بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه،
قرأت هذه البشرى وأردت أن أنقلها إليكم :
أما بعد؛ فقد علمت من مصدر ثقة أن مسئولاً أمنيًّا كبيرًا من الحكومة الجزائرية زار السفارة الجزائرية في مصر، وأمر باستدعاء بعض الطلبة السلفيين الجزائريين المقيمين في مصر، واستشار بعضهم في توجيه دعوة إلى بعض مَن يرشحونه من الدعاة السلفيين المصريين للقيام بعقد دورة علمية في الجزائر في التحذير من الغلو في التكفير، ورد شبهات التكفيريين، وهذا أمر جيد تشكر عليه الحكومة الجزائرية، الاختيار، حيث اختاروا: أبا إسحاق الحويني، وجمال المراكبي، وثالثًا –لم يُذكر لي-.
وقد تم تأجيل الزيارة إلى ما بعد موسم الحج.
حفظ الله الشيخ العلامة المحدث أبو إسحاق الحويني وبارك لنا في عمره ووقتك وجعله الله قرة عيون أهل السنة في هذا الزمان