هل تراها مستحيلة في هذا العصر الذي يفاجئنا فيه العلم بالجديد في كل لحظة ، فكثيراً ما نسمع عن اكتشافات كثيرة لكننا لا نصدقها فهي أشبه ما تكون بالسواليف ، فلماذا لا يكون من تلك الاكتشافات ( أدوية مقويات الذاكرة ) !! . وليس علينا إلا أن نسأل الله سبحانه وتعالى أن يلهم علماءه في مشارق الأرض ومغاربها الوصول إلى هذا الاختراع!. وإلا بغير هذا الدواء هل لديك طريقة أخرى لا قناع الأساتذة أن للتلميذ ذاكرة وطاقة محدودة يحدها الوقت أو هل لديك منطق أو نهج عقلي أوفلسفي أو سياسي تقنع به هؤلاء أنهم مسؤولون عن جيل ناشئ يفكر ويبتكر وليس مكائن تسجيل أو آلات !