يـــاااا حسرااااااه علــى زمااااان .. !

[حميدو09]

لما كان الأب يلقـى الأستاذ فالطريق و يقولوا :

راه عندك الطفل ،أنت أكسر و أنا نجبر ..!

" ما يهمكش، انت اذبح وانا نسلخ المهم يقرى "

كانوا والدينا يحبوا يشوفونا رجال و نساء قادرين ، مُحترمين ، واعيين ..

و كنا حنا التلاميذ لما نتلاقاو صدفة بالشيخ فالطريق نبدلو الطريق احتراماً و خوفاً ..

و خرجنا فعلاً رجال و نساء والحمد لله..

اليوم .. راني أستاذ كي نتلاقى بالأساتذة نتاوعي نهبط راسي من هيبتهم !

و هذا الجيل اللي راني نقرّيه .. جيـل مُخنّث .. مفرنس ..معوّق

فكريــاً .. لا يعرف لماذا يدرس و لماذا يعيش ..!

كان المعلم و الاستاذ بقدرو و اليوم أصبح يخاف على روحوا من الاولياء و التلاميذ.

[الر57]

لدينا حلان الاول التقاعد ان امكن والثاني العمل والصبر والرجاء من الله الحفظ والستر

[ايوب ناصر]

نجحوا والدينا رغم اميتهم وصار الراجل راجل والمراة مراة اما في هذا العصر فالمشكل يصنعه اشباه المثقفين من الاولياء الفايقين عماوها ولا فائدة مرجوة منهم حسبنا الله فيهم.

[عبد القادر28]

بن بوزيد هوسبب الاول ومنظومه انتاعو

[كمال يحيى18]

أعجبني قول الأولياء قديما
راه عندك الطفل ،أنت أكسر و أنا نجبر ..!

" ما يهمكش، انت اذبح وانا نسلخ المهم يقرى

[ahmedchek]

التغير في المجتمع حتمي

--انا الان في العقد الخامس....وكنت اتذكر ابي رحمه الله واصدقائه رحمهم الله.......يقولون ياخي جيل مكشوف

--والان انا واصدقائي نقول نفس الكلام ياخي جيل مكشوف

-----------هذا يدل ان لكل جيل خصائصه.......فعلينا ان نتكيف مع الوضع الجديد مع الاحتفاظ بالمبادئ الاساسية وعدم التنازل عليها...لننال الراحة النفسية ولو نسبيا
-----------انصحكم بالعدل بين ابنائكم في المنزل او القسم......فهو اساس الراحة النفسية
................................ربي اجيب الخير

[لقرع بوكريشة]

اليوم فقط...صراع استاذ الرياضيات مع تلميذ في القسم ملاكمة باتم معنى الكلمة لكن على المصطبة فقط ضرب فوق الحزام وتحت الحزام ولحسن الحض انها لم تسفر عن غالب او مغلوب...مجرد دم على وجه التلميذ وتمزيق لمئزر الاستاذ...اضن انه في المساء يلتقي الاب بابنه ليقول له هاته المرة....لازم التسديد تحت الحزام فقط..واحذر من اخطاء التحرك للخلف......................على كل اصلاحات مقبولة نوعا ما

[1954]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميدو09

لما كان الأب يلقـى الأستاذ فالطريق و يقولوا :

راه عندك الطفل ،أنت أكسر و أنا نجبر ..!

" ما يهمكش، انت اذبح وانا نسلخ المهم يقرى "

كانوا والدينا يحبوا يشوفونا رجال و نساء قادرين ، مُحترمين ، واعيين ..

و كنا حنا التلاميذ لما نتلاقاو صدفة بالشيخ فالطريق نبدلو الطريق احتراماً و خوفاً ..

و خرجنا فعلاً رجال و نساء والحمد لله..

اليوم .. راني أستاذ كي نتلاقى بالأساتذة نتاوعي نهبط راسي من هيبتهم !

و هذا الجيل اللي راني نقرّيه .. جيـل مُخنّث .. مفرنس ..معوّق

فكريــاً .. لا يعرف لماذا يدرس و لماذا يعيش ..!

كان المعلم و الاستاذ بقدرو و اليوم أصبح يخاف على روحوا من الاولياء و التلاميذ.

هذا عنما كان الرجال رجال اما الان فاصبحوا نصف رجال لا يهمهم سوى القيمة في المجتمع ولا يهمهم التلميذ