا هذه الحرب فهم مستهدفون كما نحن مستهدفون و إنما نحن خط الدفاع الأول بالحرب فقط. فالشيعة الصفويين قاموا بالتعبئة و شاركوا فعليا بهذه الحرب بأموالهم و رجالهم. لأنه بغير هذا الخطاب ليس فقط نخادع الناس و نكذب عليهم بل نميع قضية الشعب السوري و قد نقضي عليها و يكون المسلمين أول الخاسرين بشكل عام. فعندما أراد العالم تضييع قضية فلسطين تم تحويلها من قضية عقائدية تهم العالم الإسلامي ككل الى قضية عربية و من ثم قضية فلسطينية تهم الشعب الفلسطيني فقط و هم بذلك أضاعوا فلسطين و ضيعوها من إهتمام المسلمين بها و سعيهم الى تحريرها. فلا يجب أن نضيع قضية سوريا بحجة أننا لسنا طائفيين و لسنا متطرفين الى غير ذلك من المصطلحات التي لا قيمة لها على أرض الواقع. فنحن عندما نواجه مشروعا صفويا متكاملا علينا أن نسعى الى مواجهته بمشروع إسلامي عالمي متكامل أيضا لأن المؤامرة و المشروع الصفوي ليس مشروعا إقليميا فقط بل مشروع عالمي و سوريا أصبحت الآن محور هذا الصراع فأما أن نربح سوريا و نوقف المشروع الصفوي او فلنستعد لتصبح مكة و المدينة مدنا محتلة من الصفويين و عندها لا ينفع البكاء و الذكريات فقبل أن نستذكر كل سنة نكبة أخرى في سوريا و قد تكون في مكة فلنحافظ عليها من الآن كالرجال و لا نضيعها كما ضيعنا القدس و لم نفعل سوا استذكارها سنويا في ذكرى النكبة. و لا يتم هذا إلا بالتعبئة على مستوى العالم الإسلامي ككل لأن المشروع ليس هينا و أكبر من الشعب السوري بكثير. فاتقوا الله أيها العلماء أيها السياسيين و حافظوا على دمشق قبل أن تضيع حافظوا على حمص قبل أن تصبح عاصمة لدولة ستكون أسوأ من الدولة اليهودية بالمنطقة و وجدت. المصدر: موقع لجينيات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() مازلنا وسنبقى نؤكد على الصراع والحرب في سوريا حرب طائفية بامتياز بين المسلمين والفرس وان لم تتضح معالم هذا الصراع بعد لهذا وجب على كل مسلم على وجه نصرة اخواننا المسلمين في سوريا بما استطاع الى ذلك سبيلا |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
سوريا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc