القصة التي كانت سببا في هداية الكثير من الشباب بتوفيق من الله - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

القصة التي كانت سببا في هداية الكثير من الشباب بتوفيق من الله

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-08-09, 12:52   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
hamza025
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية hamza025
 

 

 
إحصائية العضو










M001 القصة التي كانت سببا في هداية الكثير من الشباب بتوفيق من الله

هذه حكاية شاب مسلم مصلى ومطيع لله تعالى وأوامر دينه ولكن كانت دائماَ تفوته صلاة الفجر وحاول مرات ومرات أن يصلى الفجر ولكن الصلاة دائماً تفوته وأراد أن يؤدب نفسه التى تأمرو بالسوء أنظروا قصته كاملة علها تنفع وتفيد كل أنسان قرأ قصته .................... هذه القصة مقتبسة من أحدى المواقع وأنا نقلتها على تفيد وتنفع كل شاب وفتاة ووفقنا الله وأياكم لما فيه النفع والخير للجميع أي شخص كان قد رآني متسلقا سور المقبرة في تلك الساعة من الليل كان ليقول هذا الكلام كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري رحمه الله انه كان لديه قبر في منزله
يرقد فيه, وإذا ما رقد فيه نادى (.. رب ارجعون رب ارجعون.. لعلي أعمل صالحاً) ثم يقوم منتفضاً ويقول: ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل؟حدث أن فاتتني صلاة الفجر وهي صلاة لو دأب عليها المسلم لأحس بضيقة شديدة عندما تفوته طوال اليوم . ثم تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني .. فقلت: لابد أن في الأمر شيء.. ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي ..هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار .. قررت أن ادخل القبر حتى أؤدبها ... ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله ... وكل يوم أقول لنفسي دع هذا الأمر غداً .. وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى ...
حينها قلت كفى ... وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة ذهبت بعد منتصف الليل .. حتى لا يراني أحد وتفكرت .. هل أدخل من الباب؟ حينها سأوقظ حارس المقبرة ... أو لعله غير موجود ... أم أتسور السور إن أيقظته لعله يقول لي تعال في الغد.. أو حتى يمنعني وحينها يضيع قسمي .... فقررت أن أتسور السور .. ورفعت ثوبي وتلثمت بعمامتي واستعنت بالله وصعدت, وبرغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيرا كمشيع ... إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة .. ورغم أنها كانت ليلة مقمرة .. إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سوادا ... تلك الليلة ... كانت ظلمة حالكة سكون رهيب .. هذا هو صمت القبور بحق...
تأملتها كثيرا من أعلى السور .. واستنشقت هوائها.. نعم إنها رائحة القبور ... أميزها من بين ألف رائحة ..رائحة الحنوط .. رائحة بها طعم الموت الصافي وبنكهة الوحشة والوحدة ... وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. إيييييه أيتها القبور .. ما أشد صمتك .. وما أشد ما تخفينه .. ضحك ونعيم .. وصراخ وعذاب اليم ماذا سيقول لي اهلك لو استطاعوا محادثتي .. لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم : (الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحال .. فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة .. وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات .. وهبطت داخل المقبرة .. وأحسست حينها برجفة في القلب ..
والتصقت بالجدار ولا أدري لماذا ؟؟ لكي أحتمي من ماذا ؟؟؟ عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها ... نعم أنا لست جبانا .... أم لعلي شعرت بالخوف حقا نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها إنها أشد بقع المقبرة سوادا وكأنها تناديني .. مشتاقة إليّ .. وبقيت أمشي .. !!! ...
محاذرا بين القبور .. وكلما تجاوزت قبرا تساءلت .. أشقي أم سعيد ؟؟؟ شقي بسبب ماذا ..أضيّع الصلاة .. أم كان من أهل الهوى والغناء والطرب ..أم كان من أهل الزنى .. لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة وأن شبابه لن يفنى .. وأنه لن يموت كمن مات قبله .. أم أنه قال ما زال في العمر بقية .. سبحان من قهر الخلق بالموت أبصرت الممر ... حتى إذا وصلت إليه ووضعت قدمي عليه أسرعت نبضات قلبي فالقبورعن يميني ويساري .. وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية .. ثم بدأت أولى خطواتي .. بدت وكأنها دهر .. أين سرعة قدمي .. ما أثقلهما الآن .... تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي أبدا .. لأنني أعلم ما ينتظرني هناك اعلم ... فقد رأيته كثيرا .. ولكن هذه المرة مختلفة تماما أفكار عجيبة ... بل أكاد اسمع همهمة خلف أذني .. نعم ... اسمع همهمة جلية وكأن شخصا يتنفس خلف أذني .. خفت أن أنظر خلفي .. خفت أن أرى أشخاصا يلوحون إليّ من بعيد .. خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان , ولم يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه فلا يهمني, ... أخيرا أبصرت القبور المفتوحة ... أكاد اقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت اشد منها سوادا .. كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا؟؟؟.. بل كيف سأنزل في هذا القبر؟؟؟ وأي شيء ينتظرني في الأسفل .. فكرت بالاكتفاء بالوقوف.. وأن أكفر عن حلفي .. ولكن لا .. لن أصل إلى هنا ثم أقف .. يجب أن أكمل .. ولكن لن أنزل إليه مباشرة ... بل سأجلس خارجه قليلا حتى تأنس نفسي ما أشد ظلمته .. وما أشد ضيقه .. كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة .. سبحان الله .. يبدوا أن الجو قد ازداد برودة .. أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر.. هل هذا صوت الريح؟ ... لا أرى ذرة غبار في الهواء !!! هل هي وسوسة أخرى ؟؟؟ استعذت بالله من الشيطان الرجيم .. ليس ريحا .. ثم أنزلت الشماغ )العمامة) ووضعته على الأرض ثم جلست
وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب !!!! إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً .. سبحان الله .. نسعى لكي نحصل على كل شيء .. وهذه هي النهاية ..لا شيء
كم تنازعنا في الدنيا .. اغتبنا .. تركنا الصلاة .. آثرنا الغناء على القرآن .. والكارثة والمصيبة أننا نعلم أن هذا مصيرنا .. وأن الله قد حذرنا ونبهنا مرارا وتكرارا, ورغم ذلك نتجاهل .. ثم أشحت وجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت... وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم فقلت: يا أهل القبور .. ما لكم .. أين أصواتكم .. أين أبناؤكم عنكم اليوم .. أين أموالكم .. أين وأين .. كيف هو الحساب اخبروني عن ضمة القبر .. أتكسر الأضلاع .. أخبروني عن منكر ونكير .. أخبروني عن حالكم مع الدود ... سبحان الله .. نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام باردا أو لا يوافق شهيتنا . واليوم نحن الطعام . لابد من النزول إلى القبر قمت وتوكلت على الله ونزلت برجلي اليمين وافترشت شماغي أو عمامتي ووضعت رأسي .. وأنا أفكر .. ماذا لو انهال عليّ التراب فجأة .. ماذا لو ضمني القبر ضمة واحدة؟ ثم نمت على ظهري وأغلقت عيني حتى تهدأ ضربات قلبي ... وحتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد ... ما أشده من موقف وأنا حي .. فكيف سيكون عند الموت ؟؟؟ فكرت أن أنظر إلى اللحد .. هو بجانبي ... والله لا أعلم شيئا أشد منه ظلمه .. ويا للعجب .. رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه .. فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف خفت أن انظر إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إلىّ بقسوة .. أو أن أرى وجها..
شاحبا لرجل تكسوه علامات الموت ناظرا إلى الأعلى متجاهلا وجودي تماما .. أو كما سمعت من شيخ دفن العديد من الموتى أنه رأى رجلا جحظت عيناه بين يديه إلى الخارج وسال الدم من أنفه .. وكأنه ضُــرب بمطرقة من حديد لو نزلت على جبل لدكته لتركه الصلاة ... ومازال الشيخ يحلم بهذا المنظر كل يوم حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .. ليس بي من الشجاعة أن أخاطر وأرى أيا من هذه المناظر .. رغم علمي أن اللحد خاليا .. ولكن تكفي هذه الأفكار حتى أمتنع تماما وإن كنت استرق النظر إليه من طرف خفي كل لحظة ثم تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا إله إلا الله إن للموت سكرات تخيلت جسدي يرتجف بقوه وانأ ارفع يدي محاولا إرجاع روحي وصراخ أهلي من حولي عاليا: أين الطبيب أين الطبيب هات الطبيب ( فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين) .
تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون لا إله إلا الله ... تخيلتهم يمشون بي سريعا إلى القبر وتخيلت صديقا ... اعلم انه يحب أن يكون أول من ينزل إلى القبر تخيلته يحمل رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع ويصرخ فيهم .. جهزوا الطوب .. تخيلت الكل يرش الماء على قبري .. تخيلت شيخنا يصيح فيهم ادعوا لأخيكم فإنه الآن يُسأل .. أدعوا لأخيكم فإنه الآن يُسأل ثم رحلوا وتركوني وكأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادما قد ظهروا بأصوات مفزعة .. وأشكال مخيفة .. لا مفر منهم ينادون بعضهم البعض .. أهو العبد العاصي؟؟؟ فيقول الآخر نعم .. فيقول .. أمشيع متروك ... أم محمول ليس له مفر؟؟؟ فيقول الآخر بل محمول إلينا .. فيقول هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام....
رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين ... ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. أحقير مثلك يعصى الجبار والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته ... لا نجاة لك منا اليوم ... أصرخ فليس لصراخك مجيب فجلست أصرخ: رب ارجعون ..... رب ارجعون ,, لعلي أعمل صالحا ....... وكأني بصوت يهز القبر والسماوات , ويملأني يئسا ويقول ( كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون ( حتى بكيت ما شاء الله أن أبكي .. وقلت الحمد لله رب العالمين ... مازال هناك فسحة ومتسع ووقت للتوبة استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسورا ... وقد عرفت
قدري وبان لي ضعفي وأخذت شماغي أو عمامتي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر وعدت وأنا أقول سبحان من قهر الخلق بالموت . خاتمة من ظن أن هذه الآية لهوا وعبثا فليترك صلاته و ليفعل ما يشاء )أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون ) وليلهو وليسوف في توبته .. فيوما قريبا سيُقتص منه وويل لمن جعل أهون الناظرين إليه الواحد القهار ولم يبالي بتحذيره ولم يبالي بعقوبته .. ولم يبالي بتخويفه
أسألكم بالله . أي شجاعة فيكم حتى لا تخيفكم هذه الآية (ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا) (ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا) (ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا) ألا هل بلغت .. اللهم فاشهد
( تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين),












 


رد مع اقتباس
قديم 2012-08-09, 15:35   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
hamza025
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية hamza025
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا يوجد اي رد ؟؟؟؟؟ للاسف لاحظت شئ انه حين يكون الموضوع او القصة طويلة نوعا ما ينفر منها الجميع فلا نكلف انفسان قرائتها و الاعتبار منها نحن نبحث الا عن ما هو سهل و بسيط لكنها قد تكون سبب في تغيير حياتك الى ما يرضي الله فنحن مقصرون في حق انفسنا










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-09, 15:47   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
اَلْنَّفْسُــــ اَلْمُطْــمَــئِـنَّـةღ♥ღ
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية اَلْنَّفْسُــــ اَلْمُطْــمَــئِـنَّـةღ♥ღ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza025 مشاهدة المشاركة
لا يوجد اي رد ؟؟؟؟؟ للاسف لاحظت شئ انه حين يكون الموضوع او القصة طويلة نوعا ما ينفر منها الجميع فلا نكلف انفسان قرائتها و الاعتبار منها نحن نبحث الا عن ما هو سهل و بسيط لكنها قد تكون سبب في تغيير حياتك الى ما يرضي الله فنحن مقصرون في حق انفسنا


اجل صدقت فهي طويلة بعض الشيء لكن راح نحاول نقراها ............مشكور اخي الكريم مسبقا ^^









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-09, 15:59   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
✿❀سًجّْـدًةْ خٌشٌـوُعٍـ ❀✿
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ✿❀سًجّْـدًةْ خٌشٌـوُعٍـ ❀✿
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة ولا اروع اخي
فعلا يا لها من شجاعة ان ينام في قبر وهو حي يرزق
ولكن ان كانت الوسيلة الوحيدة لتهذيب النفس فنحن اولى بتجربتها
بارك الرحمن فيك اخي وجزاك كل خير على ما قدمت
هي فعلا طويلة بعض الشيء ولكن فائدتها اعظم مما نتصور
باركك الرحمن










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-09, 15:59   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
hamza025
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية hamza025
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اَلْنَّفْسُــــ اَلْمُطْــمَــئِـنَّـةღ♥ღ مشاهدة المشاركة

اجل صدقت فهي طويلة بعض الشيء لكن راح نحاول نقراها ............مشكور اخي الكريم مسبقا ^^
ربما هي طويلة لكن جد مؤثرة و معبرة و لا تاخذ منا الا 5 دقائق لقراءتها الا نملك هذا الوقت لقراءة ما ينفعنا؟انشاء الله تعجبك القصة شكرا على مرورك الكريم بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-09, 16:00   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
hamza025
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية hamza025
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ✿❀سًجّْـدًةْ خٌشٌـوُعٍـ ❀✿ مشاهدة المشاركة
قصة ولا اروع اخي
فعلا يا لها من شجاعة ان ينام في قبر وهو حي يرزق
ولكن ان كانت الوسيلة الوحيدة لتهذيب النفس فنحن اولى بتجربتها
بارك الرحمن فيك اخي وجزاك كل خير على ما قدمت
هي فعلا طويلة بعض الشيء ولكن فائدتها اعظم مما نتصور
باركك الرحمن
هذا من واجبي اشكرك على كلامك الطيب والحمد الله اني لم اكن مخطأ في تقديري لهذه القصة بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-09, 22:11   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
sarita4
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية sarita4
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

baraka allah fik akhi wallah 9isa jamila
allahoma ihdina lima tohibo w tardha










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
التي, القصة, سببا, كانت


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:29

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc