عاد زوجي الى المنزل فقابلته كالعاده ببشاشتي و سعادتي للقائه وما ان تغذى و ارتاح قليلا قلت له
عل تعلم انك تدين لي بهديه في هذا اليوم لم يفكر كثيرا و قال لي عندما اعود في المساء ساحضر لك ما تريدين ثم سكت هنيهه وعاد يسالني
لكن لما حددت اليوم بالذات فقلت له انه عيد الحب
فقام من سريره و بدا يهم في لبس حذائه و قال لي يالحرف الواحد و دون تنقيص مني
شوفي يا بنت الناس انا عندي زوج اعياد العيد الصغير و العيد الكبير قالي علاه هوما في عيد الاضحى احنا نقلبو الدنيا كاش واحد فيهم يذبح جاجه
في الحقيقه تبسمت له و رافقته الى الباب الخارجي و انا افكر فيما قاله
فما رايكم انتم في وجهه نظره