في احد الايام وانا اخمم في الدنيا طبطب الباب خرجت لارى من فوجدت انه صديقي النمر المقنع
قال انه سيتزوج وجاء ليعرضني فوافقت
عندما اقترب الموعد زينتوا نفسي و اخذت معي زوجتي سندريلا و ابني سامي الرمية الملتهبة الى العرس..
عندما نزلنا من الهامر كنت اسمع صوت القصبة يدوي كان الشيخ الصديق مع كمال القالمي رحب بنا عندما نزلنا ومان بانتضارنا النمر المقنع مع والده السيد غسان المدرب المشهور
تركت ابني سامي يلعب مع رفقة الاولاد ابن اخي ماجد وولد اختي داي واخته ماروكو
المهم درنا حالة بالشطيح وبعد ما تعبت ذهبت الى احدى الاريكات وجلست و ا ذ بي ارى المحقق توغو موري و الصغير كونان فعرفت حينها انه يجب ان تحدث الليلة جريمة قتل لا محال
وفي تلك اللحظة لمحت هيسوكا و كورا بيرا يخرجان بسرعة ومعهم صندوق ابيض
بعد دقائق جاءت ام العريس ومعها سينية الحنة
ومعاها بنت جميلة (كانت سالي لم استطع التحدث معها) بعدها بدقائق عيطولنا باه نتعشوا كانت الحريرة و الكسكسي والسلاطة المشوية الذ الاطباق
اتصلت بزوجتي لكي نروح وغدا نجو باه نحضروا للكورتاج
في الصباح وكعادتي اخرج لاجري شوي مع جاري العزيز الكابتن بسام
بعدها تدوشت و ذهبت للعرس حوالي 11.00 كان يوم الجمعة اوصلت العائلة هناك ووجدت القناص وقد روح من العسكر سلمت عليه وذهبنا الى الجامع
حوالي ال 4.00 تماما بدات السيارات تتكاثر كانت سيارتي الهامر الاروع زجاءت اخيرا تاكسيت العروس كانت 3.7 من لاميزون مزينة بالنوار وكان يسوقها حسان ...