اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني
في إطار الصراع والاستفزاز.. إيران تطلق اسم "نمر النمر" على شارع السفارة السعودية في طهران
كعادتها في إطلاق أسماء الإرهابيين على شوارعها وكما فعلت مع مصر سابقا في إطلاق اسم قاتل الرئيس السادات خالد الإسلامبولي على أحد شوارعها في طهران قالت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إسنا) إن السلطات في إيران قررت إطلاق اسم رجل الدين الشيعي السعودي نمر النمر، الذي أعدمته الرياض في يناير2016، على شارع بالعاصمة طهران.
وبحسب الوكالة، فإن أعضاء مجلس مدينة طهران وافقوا على تسمية شارع "ناز" باسم "الشيخ نمر".ويقع مقر السفارة السعودية في إيران داخل هذا الشارع.
وأثار إعدام النمر، مع 46 آخرين، أزمة دبلوماسية بين الرياض وطهران بعدما اقتحم محتجون سفارة السعودية في العاصمة الإيرانية وقنصليتها في مدينة مشهد.كما أوقفت السعودية رحلات الطيران بين البلدين وعلقت العلاقات التجارية. وأعلنت دول حليفة للسعودية تضامنها مع المملكة إما بقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إيران أو بتخفيض تمثيلها الدبلوماسي في طهران.
وكان نمر النمر شخصية بارزة في مظاهرات وقعت في شرقي السعودية عام 2011.
وأدانت السلطات السعودية النمر بـ"الإرهاب"، إلا أن مؤيديه يقولون إنه أُعدم بسبب دعمه للاحتجاجات السلمية ضد العائلة المالكة.
وأعربت منظمات حقوقية حينها عن قلقها من أن النمر قد لا يحظى بمحاكمة عادلة. وحتى الان لم تعلن السعودية موقفه من القرار الإيراني المستفز .والملاحظ في الأوانة الاخيرة شدة الصراع السعودي الإيراني بعد قيام إيران بإعدام عدد كبير من علماء السنة والاضطهاد المستمر الذي تمارسه ضد الاهواز السنة الذين يعيشون في اراضيها
|
الكيان الايراني بطبعته الكهنوتبة الحالية التي جعلت من نفسها وصية على الاسلام و المسلمين و أنها صاحبة الحق الحصري في الحديث باسمهم دون غيرها و ما سواها ليس له الحق في العيش و الحياة من العرب بصفة خاصة على اساس أنهم سبب هلاك كسراهم و هدم صوامع امبراطوريتهم فوق رؤوس أجدادهم القدامى و المسلمين المخالفين لها بصفة عامة على اعتبار أنهم العقبة الاساسية التي تقف حجر عثرة تحول دون تحيق مبتغاهم فانا المواطن الجزائري بالنسبة لهذه الطبعة الكهنوتية الظلامية الكفرية الشركية اذا ما رفعت صوتي في فضح مشاريعهم الشيطانية العنصرية فانا بالنسبة لهم وهابي ارهابي تكفيري يثير النعرات الطائفية و المذهبية بين المسلمين خدمة للمشروع الصهيوني لتفتيت المنطقة هههه هذا هو تفكبرهم و نمط الثقافة العدوانية السائرون عليها التي تربوا عليها فبعد مجيئ الخميني و رفع راية الانتصار على قوى الاستكبار العالمي كما يسمونها ازداد معها منسوب الكراهية و العدوانية بشكل كبير
لا أفهم
ما دخل ايران في اعدام مواطن من غير جنسيتها في دولة أجنبية
خاصة ان هذا المواطن أصدرت ضده أحكام قضائية من طرف قضاء بلاده بغض النظر عن مشروعية ذالك الحكم من عدمه
بينما نجد ايران من الدول الأوائل المصنفة على سلم الترتيب عالميا من حيث الاعدامات التي تنفذها ضد مواطينيها و بالجملة و لم نرى مسؤول عربي واحد على وسائل الاعلام يعترض على سلوكيات القضاء الايراني و يهددها في حال استمرار أو تنفيد مزيد من الاعدامات
هذا يبين مدى طائفية ايران التي تتخذ من هذه القضايا مواد دسمة لدس السم في عسل شيعة العرب في المنطقة بنية تهييجهم و أن لا حامي لهم سوى الكهنوت في ايران