![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() أقرأ كثيرا للإخوة الكرام حتى أكمل مواضيعهم التي تتحدث عن فصاحة السيدة الوزيرة بكثير من السخرية ، لأن لغتها لا علاقة لها باللغة العربية ،والعجب أجده في القائمين على الصفحة الرئيسية لوزارة التربية عندما يرتكبون أخطاء لا تصحح على مدار أسابيع وكأنهم يقولون لوزيرتهم نحن على شاكلتك ومستوانا في اللغة لا يجب أن يتجاوز مستواك. ومحل الشاهد: " دخول المعلمون....... دخول الموظفون والإداريون.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() أنا لا أعجب .... أنا فقط افتجأت !!!!!!!!!!!! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() لو كان العيب في لغتها فقط لسامحناها ، لكن العيب في كيفية تسيير القطاع والتعامل مع الأسرة التربوية ؛ فالشخص الذي يملك شهادات عليا في علم الإجتماع ولا يعرف كيفية الاتصال بأفراد المجتمع وخاصة أهل التربية أنا شخصيا أشك في طريقة حصوله على هذه الشهادات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
وإن أردت الزيادة إليك بعض الشرورط التّي يجب أن تتوفّر في أيّ خطيب لكي يتمكّن من التأثير على السّامعين وتصل رسالته إليهم. فما بالك في وزيرة. لو كان على اللّغة لسامحناها. لكن أن تتخذ قرارات ارتجاليّة دون أن تلجأ إلى مشاورة أصحاب الميدان فهذا هو العيب في حدّ ذاته. صفات الخطيب الذّي يرشد النّاس إلى مافيه الخير في الدّنيا والآخرة. لإرضاء اللّه. إن الخطبة كاللباس المفصل على الجسد لا يظهر جماله ولا يحسن منظره إلا بقدر انسجامه مع بدن لابسه؛ أولاً: صفات الخطيب: يمكن تقسيم الصفات المطلوب توفرها في الخطيب إلى نوعين: النوع الأول: صفات وهبية أو فطرية:ويقصد بها الصفات التي جُبل عليها ولم يُبذل في تحصيلها دراسة أو مران أو دربة. وهذه الصفات قسمان: القسم الأول: صفات ضرورية: ولا غنى عنها للخطيب الكامل وهي: 1- طلاقة اللسان: فاللسان أداة الخطيب الأولى، وطلاقته ألزم صفاته وأشدها أثراً في نجاحه، وقد بالغ بعض الناس حتى عدها ركن الخطابة الوحيد. 2- رباطة الجأش: يجب أن يكون مطمئن النفس واثقاً من نفسه ثابتاً غير مضطرب، فالمستمعون إن أحسوا بضعفه واضطرابه صغر في نظرهم، وهان كلامه في أعينهم، كما أن الاضطراب يورث الحيرة والدهش وهما يورثان الحبسة والحصر. وهذه الصفة وإن كانت وهبية في أصلها؛ إلا أنه يمكن تنميتها واكتسابها بالدربة. 3- جهارة الصوت وحسنه: وهذه من الصفات الضرورية التي تمكن الخطيب من الاستيلاء على نفوس السامعين وجلب إصغائهم إليه، وهذه الصفات وإن كانت فطرية إلا أنه يمكن اكتساب بعضها كجهارة الصوت بتدريب الحنجرة وترويضها على الصوت المرتفع، ولا نعني بجهارة الصوت الصراخ الذي يسبب نفور المستمعين. وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد كان عليه الصلاة والسلام إذا خطب احمرّت عيناه وعلا صوته واشتد غضبه حتى كأنه منذر جيش يقول: صبحكم ومساكم... 4- سرعة البديهة: حتى إذا وجد من القوم إعراضاً أو تعرض لموقف محرج أسعفته بديهته بالخروج من محنته وأزمته وإلا ضاعت الخطبة وآثارها. وهذه الصفة ترجع إلى حدة ذكاء الخطيب وشدة انتباهه وطول تجربته إضافة إلى ثقته بنفسه وقدرته على السيطرة على الموقف دونما ضعف أو خوف. والخطيب إذا واجه سؤالاً لا تحضره إجابته فعليه ألا يتحرج ويظهر ارتباكه ويمكنه الخروج من هذا الموقف بأن يقول للسائل: أعده علي بعد الخطبة أو نحو ذلك. وإذا واجه اعتراضاً لا يمكن الرد عليه فخير له التغافل عنه والاستمرار دون أن يعير قائله اهتماماً. وربما يتعرض الخطيب لموقف صعب غير متوقع يحتاج إلى أخذ قرار سريع ومناسب، كانقطاع التيار مثلاً، أو إغماء أحد المصلين أو تشنجه أو موته، والخطيب إذا لم يكن هيأ نفسه لمثل هذه المواقف ومعرفة التصرف الشرعي الصحيح فيها وأعد القرار المناسب لكل منها حسب ما تقتضيه الظروف والمصلحة فلا شك أن ذلك يكون سبباً لارتباكه أو ربما لاتخاذ قرار خاطئ مثل ترك هذا المغمى عليه دون إسعاف له ثم العودة إلى خطبته أو قطعها إذا لزم الأمر. 5- رجاحة العقل: وهذه الصفة لازمة للخطيب ولغيره من المربين والموجهين، وبها يتمكن من البحث المركّز والملاحظة الدقيقة والاستنباط الصحيح وحسن المقارنة والموازنة بين الأشياء والمعرفة بطبائع الأشياء والأشخاص والأحداث. القسم الثاني: صفات تكميلية: وهذه الصفات دون الأولى في لزومها، ولكن على قدر توافرها في الخطيب تكون منزلته، وبها تتفاوت مراتب الخطباء ومنازلهم، ومن هذه الصفات: 1- قوة العاطفة: ولم تتجاوز كلماته الآذان فالعاطفة للخطبة كالروح بالنسبة للجسد، لكن ينبغي أن تكون هذه العاطفة موزونة بالعقل الرشيد، والرأي السديد، وأن تكون خاضعة وموافقة لأحكام الشرع المجيد.فليست النائحة الثكلى كالمستعارة، ولا يعرف الشوق من لم يكابده، ولا الصبابة من لا يعانيها، وإذا لم يكن الخطيب جياش العاطفة حي المشاعر رقيق القلب مرهف الإحساس خرجت كلماته ميتة لا حياة فيها ولا روح، وكان أشبه بالنائحة المستعارة، 2- النفوذ وقوة الشخصية:وهذه هبة من الوهاب العليم يهبها بعض الناس فتشعر منه بقوة الروح وعظم النفس، وهذه الصفة في الخطيب تكسب كلماته ونظراته وصوته قوة ونفاذاً وتأثيراً عظيماً في الجماهير، وهكذا كان صلى الله عليه وسلم من رآه بديهة هابه، ومن عاشره خلطة أحبه. النوع الثاني من صفات الخطيب: صفات كسبية: : أولاً: العلم والاطلاع : وهي أولى الصفات وأهمها على الإطلاق، فقد بدأ الله بالعلم قبل العمل فقال لنبيه صلى الله عليه وسلم: {فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك} وهو البصيرة التي جعلها شرطاً لاتباع سبيل نبيه {قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني}. والخطيب مربٍ ومعلم وموجه، وإذا لم يكن عالماً مطلعاً كان ضرره أكبر من نفعه، بل لم يكن فيه نفع ألبتة، والعلم درجات ومنازل، منها الضروري ومنها التكميلي. أما العلوم الضرورية اللازمة للخطيب فهي: 1 ـ علوم القرآن والسنة: وهذا هو لب بضاعة الخطيب ورأس ماله، فالخطيب داعية إلى الله ولا يمكن أن يهدي الناس ويعلمهم ويرشدهم بعيداً عن الكتاب والسنة وقد قال صلى الله عليه وسلم محذراً من صنيع أولئك الذين يدعون بعيداً عن الكتاب والسنة وأن ذلك من الدخن فقال في وصفهم: ((قوم يهدون بغير هديي ويستنون بغير سنتي)). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc