الشركة الصينية المكلفة بإنجاز الجامع الكبير..بنك العالمي وضعها ..

[Dj BoBo]

الســـــــــــلام عليكم







الشركة الصينية العمومية لهندسة البناء، المعروفة باسم ”شاينا ستات للبناء والهندسة”
صدر في حقها قرار يمنعها من أي عقد يموله البنك العالمي من 12 جانفي 2009 إلى غاية 12 جانفي 2015
بتهمة الرشوة و الفساد. كما سبق لـ ”الفجر” أن نشرت من فترة تحقيقا حول عمارات بنتها هذه الشركة بالجزائر
وانهارت قبل أن تنتهي بها الاشغال بسبب غش في مواد البناء ومنها الحديد. وهو الملف الذي لم تأخذه الجزائر بعين الاعتبار
حيث تقول مصادر إعلامية إن ”الشركة الصينية رغم قرار البنك العالمي إبعادها من سوق المنافسات لقطاع البناء والهندسة
لمدة ست سنوات في جانفي 2009 لكنها بقيت تقدم عروضها وخدماتها في الجزائر وحازت على عقود كثيرة بينها
بناء الجامع الكبير الذي من المرتقب أن تنتهي أشغاله في السداسي الثاني من سنة 2015.

المصدر

يومية الفجر 18/08/2012

الرابط

https://www.al-fadjr.com/ar/national/222641.html

عيش تشوف

[السي محمد]

الحمد لله ربي كشفهم

لاننا عندما اعترضنا على المشروع

و قلنا انه بقرة ليتامى جديدة يأكل و يشرب منها الجنرالات و اصحاب الكروش الكبيرة

لعشرات سنين قادمات

كذّبونا

ها هو امامك الشركة فاسدة

و نظامنا لا يحتاج لنقول انه فاسد

و المشروع برُمته فاسد

واتمنى ان يتوقف

و الله نَصَر بيته

لأن بيوت الله تُبنى للعبادة و نشر الدين

وليس للسرقة و النهب و تسجيل نقاط سياسية وتخليد اسماء اناس فاشلين

[عمر بن حمادي]

البنك العالمي هو اكبر غشاش كم من اقتصاد دول انهار بسببه

[liondenord]

وزير مغشوش فما بالك بمشاريعه

[Like An Angel_8]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السي محمد

الحمد لله ربي كشفهم
لاننا عندما اعترضنا على المشروع
و قلنا انه بقرة ليتامى جديدة يأكل و يشرب منها الجنرالات و اصحاب الكروش الكبيرة
لعشرات سنين قادمات
كذّبونا
ها هو امامك الشركة فاسدة
و نظامنا لا يحتاج لنقول انه فاسد
و المشروع برُمته فاسد
واتمنى ان يتوقف

و الله نَصَر بيته
لأن بيوت الله تُبنى للعبادة و نشر الدين
وليس للسرقة و النهب و تسجيل نقاط سياسية وتخليد اسماء اناس فاشلين

صحيح ...فالجامع الكبير هو مشروع السيد طاب جنانو لـ "سحب اللقب" من دولة المغرب التي شيّدت جامع الحسن الثاني الذي يُعد سابع أكبر مسجد في العالم و أعلى بناية دينية في العالم , و سيصبح الجامع الأعظم في الجزائر ثالث أكبر مسجد في العالم بأطول مئذنة العالم , فالمسألة ابتداء مبنية على التفاخر و التنافس على حيازة ألقاب أو أمجاد شخصية
ومثل هذه المشاريع سواء جامع الحسن الثاني أو الجامع الأعظم أو اي جامع في أي بلد آخر تشبه مساجد الضرار التي ترتفع عنها البركة , لأنها لم تبنى لله وفي سبيل الله , بل لحسابات سياسوية أو أمجاد شخصية ضيقة تخصهم "هم".