سخرت الحكومة غلافا ماليا يقدر بثمانية ملايير دينار يما يعادل 800 مليار سنتيم، من أجل إنجاح مشروع غرس ثلاثة وأربعين مليون شجرقه بدل شجر لكل مواطنة تساهم فيها كافة القطاعات الوزارية من خلال ضع مبالغ مالية حسب القدرات وقالت مصادر رسمية بوزارة الفلاحة والتنمية الرينية والسيد البحري إن الغلاف المالي يساهم في توفيره كافة صناديق التطاعات لوزارية والصناديق المخسسة للدعم، من أجل إنجاح مشروع السد الأخضر أومايعرف بمشروع شجرة لكل مواطن باعتبار أن الغلاف المالي ضخم ويستحيل على الوزارة تجنيده من دون مساعدة من الحكومة. ومن جانبه أكد وزير الفلاحة والتنمية الريفية بمناسبة إطلاق البرنامج الوطني التشجير، أن هذه العملية تسير عن الارادة السياسية القوية التي كرست إستراتيجية للحفاظ على الموروث الثاني والقايي واوضح الدي إعلان عن انطلاق البرنامج الوطني للتشجير خلال يوم إعلامي حول السد الأخضر، بحضور وزراء عدة قطاعات وممثلي المنظمات دولية في الجزائر، أن هذه التظاهرة التي جمعت مختلف الفاعلين في الطاعات والباحثين، مثبت المشروع الرائد السد الأخر التي نفذ في سبعينات القرن الماضي بسواعد أفراد الجيش الوطني الشعبي على امتداد 3 ملايين هکتار وعلى طول الأكم. وشرح البرنامه محب قوله بشار تعليمات الوزير الأول، نور الدين بدوي، الذي أقر إعاد بعث السد الاخضر