
تواصلت الانتقادات نحو ريال مدريد من وسائل الإعلام الرياضية والعادية من العالم بأسره بعد الصورة التي تركها اللوس بلانكوس في ملعب كامب نو ضد برشلونة في إياب نهائي كأس السوبر الإسبانية فيما نال المدرب جوزيه مورينيو النصيب الأكبر بسبب تصرفاته.
وانطلق تسونامي جديد في صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية التي كان لها صدى بعد ما حدث في ملعب كامب نو حيث اجرت مسحاً كاملاً للفريق الملكي منذ التعاقد مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو في موسم (2010/2011).
ويسأل الصحفي عما إذا كان ريال مدريد أو لم يكن يستخدم العنف "بدافع الغيرة والحسد" فيما أشار إلى أنه في آخر سبعة مباريات ضد برشلونة قد فاز في مباراة واحد فقط وشهد أيضاً طرد لاعب واحد على الأقل في خمسة مباريات بينهما.