السلام عليكم و رحمة الله
3 ساعات و انا أكذب في إمتحان الثقافة العامة الخاص بالمتصرفين ( الإدارة المحلية للبويرة)
فنص السؤال كان يتمحور حول المرأة العامة و الضغوطات النفسية و الإجتماعية التي تعيشها ....
سبحان الله ... يعني بعد أن زاحمت و ساهمت في بطالة الرجال بكل الطرق ( مشروعة و غير مشروعة ) هاهي اليوم مسكينة مضطهدة في العمل تعاني من ويلات الضغوطات ... سبحان الله ... الشباب البطال و بعد الدراسة في الجامعة و إلزامية الخدمة الوطنية و يجد نفسه يشارك في مسابقة توظيف يدعم المرأة العاملة المسكينة التي أخرجته للتماس والتي ترضى أن تعمل ولو بدون مقابل ( الكل يعلم ذلك) ....و مع ذلك فالرجل لا يعاني من أية ضغوطات ... رسولنا الكريم لم يخطأ لما حذرنا من فتنة النساء و الله عز وجل لم يخطأ لما عظم كيد النساء ....و ها أنا اليوم أطأطؤ رأسي و أشارك في مسابقة حولهن و مفروض علي أن أقول ما يرضيهن علني أحصل على وظيفة بمرضاتها ....
لست ضد عمل المرأة ... لكن ليس على حساب الرجل ... لأن الأصل في العمل للرجل ...
بالتوفيق لجميع الرجال ...