![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الجيش الحر يصد هجوما لقوات بشار بحلب و يكبدها خسائر كبيرة.
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() 2012-07-29 --- 10/9/1433 المختصر/ أكد قائد المجلس العسكري لمدينة حلب في "الجيش السوري الحرّ" العقيد عبد الجبار العكيدي أنّ "الجيش الحر أوقف اعتداء الميليشيات النظاميّة بعدما تكبدت خسائر كبيرة" في حلب. وذكر العكيدي أنه تم تدمير خمس دبابات وعربات وآليات عسكريّة ومقتل عشرات الجنود بالإضافة الى انشقاق طاقمي دبابتيّن. وقال العقيد العكيدي، في حديث إلى وكالة "فرانس برس": "الهجوم الذي بدأ منذ نحو 12 ساعة توقف، ولم تحقق القوات النظاميّة أيّ تقدم لا بل هي تراجعت إلى مواقعها السابقة في حي الحمدانيّة، وهناك أوتوستراد يفصل بين حي الحمدانيّة (الذي يسيطر عليه الجيش النظامي) وحي صلاح الدين (الذي يتحصن فيه الثوار)". وأضاف: "الوضع مساء اليوم كان يقتصر على قيام قوات النظام بقصف الأحياء الخارجة عن سيطرتها بالمدفعيّة والدبابات والمروحيات انطلاقاً من حي الحمدانيّة وكلية المدفعيّة". وكشف أن إستراتيجيّة "الجيش الحرّ" في حلب تقوم على سياسة التقدم من حي إلى حي، أيّ السيطرة على حي وتنظيفه من "الأمن" والشبيحة ومن ثم الانتقال الى الحي الآخر. وقال العكيدي: "إذا استطاع الجيش الحر أن يغنم عتاداً كافياً من القوات المهاجمة يمكن عندها ان نشن هجوماً شاملا ًلتحرير حلب". من جهته قال مدير "المرصد السوري لحقوق الانسان" رامي عبد الرحمن: "معركة حلب بدأت وقد يكون وقف الاقتحامات إجراءً تكتيكياً من قبل الجيش النظامي". وأضاف: "توقف التقدم في حي صلاح الدين لا يعني بالضرورة انكفاء وسياسة القوات النظاميّة تقوم على محاولة التقدم في حي ما وقصفه ما يؤدي الى نزوح المواطنين وبعدها يتم الاقتحام بشراسة أكبر". وأردف عبد الرحمن: "هذا الأسلوب اعتمدته القوات النظامية في دمشق، والوضع في حلب حالياً أكثر هدوءاً مما كان عليه صباحاً مع استمرار القصف المتقطع وانتشار القناصة". المصدر: مفكرة الاسلام المهدي يشكل لواء "الأمة" الليبي للقتال مع الجيش السوري الحر توجه نحو 30 من أعضاء الثورة الليبية إلى الأراضي السورية لمساندة أعضاء الجيش الحر في معاركه ضد نظام بشار الأسد والمواليين له. ويقود الثوار الليبيين، المهدي الحارثي، أحد أشهر قادة الثورة الليبية، حيث تمكنوا من الدخول إلى الأراضي السورية والانخراط بالمعارك التي تدور حاليا في عدد من المناطق إلى جانب الثوار السوريين. وتشير الأنباء إلى أن الحارثي شكل لواء "الأمة" على الأراضي السورية حيث يقوم بقيادة عدد من الرجال الذين شاركوه تحت لواء ثوار طرابلس في ليبيا بالإضافة إلى عدد من الثوار وأعضاء الجيش السوري الحر. وقال الحارثي في رسالة لـ cnn : "بعد النجاحات التي حققها لواء ثورة طرابلس والمطالبات العديدة من قبل سوريين، شعرت أنه الوقت قد حان للتحرك وتشكيل لواء الأمة على الأرض السوري". المصدر: محيط سكان دمشق يفقدون الثقة بنظام بشار رغم استعادة القوات الحكومية الموالية للرئيس السوري بشار الأسد السيطرة على أجزاء كبيرة من دمشق، فإن سكان العاصمة يشعرون بفقدان ثقة متزايد في الحكومة التي ساندوها وهم على يقين بأنها ستسقط في نهاية الأمر. جاء ذلك في تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست الأميركية اليوم لمراسلها الذي وصفته بالخاص من دمشق، ولم تكشف عن اسمه لدواع أمنية. وقالت الصحيفة إن هجوما كبيرا من قبل قوات الأسد جرى الأسبوع الماضي نتج عنه طرد المقاتلين المعارضين من معظم أحياء دمشق، واستمر القصف العنيف ليلا ونهارا هذا الأسبوع لينشر القلق في مدينة ظلت بعيدة عن العنف الذي اجتاح بقية أجزاء البلاد خلال الثورة التي استغرقت ستة عشر شهرا حتى اليوم. في شوارع دمشق هناك خطوط من الدخان تتصاعد من الركام، وأصوات مدفعية لمروحية في الجو وصفوف طويلة من الناس الذين ينتظرون شراء الخبز. الأسبوع الماضي، أُجبر السوريون الذين قدموا إلى دمشق هربا من العنف في المناطق الأخرى على الهروب مرة أخرى إلى خارج العاصمة. فقد نزح أكثر من مليون سوري من الديار بسبب القتال وفق الأرقام التي أصدرتها الأمم المتحدة والهلال الأحمر العربي السوري. كراهية لن تزول يقول دمشقي (62 عاما) رفض الكشف عن اسمه ويملك أربعة منازل بالعاصمة لكنه لا يعتقد أن أيا منها آمن حتى يستقر به "نشعر بكراهية لن تزول لهذا النظام". وأُجبر بعض الدمشقيين الذين عادوا لمنازلهم على مواجهة نتائج العنف القاتل. ففي حي الميدان حيث استعادت قوات الحكومة السيطرة بعد قرابة الأسبوع من الاشتباكات الكثيفة، قال مواطن يبلغ من العمر ثلاثين عاما "ذُبح أفراد أسرتين جميعهم، دُمرت المنازل، ونُهبت المتاجر، وتم اقتحام منزل المواطن الثلاثيني من قبل قوات الأمن التي كانت تتابع قتالها من طابق إلى طابق ومن باب إلى باب. وقال المواطن "لا يمكننا البقاء في حي الميدان. لم تعد فيه حياة البتة". الصعق بالكهرباء وقال الثلاثيني إنه ظل يعمل موظفا حكوميا ودُفع له لتفريق الاحتجاجات المعارضة بصعق المتظاهرين بالكهرباء، لكنه قال أيضا إن أي شعور بالولاء للحكومة قد اختفى. وأضاف "كيف يمكنك أن تعمل لحكومة قصفت ودمرت المنطقة التي تقطنها؟". أصبحت المناقشات السياسية أمرا روتينيا. يقوم الكثير من الناس، خاصة المسنين بالمدينة بمقارنة تكتيكات الأسد الحالية بتكتيكات الاحتلال الفرنسي خلال الفترة من 1918 إلى 1936. يقول البعض إن المحتلين السابقين "أكثر رحمة". مثل نيرون وقال موظف متقاعد من الخدمة المدنية وأب لأربعة إن هذا النظام "مثل نيرون الذي حرق روما". ويتمتع الجيش السوري الحر بتأييد قوي بالكثير من أجزاء العاصمة، بما في ذلك الجزء الجنوبي وحي برزة الشمالي. ويقوم الشباب باستقبال المقاتلين بابتهاج عندما يدخلون الأجزاء الهادئة، وقال بعض سكان حي الميدان إن جيرانهم أعطوا المقاتلين ماءً وطعاما خلال مرورهم بمنازلهم. لكن وعندما يجيء المقاتلون ويذهبون، يشتكي السكان من أن العالم قد تخلى عنهم. ويقول المسن ذو الـ 62 عاما ملاحظا أن منظمات حقوق الإنسان نفسها قد ابتعدت عنهم "يواجه السوريون المأساة لوحدهم. إنه لمن المخجل أن يشاهد كل العالم المذابح الجارية ولا يفعل شيئا". ومع عدم احتمال تدخل خارجي، أخذ الناس مهمة الأمن بأيديهم. بدأ الشباب المسلحون بالعصي والسكاكين يحرسون حيهم بالليل من الهجمات المحتملة لمليشيا الشبيحة الموالية للحكومة. وكلما تعرض المزيد والمزيد من السوريين للعنف، يقول الناس في دمشق "لقد أصبح من الصعب على الأسد وحكومته الاستمرار" ذلك رغم علمهم بأنه من المحتمل أن تمر شهور قبل انتصار الثوار. يقول الرجل المسن الذي عمل موظفا بالخدمة المدنية لأكثر من ثلاثين عاما "سقوط النظام حتمي، لا يمكنه الاستمرار".
آخر تعديل فجرالحرية 2012-07-29 في 21:59.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() أعلن الجيش السوري الحر صد الهجوم الذي بدأه الجيش السوري النظامي، صباح السبت، لاستعادة بعض أحياء مدينة حلب، من دون تحقيق أي تقدم، مؤكداً في الوقت نفسه تواصل القصف المدفعي الذي أدى إلى نزوح كبير للسكان. وفي حين حصدت أعمال العنف في سوريا السبت 111 قتيلاً، أكد قائد المجلس العسكري لمدينة حلب في الجيش السوري الحر العقيد عبد الجبار العكيدي في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس أن "الجيش الحر أوقف هجوم القوات النظامية بعدما تكبدت خسائر كبيرة"، مشيراً إلى "تدمير خمس دبابات وعربات وآليات عسكرية ومقتل عشرات الجنود بالإضافة إلى انشقاق طاقمي دبابتين".
وأكد العكيدي أن "الهجوم الذي بدأ منذ نحو 12 ساعة توقف ولم تحقق القوات النظامية أي تقدم، بل تراجعت إلى مواقعها السابقة في حي الحمدانية"، موضحاً أن "الأوتوستراد الذي يفصل بين حي الحمدانية يسيطر عليه الجيش النظامي، وحي صلاح الدين يتحصن فيه الثوار". ولفت إلى أن الوضع مساء السبت "كان يقتصر على قيام قوات النظام بقصف الأحياء الخارجة عن سيطرتها بالمدفعية والدبابات والمروحيات، انطلاقاً من حي الحمدانية وكلية المدفعية". وأشار العكيدي إلى أن "إستراتيجية الجيش الحر في حلب تقوم على سياسة التقدم من حي إلى حي، أي السيطرة على حي وتنظيفه من الأمن والشبيحة ومن ثم الانتقال إلى الحي الآخر". من ناحيته، أفاد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لفرانس برس أن "معركة حلب بدأت وقد يكون وقف الاقتحامات إجراء تكتيكياً من قبل الجيش النظامي"، معتبراً أن "وقف التقدم في حي صلاح الدين لا يعني بالضرورة الانكفاء". وأوضح أن "سياسة القوات النظامية تقوم على محاولة التقدم في حي ما وقصفه، بما يؤدي إلى نزوح المواطنين وبعدها يتم الاقتحام بشراسة أكبر"، لافتاً إلى أن هذا الأسلوب "اعتمدته القوات النظامية في دمشق". وقال عبد الرحمن "إن الوضع في حلب أكثر هدوءاً مما كان عليه صباحاً مع استمرار القصف المتقطع وانتشار القناصة". المصدر : صدى . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() حلب / غزة.. تاريخ العار !!
جمال سلطان 29/07/2012 - 2:19pm المشهد المروع الذي يراه العالم هذه الأيام والمتمثل في دبابات تحاصر مدنًا وتدكها بنسائها وأطفالها شيوخها ورجالها، وطائرات الهليوكوبتر وهي تتبختر فوق السكان آمنة من عدم امتلاكهم أي مضادات تتعامل معها، وتقوم بقصف المساجد والمدارس والبيوت وتدكها على رءوس من فيها، والطائرات الحربية ثابتة الجناح التي تقوم بطلعات متتالية تزمجر في السماء على ارتفاعات منخفضة لتصبب الحمم على البيوت والكائنات، ومنصات الصواريخ وهي منصوبة باتجاه المدن..!! هذا المشهد الرهيب لم يره العالم خلال السنوات الأخيرة إلا مرتين: مرة في قطاع غزة التي حاصرها جيش الصهاينة وفعلوا فيها كل ما حواه ذلك المشهد المذكور، وجيش بشار الأسد في مدينة حلب ثاني أكبر المدن السورية، والذي يرتكب مذابح وجرائم ضد الإنسانية من خلال استباحة شعبه في مشهد أسطوري ممتد منذ أشهر، والمثير للشفقة والاشمئزاز أن إعلام المجرم الدموي بشار يتحدث عن هذا الحصار للمدينة والحملة المروعة بالطائرات والدبابات والصواريخ والمروحيات بأنها "أم المعارك"، وهو تعبير يكشف عن عمق الهوَّة التي تفصل بين هذا الرجل والشعب الذي ابتلي به هو وأبوه من قبله.. فأبوه حافظ الأسد نصب الصواريخ والدبابات حول مدينة حماة قبل حوالي ثلاثين عامًا، وحوَّلها إلى ركام وأطلال، وقتل فيها قرابة عشرين ألف مواطن سوري!! ونجله الآن يعيد الكرة مرة أخرى، وأباد من الشعب السوري حتى الآن تسعة عشر ألف رجل وطفل وامرأة، وهو يتباهى أمام العالم بأنه يواصل قتل شعبه ويخوض ضده "أم المعارك"!! لعل بعض السُّذّج يتساءلون عن "أم المعارك" لنظام ادّعى طويلاً أنه رمز للمقاومة والممانعة ضد الصهاينة، ألم تكن أم المعارك المفترضة مع العدو الصهيوني، الذي لم يطلق بشار الأسد طلقة "طبنجة" واحدة تجاهه منذ توليه السلطة ولو عن طريق الخطأ، رغم كل ما فعله الصهاينة في لبنان وغزة، وفي سوريا نفسها حيث قصفوا المنشآت وتبختر طيرانهم فوق الأراضي السورية، فابتلع "الغضنفر" لسانه، وابتلع الهوان والذل؟! أمّا في مواجهة شعبه الثائر والباحث عن الحرية والكرامة والديمقراطية ودولة القانون والعدل والآدمية للبشر، فقد تحوّل إلى "أسد" هصور يستخدم كل ما لديه من ترسانة أسلحة ثقيلة وصواريخ وطائرات، وهو مدرك أن شعبه لا يملك سلاحًا حقيقيًّا ثقيلاً، ولو كان الثوار يمتلكون الأسلحة المضادة للطائرات أو الصواريخ لأنهوا المواجهة مع هذا الطاغية الصغير قبل عام كامل من الآن، هو يعرف أن العالم يتفرج على مذابحه، ويعرف أن هناك تواطؤًا أمريكيًّا روسيًّا إيرانيًّا لإقامة إمارة طائفية صغيرة له على الساحل السوري كجزء من مخطط لـ"تقسيم سوريا".. ويعرف أن الثوار السوريين يرفضون أي مشروع من هذا القبيل؛ لذلك لا يصلهم السلاح إلا من تبرعات مواطنين عرب في مختلف أنحاء العالم، تحاول أن توصِّل للثوار شيئًا من السلاح البسيط الذي يدفعون به عن أنفسهم هذا الوباء، وما ينضم إليهم من شرفاء قادة جيش النظام الذين أبت ضمائرهم أن يكونوا قتلة لشعبهم، ولا يفعل العالم "الإنساني" سوى مهاترات في مجلس الأمن، وتحجّج بأن هذه الدولة أو تلك تستخدم الفيتو، في حين استباحوا قبل ذلك بلادًا ودولاً وشعوبًا بلا مجلس أمن ولا فيتو!! يعرف بشار الأسد أن الشعوب لا تُهزم، وأن ثورات الشعوب إذا دفعت ضريبة الدم فهي منصورة بإذن الله، وأنه سيهزم حتمًا طال الوقت أو قصر، وأنه لن يحكم سوريا بعد اليوم أبدًا، يعرف ذلك والعالم كله يعرف ذلك، ويعرف أن الثورة ستقتلع نظامه وستعيد بناء سوريا الحضارة والتاريخ والمدنية والحرية والأمل من جديد.. يعرف ذلك بشار، ولكنه يريد أن يقول للجميع إنه لن يتركها إلا ركامًا وخرابًا، ومن الواضح أن هذا الإجرام والتفكير يلاقي ترحيبًا غير مُعلَن من دول عديدة في المنطقة وفيما وراء البحار. المصدر: صحيفة المصريون |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() كيف انضمت ثويبة إلى المجموعات المسلحة في سورية؟ الأحد 29 يوليو 2012
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() نسأل الله سبحانه أن يريح أهل سوريا الحبيبة والعرب والمسلمين والبشرية جميعا من نظام البهائم الحاكم في سوريا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() يا رب عقبال كل بقاع سوريا |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لقناة, الجيش, امير, بدأت, بشار, يكبده, هجوما |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc