صحافة الشتم الجزائرية تهين الحرس البلدي

[bmokhtar]

قويدر بن عمار من باريس: الحرس البلدي شر البليّة التي تضحك و إكرام اللئيم بليّة

يطل علينا الحرس البلدي بخرجات تدل على شيء واحد لا أكثر يتلخص في بيت شعري :”إذا أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمرد”، فبعدما أكرمتهم الجزائر انفضحت عورتهم وتبين عيبهم جليا للعلن، وأنهم ليسو أهلا للكرم، وإنما يدعونه دفاعا عن الجزائر ليس سوى من يتبعه أذى، كمن كان يتمنى أن يتصدق، ولما تصدق اتبع ما قام به من صدقة بالمن والأذى.

لسنا ضد حقوق أي كان في الكون وإن كان الشيطان له حق فنحن معه، لكن لكل حق واجب ولكل واجب حق يسبقه، هذه المرة نجد ان الواجب أصبح مزيّة على الحق وهنا وقفة تستوجب استحضار الماضي.

رغم ما منحته الدولة من امتيازات أخرجت عناصر الحرس البلدي من الفقر المدقع الذي ارتضوه لأنفسهم قبل ذلك، وبعدما جاءتهم فرصة كانت الجزائر بحاجة إلى من يقف إلى جانبها لحماية راية الشهداء وإنقاذ الجزائر، كانت لهم فرصة العمر للتمكن ليس لحماية الجزائر، ولكن لصناعة مكانة لهم بين أبناء المجتمع. غير أنهم كانوا يرون في ذلك شيء آخر حيث ما كانت الفرصة التي منحت لهم سوى لإرضاء أمراض أنفسهم و الإنتقام من غيرهم حسدا بما تمليه شرانية قلوبهم ضد من تفوقوا عليهم علما وحبا للوطن و معرفة بالدين.

فبعدما كان أغلب هؤلاء لكي لا نقول كلهم يتسكّعون في الوديان والتّلال والقرى وينامون بعد الظهيرة للقيلولة تحت الشجر دون جهد، وينتظرون من يجود عليهم برغيف، ولا همّ لهم سوى الغيبة والنميمة حول ما يدور في مداشرهم و قراهم، ولاهمّ لهم سوى التقرب من المسؤولين المحليين إداريين أو أمنيين من أجل التسلّق والتحكّك نكاية في من يملكون ضدهم حقد دفين، يأتي اليوم هؤلاء (الحرس البلدي) وهم الأكثر مقتا من عامة الشعب ليصبحوا معارضين يطالبون بحقوق ما كانت لتكون لهم لولا كرم الدولة التي صنعت لهم “مساتيش”.

فلقد صنعت لهم الدولة كرامة ليصبحوا بعدما كان هذا حلما ما راودهم ولو للثانية وهو امتياز وحق لم تكن الدولة ذكية في منحها لعقول جزائرية، هي الأحق بذلك بينما منحتها لجهلة يعظّون بأنيابهم يد الكرم التي مدّت إليهم كل العطاء، وهذا حال من يكرم الجهلة.

هؤلاء من أصبحوا حرس بلدي كانوا لا يرقبون سوى نميمة، ووشاية توصلهم للمسؤولين دون حق أو صدق لينتقموا من جيرانهم أو أصدقائهم وفي حرص الأمن آنذاك على سلامة العباد والبلاد انقادوا وراء كذبهم ودجلهم كونهم وثقوا فيمن لا يوثق فيهم وتجلّى عيبهم اليوم لينكشف أنهم تقدموا نفاقا لخدمة الجزائر في أحلك أوقاتها، لكنهم أكبر من كان يكن للجزائر شعبا و حكومة حقد دفين.

إنها فئة بقدر ما يقال أنها خدمت الجزائر خلال سنوات الجمر بقدر ما يعرفون أنفسهم وتعرفهم الجزائر شعبا ودولة، فهاهم يخرجون اليوم كيأجوج ومأجوج يحاولون زعزعة الاستقرار وفرض أمر ليس حقا لهم. حقا “إن أكرمت الكريم ملكته و إن اكرمت اللئيم تمرد”.

إنهم للأسف باستثناء من قاموا لحماية الجزائر من مدّ الإرهاب دون مقابل أو لهدف من الوطنيين منهم من يقومون اليوم بما يسيء للجزائر، ليسو سوى حركى العشرية السوداء، وإنهم حركى الجزائر التي استتب بها الأمن بعد التسعينيات، إنهم لا يريدون الجزائر مستقرة لأنهم تعودوا على الإقتيات من الدماء و الدموع.
[URL="https://www.numidianews.com/ar/article~17539.html"]https://www.numidianews.com/ar/article~17539.html[/URL

[صوطي بلقاسم]

بسم الله الرحمان الرحيم وبعد .
أولا أريد أن أخبرك شيئا ربما لا تعرفه أو تحاول تناسيه وهو أن الحرس البلدي كانوا ولا يزالون رجال واقفون مدافعين عن هذا الوطن العزيز وما يطالبون به ليس مكافئة عما قاموا به بل حقوق مهضومة ولك أن تراجع قانون الوظيفة العمومية وتسأل عن نظام عمل الحرس البلدي طول هذه المدة كي يتسنى لك التفريق بين الحق والمكافأة.
-ثانيا نحن لانقبل بأن ينتقدني شخص يعيش في فرنسا خصوصا وكأنه وطني غيور عن بلده .فالوطنية لا تقاس هكذا
-ثالثا أخبرنا أين كنت طوال العشرية السوداء .لما لم تبقى تدافع عن الوطن وعن أهلك ؟
-اذا كنت تحاول تغليط الرأي العام بأفكارك فأنت مخطيء فالحرس البلدي يعرفه من في الجزائر وكفانا فخرا تعاطف المواطنين مع مسيرة الكرامة لانهم يعرفون الحقيقة ليس مثلك تعيش بين أحضان العدو وتحن الى الوطن ....شيء مضحك ومؤسف.........؟؟؟؟؟؟؟

[bmokhtar]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوطي بلقاسم

بسم الله الرحمان الرحيم وبعد .
أولا أريد أن أخبرك شيئا ربما لا تعرفه أو تحاول تناسيه وهو أن الحرس البلدي كانوا ولا يزالون رجال واقفون مدافعين عن هذا الوطن العزيز وما يطالبون به ليس مكافئة عما قاموا به بل حقوق مهضومة ولك أن تراجع قانون الوظيفة العمومية وتسأل عن نظام عمل الحرس البلدي طول هذه المدة كي يتسنى لك التفريق بين الحق والمكافأة.
-ثانيا نحن لانقبل بأن ينتقدني شخص يعيش في فرنسا خصوصا وكأنه وطني غيور عن بلده .فالوطنية لا تقاس هكذا
-ثالثا أخبرنا أين كنت طوال العشرية السوداء .لما لم تبقى تدافع عن الوطن وعن أهلك ؟
-اذا كنت تحاول تغليط الرأي العام بأفكارك فأنت مخطيء فالحرس البلدي يعرفه من في الجزائر وكفانا فخرا تعاطف المواطنين مع مسيرة الكرامة لانهم يعرفون الحقيقة ليس مثلك تعيش بين أحضان العدو وتحن الى الوطن ....شيء مضحك ومؤسف.........؟؟؟؟؟؟؟

نقلت ما كتب في هاته جريدة و ذكرت المصدر،و لست ضد الحرس البلدي

[the last star]

الحقيقة لا ينكر فضل اعوان الامن الا جاحد و هم لا يتسولون الدولة بل كل واحد له حق في هذا الوطن
اظن صاحب المقال له عداء شخصي مع احدهم لأن كلامه يشبه الى حد كبير كلام العاميين ورواد المقاهي و ليست فيه رائحة الحيادية المهنية

[kaderfraj]

السلام عليكم اخي قودر اعرف انك ابن حركي والدليل على دلك انك تعيش في فرنسا ادا كنت تعيش في الجزائر في سنوات العشرية السوداء فانك لا تتكلم هكدا انك تعيش في الرافية واعز عار عليك بلدك ابجل من فرسا

[Karime Const]

هل هذا صحفي أم حيوان؟

و هل الجزائر ملك أبيه حتى يمن عليهم


لعنة الله على الشيتة

و على من يستخدمها

[صوطي بلقاسم]

السلام عليكم ..ارجوا من العضو السماح لانني كنت في حالة من الغضب لما قرأت هذا الموضوع فلم أميز بينك وبين الصحفي الذي كتبه ...ولكن هل لي من سؤال واضح وصريح ؟
-أنا عضو في المنتدى ولكني لم أرى موضوعا عما جرى للحرس البلدي وكم هي المجلات والجرائد التى كتبتعن الموضوع فلما لم تضعها في المنتدى ولما اخترت هذا الموضوع بالذات ؟؟؟ مع كل احترامي لك ولكل أصدقائي الأعضاء الذين أترك لهم المجال مفتوحا للادلاء باراءهم بكل حرية وشكرا...

[bmokhtar]

بسم الله الرحمن الرحيم
أفضل شيء هو مقاضاة هاته الصحيفة الشياتة

[bmokhtar]

بسم الله الرحمن الرحيم
أفضل شيء هو مقاضاة هاته الصحيفة الشياتة

[Like_An_Angel]

هناك قاعدة معروفة وهي : " الوظيفة تخلق العضو " . بمعنى أن الحاجة تستدعي خلق منصب أو جهاز فإذا ما زالت الحاجة انقرض معها المنصب أو الجهاز
إذا كانت الضرورة في فترة معينة استدعت خلق جهاز معين هو الحرس البلدي فإن زوال الضرورة وأسبابها يعني زوال ذلك الجهاز الذي لم يعد لمبرره وجود.
هذا ليس شيتة لأحد لكنه التفكير السليم , فالحرس البلدي كان حاجة طارئة فرضتها ظروف معيّنة , وزوال تلك الظروف يستدعي مراجعة للقضية
الأمر يشبه شركة صناعة سيارات كانت تنتج 400 ألف سيارة وكانت توظف 100 عامل , وحين انخفض حجم الإنتاج إلى النصف فمن حق رب العمل أن يسرّح نصف العمال الذين أصبحوا في بطالة مقنعة
كذلك شأن الحرس البلدي
ولا يجب أن يزايد علينا أحد بالقول أنهم وقت الشدة ووقت الحاجة فكلنا نعلم أن الأغلبية انخرطت في سلك الحرس البلدي بدافع الشهرية والراتب لأن الكثيرين منهم كانوا بطالين
ولو كان الواجب هو ما دفعهم فلماذا لم يتطوعوا باتريوت وكفى
أنا أحترم الباتريوت أكثر من الحرس البلدي لأن الباتريوت لا يتقاضى على عمله سنتيما واحدا , أما الحرس البلدي فهو عامل مثله مثل عمال المنطقة الصناعية , فلماذا نقبل بتسريح آلاف العمال من المناطق الصناعية ولا نقبل بحل جهاز الحرس البلدي
أم أن البعض يريد أن يجعل من كيانه "ميليشيا" ودولة داخل الدولة ؟

[youcef42]

بغض النظر عن مضمون النص .جاء النص اروع من حيث الاسلوب اللغوي و الترابط و التعبير السلم يدل علي الكفاءة العالية لكاتبه يفتقدها اغلب صحفيي الجرائد و ايضا مواضيع المنتدي فجزاه الله خيرا صاحب المقال و نرجو ان يكون قدوة حسنة لرواد المنتدى

[الإدريسي العلوي]

صلوا على الحبيب المصطفى،احذروا الفتن،واجعلوا ردودكم إيجابية بناءة

[brahimi31]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bmokhtar

قويدر بن عمار من باريس: الحرس البلدي شر البليّة التي تضحك و إكرام اللئيم بليّة

يطل علينا الحرس البلدي بخرجات تدل على شيء واحد لا أكثر يتلخص في بيت شعري :”إذا أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمرد”، فبعدما أكرمتهم الجزائر انفضحت عورتهم وتبين عيبهم جليا للعلن، وأنهم ليسو أهلا للكرم، وإنما يدعونه دفاعا عن الجزائر ليس سوى من يتبعه أذى، كمن كان يتمنى أن يتصدق، ولما تصدق اتبع ما قام به من صدقة بالمن والأذى.

لسنا ضد حقوق أي كان في الكون وإن كان الشيطان له حق فنحن معه، لكن لكل حق واجب ولكل واجب حق يسبقه، هذه المرة نجد ان الواجب أصبح مزيّة على الحق وهنا وقفة تستوجب استحضار الماضي.

رغم ما منحته الدولة من امتيازات أخرجت عناصر الحرس البلدي من الفقر المدقع الذي ارتضوه لأنفسهم قبل ذلك، وبعدما جاءتهم فرصة كانت الجزائر بحاجة إلى من يقف إلى جانبها لحماية راية الشهداء وإنقاذ الجزائر، كانت لهم فرصة العمر للتمكن ليس لحماية الجزائر، ولكن لصناعة مكانة لهم بين أبناء المجتمع. غير أنهم كانوا يرون في ذلك شيء آخر حيث ما كانت الفرصة التي منحت لهم سوى لإرضاء أمراض أنفسهم و الإنتقام من غيرهم حسدا بما تمليه شرانية قلوبهم ضد من تفوقوا عليهم علما وحبا للوطن و معرفة بالدين.

فبعدما كان أغلب هؤلاء لكي لا نقول كلهم يتسكّعون في الوديان والتّلال والقرى وينامون بعد الظهيرة للقيلولة تحت الشجر دون جهد، وينتظرون من يجود عليهم برغيف، ولا همّ لهم سوى الغيبة والنميمة حول ما يدور في مداشرهم و قراهم، ولاهمّ لهم سوى التقرب من المسؤولين المحليين إداريين أو أمنيين من أجل التسلّق والتحكّك نكاية في من يملكون ضدهم حقد دفين، يأتي اليوم هؤلاء (الحرس البلدي) وهم الأكثر مقتا من عامة الشعب ليصبحوا معارضين يطالبون بحقوق ما كانت لتكون لهم لولا كرم الدولة التي صنعت لهم “مساتيش”.

فلقد صنعت لهم الدولة كرامة ليصبحوا بعدما كان هذا حلما ما راودهم ولو للثانية وهو امتياز وحق لم تكن الدولة ذكية في منحها لعقول جزائرية، هي الأحق بذلك بينما منحتها لجهلة يعظّون بأنيابهم يد الكرم التي مدّت إليهم كل العطاء، وهذا حال من يكرم الجهلة.

هؤلاء من أصبحوا حرس بلدي كانوا لا يرقبون سوى نميمة، ووشاية توصلهم للمسؤولين دون حق أو صدق لينتقموا من جيرانهم أو أصدقائهم وفي حرص الأمن آنذاك على سلامة العباد والبلاد انقادوا وراء كذبهم ودجلهم كونهم وثقوا فيمن لا يوثق فيهم وتجلّى عيبهم اليوم لينكشف أنهم تقدموا نفاقا لخدمة الجزائر في أحلك أوقاتها، لكنهم أكبر من كان يكن للجزائر شعبا و حكومة حقد دفين.

إنها فئة بقدر ما يقال أنها خدمت الجزائر خلال سنوات الجمر بقدر ما يعرفون أنفسهم وتعرفهم الجزائر شعبا ودولة، فهاهم يخرجون اليوم كيأجوج ومأجوج يحاولون زعزعة الاستقرار وفرض أمر ليس حقا لهم. حقا “إن أكرمت الكريم ملكته و إن اكرمت اللئيم تمرد”.

إنهم للأسف باستثناء من قاموا لحماية الجزائر من مدّ الإرهاب دون مقابل أو لهدف من الوطنيين منهم من يقومون اليوم بما يسيء للجزائر، ليسو سوى حركى العشرية السوداء، وإنهم حركى الجزائر التي استتب بها الأمن بعد التسعينيات، إنهم لا يريدون الجزائر مستقرة لأنهم تعودوا على الإقتيات من الدماء و الدموع.
[url="https://www.numidianews.com/ar/article~17539.html"]https://www.numidianews.com/ar/article~17539.html[/url

شكرا اخي على نقل هذا الموضوع واثارت النقاش حوله لقد رئيت هذا الموضوع والذي اعجبني هو وعي الجزائريين وغيرتهم على الوطن والمواطن
اما في ما يخص هذا الصحفي قويدر بن عمار الحرس البلدي يكفيه فخر انه دافع على بلاده وان يكون حركي تحت ضل الراية الوطنية خير من العمالة مع الاجانب والحديث قياس

[جماعي لخضر]

هذا الشخص صاحب المقال في رأيي الذي أحتفظ به لنفسي ولا الزم به أحد لا يعدو كونه بوقا من أبواق الاستبداد وقلما مأجورا للديكتاتورية المفيتة التي يركلها الشعب العربي هذه الأيام إلى مزبلة التاريخ
إنه يعيش بين أحضان أعداء الأمس ولا يحس بمعاناة الجزائريين ومفاله يذكرني بهالة المصراتي ساقطة القذافي التي تقبع اليوم في سجن الثورة الليبية المباركة أو الدكتور يوسف شكير مشعوذ القذافي الذي يعيش اليوم هائما على وجهه في أدغال أمريكا الجنوبية .

[settara]

الى صاحب المقال اسالك ماذا قدمت انت للجزائر(صنعت صواريخ) غير الهروب الى الضفة الاخرى وتتشدق علينا بكم هائل من الشيتة والقوادة لان هذه حالة المتقف الجزائري يمارس سياسة تطوير الجهل ,فمرحبا بزمن الاحمرة ولعلمك يا متقف زمانوا ارواح بات ليلة وحدة في الجبل وبعد ذلك سنرى الراجل والرويجل وهل تقنع ب26000 دج اما بالنسبة للتشبه بالحركى فاقول لك الحركى كانوا يذلون الجزائريين وهم يعملون خماسة عند الاستعمار وبالقياس فانت تمثل دور الحركى وتشتهي ان اعمل خماس في بلادي.

ثم ماذا ابتكرت يد المثقف الجزائري لا شيئ, المثقف الجزائري يبرز فقط في الفارق الموجود بينه وبين من ينعتهم بالامية هذا الفارق هو الاجر انا امي يجب ان اتقاضى 10000دج وهو صنع لنا الصواريخ العابرة للقارات يتقاضى 60000دج ,وهنا تبرز فضيلة اخرى من فضائل هذا المثقف وهي البخل مع ان الانسان البخيل يبخل من ماله وليس من مال غيره واخيرا اقول أن نسبة الأمين والمتعلمين إلى السكان ثابتة في كل العصور، ولكن في العصر الحالي أصبح الأميون يستطيعون القراءة والكتابة.