اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حہسہــــأمہ
جزاااك الله كل خيــــــــر على المعلومات القيمة
قال صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح
((بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة))
رواه مسلم وهذا صريح منه صلى الله عليه وسلم بتكفيره
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة °°~احلام من ذهب~°°
شكراا على الموضوع القيم عسى ان يهتدي احد
بسببه ولك الاجر غاليتي
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sousou 5
شكراااا على المرور
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحمزاوي متصرف
مشكورة سيرين جزاك الله كل الخير
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة crywolef
شكراا على الموضوع
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kader001
شــــــــــــكرا بالتوفيق
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sousou 5
شكرااا لكم جميعاا على المرور العطر
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آيـــــة
شكــــــــــرا
اللهم ثبتنا على دينك
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sousou 5
amiiiiiinee
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توتة2008
بارك الله فيك
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sousou 5
وفيك البركة اختي شكراا
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malake1967
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك على الموضوع والتذكير
كيف نستغني على الصلاة وهي عماد الدين
جزيت خيرا
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي لزغم
مشكور أخي عن التذكير بعقوبة تارك الصلاة.
يعدّ ترك الصّلاة من المعاصي الكبيرة، وهذه المعاصي تعمل على أن ينسى الإنسان نفسه، كما قال الإمام ابن القيّم:" فإذا نسي نفسه أهملها وأفسدها، وقال أيضا: ومن عقوباتها أنّها: تزيل النّعم الحاضرة وتقطع النّعم الواصلة، فتزيل الحاصل وتمنع الواصل، فإنّ نعم الله ما حفظ موجودها بمثل طاعته، ولا استجلب مفقودها بمثل طاعته، فإنّ ما عند الله لا ينال إلا بطاعته.. ومن عقوبة المعاصي أيضاً: سقوط الجاه والمنزلة والكرامة عند الله، وعند خلقه، فإن أكرم الخلق عند الله أتقاهم، وأقربهم منه منزلةً أطوعهم له، وعلى قدر طاعة العبد تكون له منزلة عنده، فإذا عصاه وخالف أمره سقط من عينه، فأسقطه من قلوب عباده. ومن العقوبات التي تلحق تارك الصلاة: سوء الخاتمة، والمعيشة الضنك، لعموم قوله تعالى:" ومن أعرض عن ذكري فإنّ له معيشةً ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى "، طه/124 ".
اللهم اجعلني مقيم الصلاة و من ذريتي
|
الحديث اعلاه مكذوب و لا يصح
تارك الصلاة فاسق و يستحق القول
عدّ ترك الصّلاة من المعاصي الكبيرة، وهذه المعاصي تعمل على أن ينسى الإنسان نفسه، كما قال الإمام ابن القيّم:" فإذا نسي نفسه أهملها وأفسدها، وقال أيضا: ومن عقوباتها أنّها: تزيل النّعم الحاضرة وتقطع النّعم الواصلة، فتزيل الحاصل وتمنع الواصل، فإنّ نعم الله ما حفظ موجودها بمثل طاعته، ولا استجلب مفقودها بمثل طاعته، فإنّ ما عند الله لا ينال إلا بطاعته.. ومن عقوبة المعاصي أيضاً: سقوط الجاه والمنزلة والكرامة عند الله، وعند خلقه، فإن أكرم الخلق عند الله أتقاهم، وأقربهم منه منزلةً أطوعهم له، وعلى قدر طاعة العبد تكون له منزلة عنده، فإذا عصاه وخالف أمره سقط من عينه، فأسقطه من قلوب عباده. ومن العقوبات التي تلحق تارك الصلاة: سوء الخاتمة، والمعيشة الضنك، لعموم قوله تعالى:" ومن أعرض عن ذكري فإنّ له معيشةً ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى "، طه/124 ".
لا يمكن تكفير مسلم اذا ارتكب كبيرة
فنواقض الاسلام معلومة من الدين بالضرورة