السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ...
كيف حالكم إخواني أخواتي ...إن شاء الله بخير...
بدون إطالة سأدخل في الموضوع بإذن الله....يمر الإنسان في هاته الحياة بتجارب كثيرة ....وكلما كبر الإنسان كلما إستفاد أكثر وتفتح....وصحح أموراً مغلوطة كان قد فعلها بالأمس ظناً منه انه بفعله إياها على صواب.....المهم...وحسب ما رأيت الكثير منا يشتري جرائد.....وحتى من لديه هذا الفضاء الواسع من المعلومات ومن الجرائد الإلكترونية فإنه يحبذ الجرائد الورقية التي تباع في الأكشاك.....لكن الخطأ الأكبر...بل أراه الذنب الأعظم...أن يشتري الواحد جريدة ثم يقوم برميها في أماكن يُستحيا من ذكرها حتى....لما تحتويه هاته الجرائد على آيات من الذكر الحكيم...او أحاديث نبوية....فهناك من يفترشها في أماكن عمومية....وهناك من يمسح بها زجاج سيارته....وهناك من.....ومن.......لكن المشكلة الكبيرة المطروحة.....على من يقع اللوم هنا....هل على الجريدة أم على القارئ....؟