ماذا بعد الثورات العربية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[jackin]

ماذا بعد الثورات العربية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل في مصر وليبيا وتونس واليمن السماء صافية والطيور تغرّد والسلام يعم الأجواء؟
هل بعد رحيل الطغاة أصبحت البلاد –أو ستصبح- مستقلة عن القوى الخارجية التي كانت تسيّرها ؟

هل رؤساء تلك البلاد المستقبليين سيكونون أفضل بكثير من سابقيهم؟

أم أن هذا عبارة عن أحلام وأوهام نحلم بتحقيقها؟

هل حقاً الثورات ستحقق ما تريده الشعوب؟
أم أنه مازال من المبكّر أن نقول هذا الكلام لأن البلاد التي نالت حريتها لازالت في مرحلة صعبة؟
هل يتصرف قادة تلك البلاد الحاليين بالطريقة الصحيحة والتي تتلاءم مع التضحيات التي بذلتها الشعوب من أجل الوحدة والحرية ؟

هل ستتوقف الأيدي الخفية عن تسييير شؤون تلك البلاد؟

أم أنها لازالت كما كانت ؟

هل سيكون الغد أفضل؟

أم أنه استمرار للأمس ولافرق إلا بالوجوه التي ستسيطر على الشعوب ثانية ؟

إن لم يكن أفضل ,فواحزني على تلك الدماء.

وإن كان,فالأحرى بي أن أجنّ من الفرح !

هل توجد أجوبة لأسئلتي هذه ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

أم انّ الأيام هي الوحيدة التي ستوافينا بالجواب ؟

[قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء]

السلام عليكم
أنا أرى أن بعد الربيع العربي كما يسميه البعض لم نشاهد إلى الخراب والدمار
سقط الرأس والجسد لا يزال يعاني
وكما يقول البعض هي مرحلة وستمر وستثمر نتائج الربيع العربي
وهذا ما نتمناه جميعا
وكل ورأيه ومن قاموا بهذا لهم اسبابهم في ذلك
وكلامي هذا أقوله بناء على ما أرى اليوم وما يعكسه الواقع
وهذا رايي وأنا لا ألزم به أحدا حتى لا أتهم بأنني أقلل من شأن البلدان التي قام فيها
الربيع العربي الذي كان يطمح هؤلاء من ورائه إلى القضاء على شتى أنواع الفساد
والأيام القادمة هي التي ستحكم إن كان الربيع في صالحهم أو عكس ذلك
اللهم وحد صفوف المسلمين أينما كانوا

[jackin]

حقاً أخي ع/ش

فالأيام كفيلة بكشف الحقائق

و نتمنى أن يكون ما قامت به الشعوب

صيباً نافعاً

اللهم وحد كلمة و صفوف المسلمين

[Axel005]

قال عليه الصلاة و السلام : "لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض" رواه البخاري

لقد بتّ رسول الله عليه الصلاة و السلام في أمر الهرج و المرج الذي زهق أرواح عشرات الألوف من المسلمين في كثير من الأحاديث و العجيب أننا نسميه اليوم الربيع العربي و لا أراه إلا خرابا و هرجا و فسادا في الأرض.

1- حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنِ الْجَعْدِ أَبِى عُثْمَانَ حَدَّثَنِى أَبُو رَجَاءٍ الْعُطَارِدِىُّ قَالَ سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما - عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « مَنْ رَأَى مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا يَكْرَهُهُ فَلْيَصْبِرْ عَلَيْهِ ، فَإِنَّهُ مَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ شِبْرًا فَمَاتَ ، إِلاَّ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً » . رواه البخاري

2- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ وَهْبِ بْنِ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا عَمِّى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ حَدَّثَنِى بُكَيْرٌ عَنْ بُسْرِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ جُنَادَةَ بْنِ أَبِى أُمَيَّةَ قَالَ دَخَلْنَا عَلَى عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ وَهُوَ مَرِيضٌ فَقُلْنَا حَدِّثْنَا أَصْلَحَكَ اللَّهُ بِحَدِيثٍ يَنْفَعُ اللَّهُ بِهِ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-. فَقَالَ دَعَانَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَبَايَعْنَاهُ فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِى مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ قَالَ « إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ ». رواه مسلم

3- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِىٍّ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ - يَعْنِى ابْنَ صَالِحٍ - عَنْ ضَمْرَةَ بْنِ حَبِيبٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَمْرٍو السُّلَمِىِّ أَنَّهُ سَمِعَ الْعِرْبَاضَ بْنَ سَارِيَةَ قَالَ وَعَظَنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- مَوْعِظَةً ذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ وَوَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ هَذِهِ لَمَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فَمَاذَا تَعْهَدْ إِلَيْنَا قَالَ « قَدْ تَرَكْتُكُمْ عَلَى الْبَيْضَاءِ لَيْلُهَا كَنَهَارِهَا لاَ يَزِيغُ عَنْهَا بَعْدِى إِلاَّ هَالِكٌ وَمَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرَى اخْتِلاَفاً كَثِيراً فَعَلَيْكُمْ بِمَا عَرَفْتُمْ مِنْ سُنَّتِى وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ وَعَلَيْكُمْ بِالطَّاعَةِ وَإِنْ عَبْداً حَبَشِيًّا عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ فَإِنَّمَا الْمُؤْمِنُ كَالْجَمَلِ الأَنِفِ حَيْثُمَا انْقِيدَ انْقَادَ ». رواه أحمد

4- حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ عَنْ عَبْدِ الْوَارِثِ عَنِ الْجَعْدِ عَنْ أَبِى رَجَاءٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « مَنْ كَرِهَ مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا فَلْيَصْبِرْ ، فَإِنَّهُ مَنْ خَرَجَ مِنَ السُّلْطَانِ شِبْرًا مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً » . رواه البخاري

5- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ قَالَ حَدَّثَنِى خَالِدُ بْنُ مَعْدَانَ قَالَ حَدَّثَنِى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو السُّلَمِىُّ وَحُجْرُ بْنُ حُجْرٍ قَالاَ أَتَيْنَا الْعِرْبَاضَ بْنَ سَارِيَةَ وَهُوَ مِمَّنْ نَزَلَ فِيهِ (وَلاَ عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لاَ أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ) فَسَلَّمْنَا وَقُلْنَا أَتَيْنَاكَ زَائِرِينَ وَعَائِدِينَ وَمُقْتَبِسِينَ. فَقَالَ الْعِرْبَاضُ صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ذَاتَ يَوْمٍ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَوَعَظَنَا مَوْعِظَةً بَلِيغَةً ذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ وَوَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ فَقَالَ قَائِلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَأَنَّ هَذِهِ مَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فَمَاذَا تَعْهَدُ إِلَيْنَا فَقَالَ « أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَإِنْ عَبْدًا حَبَشِيًّا فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ بَعْدِى فَسَيَرَى اخْتِلاَفًا كَثِيرًا فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِى وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ تَمَسَّكُوا بِهَا وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ ». رواه أبو داود

6- حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى أَخْبَرَنَا الْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِزَامِىُّ عَنْ أَبِى الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « مَنْ أَطَاعَنِى فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ يَعْصِنِى فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَمَنْ يُطِعِ الأَمِيرَ فَقَدْ أَطَاعَنِى وَمَنْ يَعْصِ الأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِى ». رواه مسلم

7- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالاَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ الْحَضْرَمِىِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَأَلَ سَلَمَةُ بْنُ يَزِيدَ الْجُعْفِىُّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ يَا نَبِىَّ اللَّهِ أَرَأَيْتَ إِنْ قَامَتْ عَلَيْنَا أُمَرَاءُ يَسْأَلُونَا حَقَّهُمْ وَيَمْنَعُونَا حَقَّنَا فَمَا تَأْمُرُنَا فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ سَأَلَهُ فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ سَأَلَهُ فِى الثَّانِيَةِ أَوْ فِى الثَّالِثَةِ فَجَذَبَهُ الأَشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ وَقَالَ « اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِمْ مَا حُمِّلُوا وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ ». رواه مسلم

8- حَدَّثَنَا هُرَيْمُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ قَالَ سَمِعْتُ أَبِى يُحَدِّثُ عَنْ أَبِى مِجْلَزٍ عَنْ جُنْدَبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِىِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَنْ قُتِلَ تَحْتَ رَايَةٍ عُمِّيَّةٍ يَدْعُو عَصَبِيَّةً أَوْ يَنْصُرُ عَصَبِيَّةً فَقِتْلَةٌ جَاهِلِيَّةٌ ». رواه مسلم

[ابومحمدالسعيد]

بعد الثورة بمدة زمنية ستعود البلدان اكثر تطور و رخاءا

و لا اعتقد انك تتصور ان بعد الثورة مباشرة سيحدث تحقيق التطور

و لكن المهم انهم تخلصو من نظام حكم جربوه 40 سنة دون ان يحل مشاكلهم بل زادها تعقيد

نسال الله الفلاح و الرخاء لشعوب هذه البلدان

[زينتي حجابي]

أسئلة في محلها وماأجوبتها الا عند من ينادون بالربيع العربي الذي لاأحسبه الى طوفان عربي " حتى لايتهمنا أحد بموالاة أحد المسؤولين
فنحن أول المعارضين له .. غير أن كلمة الحق تقال "
فعلا انه لطوفان عندما ترى حتى الآن لازالت تراق الدماء وماالا أعداء الله يتجولون في بلاد المسلمين
بارك الله فيكم وربي يرزقنا السلام والأمان

[jackin]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينتي حجابي

أسئلة في محلها وماأجوبتها الا عند من ينادون بالربيع العربي الذي لاأحسبه الى طوفان عربي " حتى لايتهمنا أحد بموالاة أحد المسؤولين
فنحن أول المعارضين له .. غير أن كلمة الحق تقال "
فعلا انه لطوفان عندما ترى حتى الآن لازالت تراق الدماء وماالا أعداء الله يتجولون في بلاد المسلمين
بارك الله فيكم وربي يرزقنا السلام والأمان

بارك الله فيك أختي الكريمة


فعلاً فإن الوضع مأسوي

نسأل الله العلي القدير أن يحقن دم المسلمين كافة

[htc.ws]

جزاك الله خيرا
و بارك الله فيك
نسأل الله الخير لكافة المسلمسن

[نسيـم البـرج]

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
إنّ المعلوم والمعروف في قوانين الثّورات والدّول أنّ الثّورة بمفهومها لا تحصل على ثمارها أو مبتغاها عشيّة انتصارها، وإن كان انتصارها حقيقة يعني تحقيق أهدافها.
إنّ ما تسمّونه كذبا بالثّورة الكبرى الّتي تدّعون كذبا أنّها اندلعت عام 1954 لم تحقّق شيئا من مطالبها إلى حدّ السّاعة وقد مرّ على ذلك ما يقارب 60 عاما.
إنّ بعد الثّورة إن شاء الله التّمكين لشرعه.

[الباديسي]

تقسيم دول وشعب يذل ومال يفسد وعربي يرقد

[الأمير الصاعد]

الدخول في المجهول

[ام راضية]

بعدها خراب واستعمار جديد

[khaledsayf]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jackin

ماذا بعد الثورات العربية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل في مصر وليبيا وتونس واليمن السماء صافية والطيور تغرّد والسلام يعم الأجواء؟
هل بعد رحيل الطغاة أصبحت البلاد –أو ستصبح- مستقلة عن القوى الخارجية التي كانت تسيّرها ؟

هل رؤساء تلك البلاد المستقبليين سيكونون أفضل بكثير من سابقيهم؟

أم أن هذا عبارة عن أحلام وأوهام نحلم بتحقيقها؟

هل حقاً الثورات ستحقق ما تريده الشعوب؟
أم أنه مازال من المبكّر أن نقول هذا الكلام لأن البلاد التي نالت حريتها لازالت في مرحلة صعبة؟
هل يتصرف قادة تلك البلاد الحاليين بالطريقة الصحيحة والتي تتلاءم مع التضحيات التي بذلتها الشعوب من أجل الوحدة والحرية ؟

هل ستتوقف الأيدي الخفية عن تسييير شؤون تلك البلاد؟

أم أنها لازالت كما كانت ؟

هل سيكون الغد أفضل؟

أم أنه استمرار للأمس ولافرق إلا بالوجوه التي ستسيطر على الشعوب ثانية ؟

إن لم يكن أفضل ,فواحزني على تلك الدماء.

وإن كان,فالأحرى بي أن أجنّ من الفرح !

هل توجد أجوبة لأسئلتي هذه ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

أم انّ الأيام هي الوحيدة التي ستوافينا بالجواب ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Axel005

قال عليه الصلاة و السلام : "لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض" رواه البخاري

لقد بتّ رسول الله عليه الصلاة و السلام في أمر الهرج و المرج الذي زهق أرواح عشرات الألوف من المسلمين في كثير من الأحاديث و العجيب أننا نسميه اليوم الربيع العربي و لا أراه إلا خرابا و هرجا و فسادا في الأرض.

1- حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنِ الْجَعْدِ أَبِى عُثْمَانَ حَدَّثَنِى أَبُو رَجَاءٍ الْعُطَارِدِىُّ قَالَ سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما - عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « مَنْ رَأَى مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا يَكْرَهُهُ فَلْيَصْبِرْ عَلَيْهِ ، فَإِنَّهُ مَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ شِبْرًا فَمَاتَ ، إِلاَّ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً » . رواه البخاري

2- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ وَهْبِ بْنِ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا عَمِّى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ حَدَّثَنِى بُكَيْرٌ عَنْ بُسْرِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ جُنَادَةَ بْنِ أَبِى أُمَيَّةَ قَالَ دَخَلْنَا عَلَى عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ وَهُوَ مَرِيضٌ فَقُلْنَا حَدِّثْنَا أَصْلَحَكَ اللَّهُ بِحَدِيثٍ يَنْفَعُ اللَّهُ بِهِ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-. فَقَالَ دَعَانَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَبَايَعْنَاهُ فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِى مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ قَالَ « إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ ». رواه مسلم

3- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِىٍّ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ - يَعْنِى ابْنَ صَالِحٍ - عَنْ ضَمْرَةَ بْنِ حَبِيبٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَمْرٍو السُّلَمِىِّ أَنَّهُ سَمِعَ الْعِرْبَاضَ بْنَ سَارِيَةَ قَالَ وَعَظَنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- مَوْعِظَةً ذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ وَوَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ هَذِهِ لَمَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فَمَاذَا تَعْهَدْ إِلَيْنَا قَالَ « قَدْ تَرَكْتُكُمْ عَلَى الْبَيْضَاءِ لَيْلُهَا كَنَهَارِهَا لاَ يَزِيغُ عَنْهَا بَعْدِى إِلاَّ هَالِكٌ وَمَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرَى اخْتِلاَفاً كَثِيراً فَعَلَيْكُمْ بِمَا عَرَفْتُمْ مِنْ سُنَّتِى وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ وَعَلَيْكُمْ بِالطَّاعَةِ وَإِنْ عَبْداً حَبَشِيًّا عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ فَإِنَّمَا الْمُؤْمِنُ كَالْجَمَلِ الأَنِفِ حَيْثُمَا انْقِيدَ انْقَادَ ». رواه أحمد

4- حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ عَنْ عَبْدِ الْوَارِثِ عَنِ الْجَعْدِ عَنْ أَبِى رَجَاءٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « مَنْ كَرِهَ مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا فَلْيَصْبِرْ ، فَإِنَّهُ مَنْ خَرَجَ مِنَ السُّلْطَانِ شِبْرًا مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً » . رواه البخاري

5- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ قَالَ حَدَّثَنِى خَالِدُ بْنُ مَعْدَانَ قَالَ حَدَّثَنِى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو السُّلَمِىُّ وَحُجْرُ بْنُ حُجْرٍ قَالاَ أَتَيْنَا الْعِرْبَاضَ بْنَ سَارِيَةَ وَهُوَ مِمَّنْ نَزَلَ فِيهِ (وَلاَ عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لاَ أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ) فَسَلَّمْنَا وَقُلْنَا أَتَيْنَاكَ زَائِرِينَ وَعَائِدِينَ وَمُقْتَبِسِينَ. فَقَالَ الْعِرْبَاضُ صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ذَاتَ يَوْمٍ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَوَعَظَنَا مَوْعِظَةً بَلِيغَةً ذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ وَوَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ فَقَالَ قَائِلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَأَنَّ هَذِهِ مَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فَمَاذَا تَعْهَدُ إِلَيْنَا فَقَالَ « أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَإِنْ عَبْدًا حَبَشِيًّا فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ بَعْدِى فَسَيَرَى اخْتِلاَفًا كَثِيرًا فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِى وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ تَمَسَّكُوا بِهَا وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ ». رواه أبو داود

6- حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى أَخْبَرَنَا الْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِزَامِىُّ عَنْ أَبِى الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « مَنْ أَطَاعَنِى فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ يَعْصِنِى فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَمَنْ يُطِعِ الأَمِيرَ فَقَدْ أَطَاعَنِى وَمَنْ يَعْصِ الأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِى ». رواه مسلم

7- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالاَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ الْحَضْرَمِىِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَأَلَ سَلَمَةُ بْنُ يَزِيدَ الْجُعْفِىُّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ يَا نَبِىَّ اللَّهِ أَرَأَيْتَ إِنْ قَامَتْ عَلَيْنَا أُمَرَاءُ يَسْأَلُونَا حَقَّهُمْ وَيَمْنَعُونَا حَقَّنَا فَمَا تَأْمُرُنَا فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ سَأَلَهُ فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ سَأَلَهُ فِى الثَّانِيَةِ أَوْ فِى الثَّالِثَةِ فَجَذَبَهُ الأَشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ وَقَالَ « اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِمْ مَا حُمِّلُوا وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ ». رواه مسلم

8- حَدَّثَنَا هُرَيْمُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ قَالَ سَمِعْتُ أَبِى يُحَدِّثُ عَنْ أَبِى مِجْلَزٍ عَنْ جُنْدَبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِىِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَنْ قُتِلَ تَحْتَ رَايَةٍ عُمِّيَّةٍ يَدْعُو عَصَبِيَّةً أَوْ يَنْصُرُ عَصَبِيَّةً فَقِتْلَةٌ جَاهِلِيَّةٌ ». رواه مسلم

[amine9mm]

لاشيء اختي سيبقى الخراب وحروب طائفية وانتشار السلاح ومن يتحدت عن التطور فاقول له ان التورة الفرنسية لم تسقط الحاكم بل اسقطت الكنيسة ومادام هناك جماعات تكفيرية فلا مجال للتطور قتل وخراب استمرار المظاهرات لم تستفد القصية الفلسطينة شيئا من هذا الربيع سوى مزيد من التطبيع مع اسرائيل يعني لم نستفد بشيء

[مواطن وخلاص]

كانت الثورات ستكون مثمرة لولا الاسلاميين المتطرفين

لا يعجبهم العجب ولا صيام رجب ... بلاء أصاب الأمة وجراد جوال ينتقل من بلد لبلد

لا يعترفون بالثورات ولا يعترفون بإسلام الشعب

ينتظرون الفرص لكي يسقط النظام الذي كانوا يحرمون الخروج عنه فيقفزون للواجهة ويفشلون كل شيئ

يحسبون أنهم الوحيدين الذين اصطفاهم الله وخيرهم على البشر ويعتبرون الدين هو ما يفهونه هم فقط

والعلماء هم الذين يؤيدونهم فقط وماعاداهم فهم علماء بلاط وشبيحة وأزلام وكفرة ومرتدين يستحقون القتل

انتظر مزيدا من الدمار والخراب والقتل