قصة رائعة ...لا تفوتكم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية

قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية تعرض فيه تاريخ الأمم السابقة ( قصص الأنبياء ) و تاريخ أمتنا من عهد الرسول صلى الله عليه و سلم ... الوقوف على الحضارة الإسلامية، و كذا تراجم الدعاة، المشائخ و العلماء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصة رائعة ...لا تفوتكم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-04-10, 15:15   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المتالقة
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Icon24 قصة رائعة ...لا تفوتكم

إذا ماخلوت الدهر يوما فلا تقل خلوت ولكن قل علي رقيب







سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم



(( قصة العبادلةالثلاثه))




يحكى أنه كانت هناك قبيله تعرف باسم بنيعرافه وسميت بذلك نسبه إلى إن أفراد هذه القبيله يتميزون بالمعرفه والعلم والذكاءالحاد_ وبرز من هذه القبيله رجل كبير حكيم يشع من وجهه العلم والنور وكان لدى هذاالشيخ ثلاثة أبناء سماهم جميعا بنفس الاسم ألا وهو (عبدالله) وذلك لحكمة لا يعرفهاسوى الله من ثم هذا الرجل الحكيم . ومرت الأيام وجاء أجلهذا




الشيخ وتوفي وكان هذا الشيخ قد كتب وصيةلأبنائه يقول فيها (عبدالله يرث وعبدالله لا يرث وعبدالله يرث) وبعد أن قرأ الأخوةوصية والدهم وقعوا في حيره من أمرهم لأنهم لم يعرفوا من هو الذي لا يرث منهم _ وبعدالمشوره والسؤال قيل لهم إن يذهبوا إلى قاضي عرف عنه الذكاء والحكمة وكان هذاالقاضي يعيش في قرية بعيده _ فقرروا إن يذهبوا إليه وفي الطريق وجدوا رجلا يبحث عنشي ما فقال لهم الرجل هل رأيتم جملا فقال عبدالله الأول هل هو أعور فقال الرجل نعمفقال عبدالله




الثاني هل هو أقطب الذيل فقال الرجل نعمفقال عبدالله الثالث هل هو أعرج ففال الرجل نعم _ ظن الرجل أنهم رأوه لأنهم وصفواالجمل وصفا دقيقا ففرح وقال هل رأيتموه فقالوا لا لم نره فتفاجأ الرجل كيف لم يروهوقد وصفوه له _ فقال لهم الرجل أنتم سرقتموه وإلا كيف عرفتم أوصافه فقالوا لا واللهلم نسرقه فقال الرجل سأشتكيكم للقاضي فقالوا نحن ذاهبون إليه فتعال معنا .فذهبواجميعا للقاضي وعندما وصلوا إلى القاضي وشرح كل منهم قضيته قال لهم إذهبوا الآنوأرتاحوا فأنتم




تعبون من السفر الطويل وأمر القاضي خادمهأن تقدم لهم وليمة غداء وأمر خادم آخر أن يراقبهم أثناء تناولهمالغداء_


وفي أثناء الغداء قال عبدالله الأول أنالمرأه التي أعدت الغداء حامل وقال عبدالله الثاني أن هذا اللحم الذي نتناوله لحمكلب وليس لحم ماعز وقال عبدالله الثالث أن القاضي أبنزنا




وكان الخادم الذي كلف بالمراقبه قد سمع كلشي من العبادله الثلاثه وفي اليوم الثاني سأل القاضي الخادم عن الذي حدث أثناءمراقبه الخادم للعبادله وصاحب الجمل فقال الخادم أن أحدهم قال أن المرآه التى أعدتالغداء لهم حامل_ فذهب القاضي لتك المرأه وسألها ما إذا كانت حامل أم لا وبعد إنكارطويل من المرأه وأصرار من القاضي أعترفت المرأه أنها حامل فتفاجأ القاضي كيف عرفواأنها حامل وهم لم يروها أبدا ثم رجع القاضي إلى الخادم وقال ماذا قال الأخر فقالالخادم الثاني قال أن اللحم الذي أكلوه على الغداء كان لحم كلب وليس لحم ماعز فذهبالقاضي إلى الرجل الذي كلف بالذبح فقال له ما الذيذبحته




بالأمس فقال الذابح أنه ذبح ماعز ولكنالقاضي عرف أن الجزار كان يكذب فأصر عليه أن يقول الحقيقه إلى أن أعترف الجزار بأنهذبح كلب لأنه لم يجد ما يذبحه من أغنام أو ما شابه فستغرب القاضي كيف عرف العبادلهأن اللحم الذي أكلوه كان لحم كلب وهم لم يروا الذبيحه إلا على الغداء وبعد ذلك رجعالقاضي إلى الخادم وفي رأسه تدور عدة تساؤلات فسأله إن كان العبادله قد قالوا شيآخر فقال الخادم لا لم يقولوا شي فشك القاضي بالخادم لأنه رأى على الخادم علاماتالأرتباك وقد بدت واضحة المعالم على وجه الخادم فأصر القاضي على الخادم أن يقولالحقيقه وبعد عناد طويل من قبل الخادم قال الخادم




للقاضي أن عبدالله الثالث قال أنك أبن زنافانهار القاضي وبعد تفكير طويل قرر أن يذهب إلى أمه ليسألها عن والده الحقيقي_ فيبداية الأمرتفاجأت الأم من سؤال أبنها وأجابته وهي تخفي الحقيقة وقالت أنت أبنيأبوك وهو الذي تحمل أسمه الآن _ إلا أن القاضي كان شديد الذكاء فشك في قول أمه وكررلها السؤال إلا أن الأم لم تغير أجابتها وبعد بكاء طويل من الطرفين وأصرار أكبر منالقاضي في سبيل معرفه الحقيقه خضعت الأم لرغبات أبنها وقالت له أنه أبن رجل آخر كانقد زنا بها فأصيب القاضي بصدمه عنيفه كيف يكون أبن زنا وكيف لم يعرف بذلك من قبلوالسؤال الأصعب كيف عرف العبادله بذلك _


وبعد ذلك جمع القاضي العبادله الثلاثهوصاحب الجمل لينظر في قضية الجمل وفي قضية الوصية _ فسأل القاضيعبدالله




الأول كيف عرفت أن الجمل أعور فقال عبداللهلأن الجمل الأعور غالبا يأكل من جانب العين التي يرى بها ولا يأكل الأكل الذي وضعله في الجانب الذي لا يراه وأنا قد رأيت في المكان الذي ضاع فيه الجمل آثار مكانأكل الجمل واستنتجت أنه الجمل كان أعور _ وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلاكيف عرفت أن الجمل كان أقطب الذيل فقال عبدالله الثاني : أن من عادة الجمل السليمأن يحرك ذيله يمينا وشمالا أثناء أخراجه لفضلاته وينتج من ذلك أن البعر يكون مفتتافي الأرض إلا أني لم أرى ذلك في المكان الذي ضاع فيه الجمل بل على العكس رأت البعرمن غير أن ينثر فأستنتجت أن الجمل كان أقطب الذيل _وأخيرا سأل القاضي عبداللهالأخير قائلا كيف عرفت أن الجمل كان أعرج : فقال عبدالله الثالث رأيت ذلك من آثارخف الجمل على الأرض فاستنتجت أن الجمل كان أعرج . وبعد أن أستمع القاضي للعبادلهأقتنع بما قالوه وقال لصاحب الجمل أن





ينصرف بعد ما عرفوا حقيقه الأمر_ وبعد رحيلصاحب الجمل قال القاضي للعبادله كيف عرفتم أن المرأه التي أعدت لكم الطعام كانتحاملا فقال عبدالله الأول لأن الخبز الذي قدم على الغداء كان سميكا من جانب ورفيعامن الجانب الآخر وذلك لا




يحدث إلى إذا كان هناك ما يعيق المرأه منالوصول إليه كالبطن الكبير نتيجة للحمل ومن خلال ذالك عرفت أن المرأه كانت حاملا _ وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلا كيف عرفت أن اللحم الذي أكلتموه كان لحمكلب فقال عبدالله : أن لحم الغنم والماعز والجمل والبقر جميعها تكون حسب الترتيبالتالي =عظم _لحم_شحم= إلأ الكلب فيكون حسب الترتيب التالي =عظم_شحم_لحم= لذلك عرفتأنه لحم كلب. ثم جاء دور عبدالله الثالث وكان القاضي ينتظر هذه اللحظه فقال القاضيكيف عرفت أني أبن زنا فقال عبدالله لانك أرسلت شخصا يتجسس علينا وفي العاده تكونهذه الصفه في الأشخاص الذين ولدوا بالزنا فقال القاضي (لا يعرف أبن الزنا إلا أبنالزنا) وبعدها ردد قائلا أنت هو الشخص الذي لا يرث من بين أخوتك لأنك ابنزنا.


وبذلك تنتهي القصه آملا تأخذوا منهاالعبر















(( قصة العبادلة الثلاثه))




يحكى أنه كانت هناك قبيله تعرف باسم بني عرافه وسميت بذلك نسبه إلى إن أفراد هذه القبيله يتميزون بالمعرفه والعلم والذكاء الحاد_ وبرز من هذه القبيله رجل كبير حكيم يشع من وجهه العلم والنور وكان لدى هذا الشيخ ثلاثة أبناء سماهم جميعا بنفس الاسم ألا وهو (عبدالله) وذلك لحكمة لا يعرفها سوى الله من ثم هذا الرجل الحكيم . ومرت الأيام وجاء أجل هذا




الشيخ وتوفي وكان هذا الشيخ قد كتب وصية لأبنائه يقول فيها (عبدالله يرث وعبدالله لا يرث وعبدالله يرث) إذا ماخلوت الدهر يوما فلا تقل خلوت ولكن قل علي رقيب وبعد أن قرأ الأخوة وصية والدهم وقعوا في حيره من أمرهم لأنهم لم يعرفوا من هو الذي لا يرث منهم _ وبعد المشوره والسؤال قيل لهم إن يذهبوا إلى قاضي عرف عنه الذكاء والحكمة وكان هذا القاضي يعيش في قرية بعيده _ فقرروا إن يذهبوا إليه وفي الطريق وجدوا رجلا يبحث عن شي ما فقال لهم الرجل هل رأيتم جملا فقال عبدالله الأول هل هو أعور فقال الرجل نعم فقال عبدالله




الثاني هل هو أقطب الذيل فقال الرجل نعم فقال عبدالله الثالث هل هو أعرج ففال الرجل نعم _ ظن الرجل أنهم رأوه لأنهم وصفوا الجمل وصفا دقيقا ففرح وقال هل رأيتموه فقالوا لا لم نره فتفاجأ الرجل كيف لم يروه وقد وصفوه له _ فقال لهم الرجل أنتم سرقتموه وإلا كيف عرفتم أوصافه فقالوا لا والله لم نسرقه فقال الرجل سأشتكيكم للقاضي فقالوا نحن ذاهبون إليه فتعال معنا .فذهبوا جميعا للقاضي وعندما وصلوا إلى القاضي وشرح كل منهم قضيته قال لهم إذهبوا الآن وأرتاحوا فأنتم




تعبون من السفر الطويل وأمر القاضي خادمه أن تقدم لهم وليمة غداء وأمر خادم آخر أن يراقبهم أثناء تناولهم الغداء_
وفي أثناء الغداء قال عبدالله الأول أن المرأه التي أعدت الغداء حامل وقال عبدالله الثاني أن هذا اللحم الذي نتناوله لحم كلب وليس لحم ماعز وقال عبدالله الثالث أن القاضي أبن زنا




وكان الخادم الذي كلف بالمراقبه قد سمع كل شي من العبادله الثلاثه وفي اليوم الثاني سأل القاضي الخادم عن الذي حدث أثناء مراقبه الخادم للعبادله وصاحب الجمل فقال الخادم أن أحدهم قال أن المرآه التى أعدت الغداء لهم حامل_ فذهب القاضي لتك المرأه وسألها ما إذا كانت حامل أم لا وبعد إنكار طويل من المرأه وأصرار من القاضي أعترفت المرأه أنها حامل فتفاجأ القاضي كيف عرفوا أنها حامل وهم لم يروها أبدا ثم رجع القاضي إلى الخادم وقال ماذا قال الأخر فقال الخادم الثاني قال أن اللحم الذي أكلوه على الغداء كان لحم كلب وليس لحم ماعز فذهب القاضي إلى الرجل الذي كلف بالذبح فقال له ما الذي ذبحته




بالأمس فقال الذابح أنه ذبح ماعز ولكن القاضي عرف أن الجزار كان يكذب فأصر عليه أن يقول الحقيقه إلى أن أعترف الجزار بأنه ذبح كلب لأنه لم يجد ما يذبحه من أغنام أو ما شابه فستغرب القاضي كيف عرف العبادله أن اللحم الذي أكلوه كان لحم كلب وهم لم يروا الذبيحه إلا على الغداء وبعد ذلك رجع القاضي إلى الخادم وفي رأسه تدور عدة تساؤلات فسأله إن كان العبادله قد قالوا شي آخر فقال الخادم لا لم يقولوا شي فشك القاضي بالخادم لأنه رأى على الخادم علامات الأرتباك وقد بدت واضحة المعالم على وجه الخادم فأصر القاضي على الخادم أن يقول الحقيقه وبعد عناد طويل من قبل الخادم قال الخادم




للقاضي أن عبدالله الثالث قال أنك أبن زنا فانهار القاضي وبعد تفكير طويل قرر أن يذهب إلى أمه ليسألها عن والده الحقيقي_ في بداية الأمرتفاجأت الأم من سؤال أبنها وأجابته وهي تخفي الحقيقة وقالت أنت أبني أبوك وهو الذي تحمل أسمه الآن _ إلا أن القاضي كان شديد الذكاء فشك في قول أمه وكرر لها السؤال إلا أن الأم لم تغير أجابتها وبعد بكاء طويل من الطرفين وأصرار أكبر من القاضي في سبيل معرفه الحقيقه خضعت الأم لرغبات أبنها وقالت له أنه أبن رجل آخر كان قد زنا بها فأصيب القاضي بصدمه عنيفه كيف يكون أبن زنا وكيف لم يعرف بذلك من قبل والسؤال الأصعب كيف عرف العبادله بذلك _
وبعد ذلك جمع القاضي العبادله الثلاثه وصاحب الجمل لينظر في قضية الجمل وفي قضية الوصية _ فسأل القاضي عبدالله




الأول كيف عرفت أن الجمل أعور فقال عبدالله لأن الجمل الأعور غالبا يأكل من جانب العين التي يرى بها ولا يأكل الأكل الذي وضع له في الجانب الذي لا يراه وأنا قد رأيت في المكان الذي ضاع فيه الجمل آثار مكان أكل الجمل واستنتجت أنه الجمل كان أعور _ وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلا كيف عرفت أن الجمل كان أقطب الذيل فقال عبدالله الثاني : أن من عادة الجمل السليم أن يحرك ذيله يمينا وشمالا أثناء أخراجه لفضلاته وينتج من ذلك أن البعر يكون مفتتا في الأرض إلا أني لم أرى ذلك في المكان الذي ضاع فيه الجمل بل على العكس رأت البعر من غير أن ينثر فأستنتجت أن الجمل كان أقطب الذيل _وأخيرا سأل القاضي عبدالله الأخير قائلا كيف عرفت أن الجمل كان أعرج : فقال عبدالله الثالث رأيت ذلك من آثار خف الجمل على الأرض فاستنتجت أن الجمل كان أعرج . وبعد أن أستمع القاضي للعبادله أقتنع بما قالوه وقال لصاحب الجمل أن






ينصرف بعد ما عرفوا حقيقه الأمر_ وبعد رحيل صاحب الجمل قال القاضي للعبادله كيف عرفتم أن المرأه التي أعدت لكم الطعام كانت حاملا فقال عبدالله الأول لأن الخبز الذي قدم على الغداء كان سميكا من جانب ورفيعا من الجانب الآخر وذلك لا




يحدث إلى إذا كان هناك ما يعيق المرأه من الوصول إليه كالبطن الكبير نتيجة للحمل ومن خلال ذالك عرفت أن المرأه كانت حاملا _ وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلا كيف عرفت أن اللحم الذي أكلتموه كان لحم كلب فقال عبدالله : أن لحم الغنم والماعز والجمل والبقر جميعها تكون حسب الترتيب التالي =عظم _لحم_شحم= إلأ الكلب فيكون حسب الترتيب التالي =عظم_شحم_لحم= لذلك عرفت أنه لحم كلب. ثم جاء دور عبدالله الثالث وكان القاضي ينتظر هذه اللحظه فقال القاضي كيف عرفت أني أبن زنا فقال عبدالله لانك أرسلت شخصا يتجسس علينا وفي العاده تكون هذه الصفه في الأشخاص الذين ولدوا بالزنا فقال القاضي (لا يعرف أبن الزنا إلا أبن الزنا) وبعدها ردد قائلا أنت هو الشخص الذي لا يرث من بين أخوتك لأنك ابن زنا.
وبذلك تنتهي القصه آملا تأخذوا منها العبر








 


رد مع اقتباس
قديم 2009-04-13, 01:48   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ب.علي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ب.علي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2009-04-21, 08:45   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
امير الجود
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية امير الجود
 

 

 
الأوسمة
الفائز في مسابقة أفضل تنسيق للملف الشخصي عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي


شكرا لك بارك الله فيك على القصة بالتوفيق ان شاء الله










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:41

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc