فهموووني يا كرااام

[مشكلتي]

السلام عليكم

أشرح الموضوع ببساطة ...ما رأيكم بفتاة طموحة وناجحة و معطاءة ..وكأي فتاة بعمر الشباب يتقدمون لها خطّاب ولكن يشترطون عدم العمل...بالله عليكم كيف لهاته الفتاة التي جاهدتلها لها لقدرة على العطاء ..ان ترضى بالمكوث بالبيت بدون أي نشاط أو عمل يفيد الأخر في حدود الشرع دوما فهي ترضي الرب وليس العبد...أرى أن هذا موت بطيئ لها خاصة أنها عندها ما تعطيه وتفيد به الأخر..يقولون أن من باب الدين...لا تعمل ولا تخرج ولا تفعل ..علماً أن الفتاة هاته ستتعامل مع تلاميذ او حتى أطفال صغار (كمربيّة بحضانة ) ...هدفها انها تحسّ أنها تدير حاجة في هذا الدنيا ...؟؟؟

اذا هذا مفهوم خاطئ ...فهّموني

وشكراً لكم جميعاً

[مياسم الصمت]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الأفكارلدى تكون في الأغلب في فترة الجامعة أو في بداية التخرج
بعدها هذا الطموح سيتحول مع الوقت إلى مجرد روتين
وفي أفضل الأحيان سيتحول الطموح الى حاجة تجبرك على العمل أو الى عدم الثقة في الطرف الآخر خوفا من التخلي عنها فتبقى دون معيل
ربي يجيب الخير

[محمد جديدي التبسي]

المشكلة انكن حصرتن العطاء والنفع خارج أسوار البيت؟؟
أليس من المفروض ان يكون بيتك هو طريقك لانشاء جيل صالح مصلح للمجتمع
كل الكوارث والافات الاجتماعية التي نشاهدها سببها تخلي الوالدين عن دورهم في تربية أبنائهم
خاصة الأم هذا السعي الحثيث للخروج من البيت سببه الأساسي هي الماديات ولن يهلك هذا المجتمع الا هذه النظرة المادية والتخلي عن القيم الأخلاقية والروحية لدى افراده.
بالعودة لموضوعك التدريس في الحضانة أمر مقبول لدى الكثير من الرجال ومن يتقدم لك ويطلب توقفك عن العمل كشرط له هو واضح من البداية ويستحق التحية وانت حرة في قرار القبول او الرفض..ربي يفتح عليك.

[karimtito]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
ولله يأختي أن احسن مجهود تقومين به ويأتيك بالنفع في الدنيا والأخرة
هو إهتمامك ببيتك وزوجك واولادك في المستقبل فالزوج هو المكلف شرعا
بالإنفاق ومادم الزوج قادرا على الانفاق ولا يحتاج الى مساعدة فاهتمي
انت ببيتك حتى ان اتى يوم وكان متعبا او مهموما او في عطلة كان معك دوما
ايعقل ان ارى بعض الازواج في البيوت وزوجاتهم في العمل اذن لما تزوج الله يقول
ازواجا لتسكنوا اليها , هذ1ا رأي انا والحمد لله ان قناعتي الشخصية تقول انني سأتزوج
من لا تعمل يكفيها ان تهتم ببيتها وزوجها وانا ساتكفل ان شاء ربي بالبقي والله المستعان

[عثمان الجزائري.]

السلام عليكم، كالعادة حديث الساعة نفس الأسئلة نفس الأجوبة رجال يفضلون المرأة الماكثة في البيت و نساء يردن العمل، من الأخير أختي دعيني أبدأ أولا بجملة كثيرا ما أسمعها من النساء بالتحديد و هي " أريد العطاء و إفادة المجتمع " دعونا لا نكذب على بعضنا البعض نحن كلنا جزائريين و نعرف عقليات بعضنا البعض، لا يوجد مواطن مهما كان صالح يفكر بهذا المفهموم تاع نمد باه ننفع المجتمع جامي صرات و جامي تصرا، القاعدة عندنا في الجزائر تقول نعمل نجيب الدينار و لا يهمني لا إستفاد المجتمع و لا غيره وهذا ما عهدناه حتى من أساتذه الدروس الخصوصية و غيرها...يعني من الأخير غيرنا هذا الأسلوب تاع العطاء و المجتمع و الكلمات الملونة هاذي، نتكلم بكل موضوعية و لا داعي للتزويق المرأة تريد العمل لأنها تظن أنها درست لتعمل لا أكثر و لا أقل، و تعمل لأجل المال ليس لإفادة فلان أو علان، و الدليل لوكان يقولوها تخدمي بلاش و الله ما شافوها...شوفي أختي الرجال أصناف و سأعطيك ملخص حول ما أعرف:
1- رجل ضد العمل جملة و تفصيلا.
2- رجل ضد عمل زوجته لكنه يعلم أن الطب و التعليم ضرورين للمجتمع بالنسبة للمرأة.
3- رجل ضد العمل لكنه مع عملها في الطب أو التعليم.
4- رجل يرى أن العمل حق المرأة و هي مثل الرجل في ذلك.
صنفي هو الثاني يعني أنا أعلم أن عمل المرأة في بعض المجالات ضروري لكن إذا إجتنب الإختلاط و ضمنت تربية صالحة للأولاد لكني أفضل زوجة ماكثة في البيت و لعل هذا هو الصنف الذي أتى لخطبتك...و الأمر يعود إليك فالرجل ليس مجبرا بأن يقنعك بعدم العمل بل هو ينتظر فتاة تكون متوافقة مع تفكيره لا أكثر و لا أقل، إن إخترت العمل فهناك أصناف أخرى من الرجال قد يكون لك معها نصيب...لكن صراحة الرجل الذي يمنعك من العمل هو الأفضل...
هناك تقسيم آخر للرجال على أسس أخرى منها:
1- رجل يريد زوجته تعمل لتكون له عونا.
2- رجل يريد زوجة تعمل ليصرف من مالها.
3- رجل لا يريدها أن تعمل و تأكل ما يأكل تحت شعار " كسيرة و لبينة و ربي يهنينا" و يبقى دائما رأسه مرفوع.
الصنف الأأول و الثاني لن يطول بهم الأمر حتى يسمعوا كلمات من قبيل " صرفت عليك و دراهي و ما ديرش فيا مزيا و إلخ..."
في النساء أيضا أصناف أذكر منها:
1- إمرأة ضد العمل و درست لترفع الجهل عنها و لتعلم أبنائها فقط.
2- إمرأة ضد العمل في كل التخصصات و تفضل التعليم و الطب.
3- إمرأة مع العمل في كل التخصصات و مثلها مثل الرجل.
أسأل الله أن يرزقنا الصنف الأول....
و هناك تقسيم آخر يقوم على أسس أخرى منها:
1- إمرأة لا تثق في زوجها و تقولك نخدم و نعول على روحي و زمان يدور و بلا بلا بلا.
2- إمرأة تعلم أن الذي خلقها لن يضيعها فإطمئنت و وثقت في الله ثم في زوجها.
3- إمرأة حتى و لو خطبها ملياردير تريد العمل و هذه هي التي وضعت كثيرا من علامات الإستفهام في عقولنا.
و الله الموفق.

[ع.عيسى]

الاحلام شئ والواقع شئ اخر

[خالد عنابي2]

هي من لخر لي في راسك ديريه وفضت كون تقعدي تسمعي للناس ما تفراش
حابة تخدمي اخدمي لي ماعجبوش يشوف من جيهة خلاف وخلاص

[الألمعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الجزائري.

السلام عليكم، كالعادة حديث الساعة نفس الأسئلة نفس الأجوبة رجال يفضلون المرأة الماكثة في البيت و نساء يردن العمل، من الأخير أختي دعيني أبدأ أولا بجملة كثيرا ما أسمعها من النساء بالتحديد و هي " أريد العطاء و إفادة المجتمع " دعونا لا نكذب على بعضنا البعض نحن كلنا جزائريين و نعرف عقليات بعضنا البعض، لا يوجد مواطن مهما كان صالح يفكر بهذا المفهموم تاع نمد باه ننفع المجتمع جامي صرات و جامي تصرا، القاعدة عندنا في الجزائر تقول نعمل نجيب الدينار و لا يهمني لا إستفاد المجتمع و لا غيره وهذا ما عهدناه حتى من أساتذه الدروس الخصوصية و غيرها...يعني من الأخير غيرنا هذا الأسلوب تاع العطاء و المجتمع و الكلمات الملونة هاذي، نتكلم بكل موضوعية و لا داعي للتزويق المرأة تريد العمل لأنها تظن أنها درست لتعمل لا أكثر و لا أقل، و تعمل لأجل المال ليس لإفادة فلان أو علان، و الدليل لوكان يقولوها تخدمي بلاش و الله ما شافوها...شوفي أختي الرجال أصناف و سأعطيك ملخص حول ما أعرف:
1- رجل ضد العمل جملة و تفصيلا.
2- رجل ضد عمل زوجته لكنه يعلم أن الطب و التعليم ضرورين للمجتمع بالنسبة للمرأة.
3- رجل ضد العمل لكنه مع عملها في الطب أو التعليم.
4- رجل يرى أن العمل حق المرأة و هي مثل الرجل في ذلك.
صنفي هو الثاني يعني أنا أعلم أن عمل المرأة في بعض المجالات ضروري لكن إذا إجتنب الإختلاط و ضمنت تربية صالحة للأولاد لكني أفضل زوجة ماكثة في البيت و لعل هذا هو الصنف الذي أتى لخطبتك...و الأمر يعود إليك فالرجل ليس مجبرا بأن يقنعك بعدم العمل بل هو ينتظر فتاة تكون متوافقة مع تفكيره لا أكثر و لا أقل، إن إخترت العمل فهناك أصناف أخرى من الرجال قد يكون لك معها نصيب...لكن صراحة الرجل الذي يمنعك من العمل هو الأفضل...
هناك تقسيم آخر للرجال على أسس أخرى منها:
1- رجل يريد زوجته تعمل لتكون له عونا.
2- رجل يريد زوجة تعمل ليصرف من مالها.
3- رجل لا يريدها أن تعمل و تأكل ما يأكل تحت شعار " كسيرة و لبينة و ربي يهنينا" و يبقى دائما رأسه مرفوع.
الصنف الأأول و الثاني لن يطول بهم الأمر حتى يسمعوا كلمات من قبيل " صرفت عليك و دراهي و ما ديرش فيا مزيا و إلخ..."
في النساء أيضا أصناف أذكر منها:
1- إمرأة ضد العمل و درست لترفع الجهل عنها و لتعلم أبنائها فقط.
2- إمرأة ضد العمل في كل التخصصات و تفضل التعليم و الطب.
3- إمرأة مع العمل في كل التخصصات و مثلها مثل الرجل.
أسأل الله أن يرزقنا الصنف الأول....
و هناك تقسيم آخر يقوم على أسس أخرى منها:
1- إمرأة لا تثق في زوجها و تقولك نخدم و نعول على روحي و زمان يدور و بلا بلا بلا.
2- إمرأة تعلم أن الذي خلقها لن يضيعها فإطمئنت و وثقت في الله ثم في زوجها.
3- إمرأة حتى و لو خطبها ملياردير تريد العمل و هذه هي التي وضعت كثيرا من علامات الإستفهام في عقولنا.
و الله الموفق.

السلام عليكم أخي " عثمان الجزائري ".
صدقني ، لم تترك لمن خلفك ما يضيف ، تحليل صائب للواقع المعيشي. ونعم الرأي رأيك ، وقناعتي في هذه المسألة لا تحيد قيد أنملة عمّا قلتَه.
ولعل أقسى عبارة إذلال قد يسمعها الرجل في حياته الزوجية ، يظل منها مطأطئً رأسه ناكسَهُ هي قول الزوجة له:

" صرفت عليك دراهمي و ما ديرش فيا مزيا و إلخ...".
وكم سمعها من رجل.

[حمزه أبو مريم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ببساطة يبدو لي أن ترفضي الخاطبين لك الذين لا تتوافقين معهم في هذه الفكرة وانتظري من يوائمك في التفكير هذا هو الظاهر
فمن هم على شاكلتك في الفكرة من الرجال كثير ، إذا علمتِ أن الناس تختلف قناعاتهم وأفكارهم وتصوراتهم زال عنك الإستغراب .
من لم تترسخ الفكرة عندها ابتداءا وإيمانا بها فسيحاول المشترطون فرضها عبثا ، لذا الأجدر بالخاطب أن يتحرّى من الأول من تشاكله والعكس صحيح أن تقبل بمن يشاكلها هي الأخرى فهذا أدعى للوفاق وحسن التلاق ومجانبة الخلاف والشقاق فلا يستقيم هذا بالرفاق والحياة أبدية ..
وبالله التوفيق

[مصطفى_س]

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ ، وَفَسَادٌ عَرِيضٌ ) وحسنه الألباني في "صحيح الترمذي" .

طبقي هذا الحديث تسعدي في الدنيا و الاخرة و يبارك لك الله
هذا هو الاهم اما عن العمل و عدم العمل اذا اشترط عدم العمل و هو انسان خلوق و متدين فبارك الله لكما
اما ان كنت تريدين العمل و تريدينه خلوقا و متدينا فهذا نادر، و سياتيك من يريد العاملة، فقط استخيري
رزقك الله الزوج الصالح

[mounir moon]

اذا كان غايتك رضاء الله ثم زوجك فالمكوث في البيت احسن
لا اقول اني اشك في المرأة بل الرجل هو من يتحكك ان صح التعبير عن المرأة ان كانت ملتزمة
ولعلمك فقط لا يجوز في الشرع تدريس المرأة للذكور في متوسط لانهم بمثابة اجانب فما بالك بباقي الاعمال
اقرا الفتاوى التالية

https://www.saaid.net/female/f9.html

[صمت الرجوله]

المشكل ماهوش فيك...لكن المشكل في الشباب لي يجي يخطبك...انت بقناعتك هذه المفروض مايجوكش الخطاب من الاساس ,اتمنى لكي حياة مهنية مزدهرة

[zalatan]

أثبتى ما تقولين فى بيتك ومع أولادك
+
لايوجد مرأة ماكثة فى البيت بل يوجد مرأة عاملة فى البيت

وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ [الأحزاب: 33]

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

عليكِ السَّلام و رحمة الله..
رغبة العمل لدى الفتيات تكاد تتحول إلى "مُسَلَّمة رياضياتية" لا تقبل قول "لا" ..
أختي الطيبة كوني واعية رجاءً.. الزواج مهمة شاقة للغاية و مسؤولية عظمى سواءٌ نحو زوجك أو أطفالك أو بيتك بل حتى دينك..
فإن كنتِ تفكرين في العمل مؤقتًا فقط إلى حين الإنجاب مثلا، وفي وظيفةٍ مُحترمة تليق بالمرأة المسلمة فلا أرى مانعًا حقيقةً..
أما إن كنتِ تشترطين العمل بعد إنجاب الأطفال أيضًا فأعتقد أنكِ بحاجة إلى جرعة قوية من رد (مياسم الصَّمت) و (عثمان الجزائري)..
نفع المجتمع لا يشترط العمل يا أختي..تستطيعين فعل ذلك عبر شبكة الأنترنت بكل سُهولة فلا حدود أو مسافاتٍ تمنع تبادل العلم والمعرفة اليوم..
و يكفيكِ أن يكون ديناركِ عندئذٍ أجرًا مُضاعفًا عند المولى..
وكما أخبرتكِ (مياسم) في ردها الأول فإن هذه الرغبة عادة ما تذبل في عامها الأول ويتحول العمل إلى مجرد روتينٍ ممل..
هذا بالإضافة إلى الضغط والصداع الذي يجلبه إليكِ كل يوم و المشكلة حين يُصَبُّ ذلك الضغط فيما بعد على الحياة الزوجيّة..
خاصّةً إن قررتِ التعامل مع الأطفال الصّغار.. لا تتصوري أن جميعهم ملائكة حقًّا، أطفال هذا الجيل مرعبون والله !
لاسيّما الذين أمهاتهم لا يكترثون لهم و يرمون بهم إلى الحاضنات ! ولو أن كل أمٍّ قامت بشؤون بيتها وعائلتها كما تأمر فطرة الأمومة السّليمة،
لما نشأت مُطلقًا فكرة (الحضانة) في هذا العصر الكارثي.. و أتعجب من أمٍ حقيقةً كيف لا تتعذب من فراق أبنائها كل يوم هكذا وهي متجهة نحو العمل..
كيف لا يحز في نفسها أن تقوم امرأةٌ أخرى بتربيتهم.. و أصعب مهنةٍ كُلِّفت بها الأم تربية أبنائها ولا أحد يستطيع أن يقوم بمهمتها هذه غيرها..
لأنها الوحيدة التي تعرف طبائع أبنائها و سُبُل المعاملة الذكية التي تجعل الطفل يحبّ أن يلبسَ الأخلاق في جميع أقواله وأفعاله
و يفعل ذلك دون أن يشعر أنه مُجبَر، و دون أن يتلقى عشراتِ الإيماءات أو التصريحات الــــ لائية في اليوم كما تفعل الحاضنات مع الأطفال..
لأن الحاضنة لن تجد الوقت الكافي لتجلس مع كلٍ طفلٍ بمفرده و دراسة سُلوكاته و طبائعه و معرفة ذهنيته الصغيرة و خلفياتها..
هذا ناهيكِ عن المسؤولية التي يجب عليها استشعارها في تصرفاتها وحديثها و لباسها و هيئتها أمام الأطفال الصغار..
موضوع التربية طويلٌ وشائك يا أخيّة.. والله لو أدركت كل فتاةٍ قيمة التربية و مسؤُوليتها الحقة لخافت أن تتزوج وفضَّلت حياة العزوبية !!
فما بالك بالتفكير في العمل وهي ذات أولاد..
رجاءٌ أخير : لا تدعي فكرة العمل تطغى على تفكيركِ.. لأن اليوم الذي تفقدين فيه إيمانكِ بدوافعكِ نحوه آتٍ لا محالة..
وعندئذٍ تكونين قد حصدتِ الكثير من الثغراتِ في حياتك الزوجية.. و كيفما حاولتِ سدَّها، ستظل هناك دومًا مسافةُ صغيرة تنسف عبرها الرياح
لتُلهِب مشكلاتكِ وضغوطاتكِ مجددًا..
---
أما إن كنتِ لا ترضين و لم تقتنعي بكل هذا أعلاه و تصرين بأنكِ تملكين القدرة حقًّا على التغيير في المجتمع..
أمامكِ رأيٌ واحدٌ أخير : ( الزواج فرضُ كفاية لا فرضُ عين )..
---
هذه قناعتي بغض النظر عن رؤية الرجل لعمل المرأة، وبغض النظر عن كل ما يدور حول هذا الموضوع..
موفقة بإذن الله..

[سجل أنا جزائري]

لما تتزوجين و تكون عندك اطفال سوف خترين

يا اما العمل و تسمحين في أولادك يا اما في لاكراش و اما عندك عائلتك و زوجك يجب الا يتطلب كثيرا و يتفهم الأمر لأن تعملين و تتعبين الله غالب

و يا اما تربين اولادك بيدك و تتهلين في زوجك بنفسك

لك الخيار
اما ان تقولي نديرهم في زوج مستحيل الا تكذبين على نفسك