ملاحظات هامة

[عاشور سنوسي]

مع اقتراب اليوم الموعود أريد التنويه إلى الملاحظات الآتية:
- مطلب الإدماج إذا تحقق يتعلق بكل المتعاقدين الذين يعملون حاليا و الذين فقدوا مناصبهم على حد سواء و اسألوا الزملاء الذين تم إدماجهم في العام 2001/2002.
- عدم مبارحة مكان الاعتصام إلا بأمر من أعضاء المكتب الوطني و رؤساء المكاتب الولائية و إن اقتضى الأمر المبيت لليال متوالية فليكن ..المهم الوحدة و الصبر... فالنصر صبر ساعة.
- التحلي بالشجاعة و العزم و الإيثار .
- على الزملاء المقيمين بالعاصمة و ضواحيها القريبة الحضور باكرا إلى دار النقابات بالدار البيضاء أو الانتظار بساحة أودان و التنسيق مع المكتب الوطني بالهاتف.
- كل من فقد زملاءه في الطريق لا يرجع إلى منزله بل يجب أن يسأل عن المرادية و يتجه إلى مقر رئاسة الجمهورية و لو منفردا و سيجد زملاءه في انتظاره.
- التحلي بالهدوء و برودة الأعصاب و عدم الانسياق للاستفزازات إن وجدت فحركتنا سلمية و نحن نمثل الطبقة المثقفة.
- عدم تصديق الوعود الكاذبة بتسوية الوضعية فالثقة في الوثيقة أو في قرار صريح لرئيس الجمهورية أو الوزير الأول بالإدماج دون قيد أو شرط لكل من عمل أستاذا متعاقدا.
موعدنا صبح الأحد "أليس الصبح بقريب"... و السلام

[youpy]

إن شاء الله أخي الكريم .. فقط أخي الكريم .. أنا من العاصمة هل يجب علي أن أدهب للدار البيظاء أو أنتظر في ساحة أودان حتى يأتي المنظمون .. ألا أستطيع الدهاب لقصر المرادية و أنتظركم هناك ؟؟؟ هلا زودتني برقم هاتف أحد أعضاء مكتب العاصمة بارك الله فيك

[أسامة الزمالة]

إن شاء الله أخي الكريم

[هاجر09]

باذن الله نحن في الموعد

[roro2011]

سنكون في الموعد والله ينصرنا وعليه يتوكل المتوكلون

[billalmagino]

لا مفر ولا سبيل ولا طريق للعودة ، للطريق ممر واحد يبدأ بالاعتصام ويلتف ويعود عند الادماج

[بن جاب الله]

السلام عليكم ، شكرا لك ، سنكون في الموعد إن شاء الله ، والإدماج هو هدفنا .

[هدية]

ياريتني كنت نقدر نجي معاكم لاني من ولاية ام البواقي و اهلي ما يخليونيش راني معاكم في كل كلمة تقولها
لكن ماتنساوش دايما لازم تحافظو على مستواكم فنحن مثقفو البلاد فلا داعي لقول كلام يحط من مستوانا او تهديم وتحطيم يجعلنا نظهر لا اخلاقيين
والله ولي التوفيق

[foued_18]

اللهم وفقنا يا أرحم الراحمين يا رب العالمين

[درقي]

أخي youpy المهم أن نجتمع هناك عند قصر المرادية

[youpy]

إنشاء الله