![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
نساء لا يهوين شيئا إلا ركبنه ثم يردن من العالم كله أن يصمت ويوافقها على هواها
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2020-01-29 في 11:03.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() مرحبا بكي أختي, أظن أن الأمر (تصرف المرأة) نفسه سواءا في الحلال أو الحرام و هذا الموضوع فيه مداخلات ركزت فيها على هذه النقطة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() كل ما أستطيع قوله هو والله ان تمسكنا بديننا لما تمادينا كل هذا المد انا لله و انا اليه راجعون اللهم ردنا البك ردا جميلا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بدءا أخي الفاضل، أعلمك أنّي قد عدّلت على بعض المصطلحات التي يمكننا استيعاب مفهومها دون تصريحٍ، والسّبب هو أنّ المنتدى مفتوح لكلّ الفئات -على اختلاف أعمارهم ومستوياتهم- --- عودةً لموضوعك، فأجده دون شكٍّ يتضمّن مشهدا من واقعنا المعيش، وتوسُّعا في مناقشته أستفسرك بشأن الأفكار المقتبسة أسفله: اقتباس:
تُرى أين حضور الأهل (الأب، الأخ..) وقِوامة الرّجل بالأمثلة التي أوردت؟ لي عودة إن شاء الله بعد تحصيل الإجابة للإدلاء برأيي الخاصّ. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2020-01-29 في 15:06.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته العفو أخي، ولا شكر على واجب.. ثمّ حسنا فعلتَ بطرح ما شغلَ فكرك مادام يتعلّق بقضيّةٍ نشهدُها في حياتنا اليوميّة وفي مجتمعنا الإسلاميّ. كنتُ قد أشرتُ أعلاه لكوني لا أخالفك الرّأي بشأن حقيقة وجود نساءٍ يرين أنّ مساعدة الزّوج لهنّ أمرا واجباً وما إلى ذلك من الأمثلة المطروحة من طرفك، وبنظري من الخطأ الفادح أن تُلزم المرأة زوجها على مساعدتها في شؤون البيت -فقط لأنّها مثله تعملُ خارجَه- وفي ذلك تعدٍّ منها على زوجها. والصّواب شئنا أم أبينا هو أن تهتمَّ هي بشؤونِ البيتِ ويهتمَّ هو بالعمل متحمّلا مسؤوليّة أسرته مسؤوليّةً كاملةً، وأستثني أمرا لابدّ لنا من ذكرِه وهو واجب مقاسمته إيّاها تربية أبنائهِما (بما تحمل لفظة التربية من معنى) عكس ما يفعله بعض الآباء الذين يعتقدون أنّ الأمّ هي الوحيدة المعنيّة بتربية أبنائها وتعليمهم! بل ومتابعة أمورهم في المدرسة -وهو مشهَدٌ نجزِم بوجوده في مجتمعنا- والإشكاليّة المطروحة هنا هو [خلل في تأدية الأدوار بين الزّوج والزّوجة] الذي لم ينتج دون أسبابٍ من أهمّها -بنظري- 1- قناعة كثير من النّساء بكون عملهنّ خارج البيت ضرورة مؤكّدة، طبعا مع اختلاف الدّوافع بين من ترى في العمل تحرّرها من قبضة الزّوج (وهي الطامّة الكُبرى..) ومن ترى فيه مساعدة لزوجها وأبنائها..تغلُّبا على ظروف الحياة الصّعبة..وما إلى ذلك من الدّوافع. 2- تفضيل كثير من شباب اليوم للمرأة العاملة، وهنا تظهر إلى حدٍّ ما ملامح -المصلحة الشّخصيّة- حيث يخشى بعض الشّباب تحمّل المسؤوليّة كاملةً ويتحجّجون بغلاء المعيشة فيجدون ظالّتهم في المرأة العاملة، حتّى أنّنا نجد منهم من يُلقي العبءَ كاملا على زوجته -كما لو كانت هي المسؤول الأوّل بالبيت-! أعود لنقطة المساواة بين الرّجلِ والمرأة، فهي تعادله في التّشريف والكرامة والانسانيّة -كذاتٍ بشريّة-لكن واللهِ من جنونِ بعضهنّ، أو لِنقُل كلّ من دعَت وروّجَت لذلك قناعةً منها بأنّ المساواة بينها وبين الرّجُل تفتح لها أبواب الحريّة المطلقة للقيام بكلِّ ما يصنّفها ضمن حقوق المرأة المتحرِّرة من قيودِ الشّريعةِ الإسلاميّةِ، والمماثلةِ للحريّة الغربيّة. فللمرأة المسلمة مكانتُها وحقوقها وواجباتها التي أوضحتها شرعة الخالق، وللرّجل المسلم -القِوامة- التي تختصر كامل مسؤوليّته عن المرأة. إلاّ من تعمّدَ خرق هذا القانون الإلهيِّ العادلِ ..، أو جهِلَ بأنّه الأمر الصّائب الذي يجب التّسليم بإيجابيّتِه. ونصيحتي هي أن يعي كلّ طرفٍ دوره على مستوى بيته، فتدرك المرأة ما لها في حدودٍ تكون فيها قِوامة الرّجل -حضورٌ كاملٌ منه لخلق التّوازن وحِفظ أسس بيته-. رأيي..مع احترامي لآرائِكم. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2020-02-16 في 11:56.
|
|||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc