هل يمكن؟؟؟

[مشكلتي]

size="6"]سؤال يتبادر الى ذهني كثيرا بالنظر لحالتي التي انا عليها....هل يمكن ان يبتلي الله عبده بالنعم التي من بها عليه...؟؟حالتي باختصار عمري 36 سنة ...وظيفة محترمة...سكن خاص ...سيارة وكل المتطلبات متوفرة والحمد لله ...لكن الرغبة في الزواج والحلال معدومة لاني غارق في وحل من العلاقات والنزوات العابرة ...الوالدين غير راضيان عني تماما وانا بهذا الوضع ....كرهت نفسي وحالي وتمنيت ان ينعم الله بهاته النعم على احد غيري يستاهلها ....دعوة من من مر منها بظهر الغيب تكفي وبارك الله في الجميع.[/size]

[ابتسام smile &hope]

ro7 l waldik w tlob sma7 w redihom 3lik
edihom y7awssou echrilhom cadeau w dihom yet3achaw merra 3la merra
w gesser m3a khwatatek w 9olelhom yed3oulek
w fera7 nass li me7tajin
charek fi jam3iya khayriya
psk sada9a ml7a bzzzzzf
w lazem tenwi bach toub
w ro7 ekhtob w tzewej fi a9rab forsa
w staghfer bezzaf
wel 7amdou li llah ki rak 7ass b ta'anib damir
rebi yferej 3lik ya khouya

[اخلاص المخلصة]

اكثر من الدعاء اللهم أغننا بحلالك عن حرامك ،ورضاء الوالدين فلاح في الدنيا والآخرة .

[النجمة القطبية]

طبعا يا اخى الابتلاء لا يكون دائما على شكل مرض او فقر او غيره مثلما يعتقد الكثير انما النعم ابتلاء بالنسبة للذين لا يفهمون معناها ولا يقدرون
وحتى الفقر والمرض قد يتحول الى نعمة بالنسبة للبعض فالامر نسبي
حالك لا يسر يا اخى الكريم ولا اجد ما اقوله لك بصراحة اتاسف كثيرا
يا اخى لا تهدر نعم الله في غير مرضاته حتى لا تنال العقاب في الدنيا قبل الاخرة
يا اخى صحتك ومالك وشبابك نعم من الله سبحانه وتعالى ونعم مؤقتة اما ان تحسن استثمارها في مشروع مربح دنيا واخرة واما ان تهلك
ربي يصلح احوالك ويهديك الى طريق الصواب

[محمد جديدي التبسي]

قال الله تعالى: (ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون)
الإنسان قد يبتلى بالنعم استدراجا ان لم يؤد واجب شكرها ولك يكن لله كما يحب
فبادر بالتوبة أخي فأبوابها مفتوحة مشرعة ولا تقل أن الأمر صعب وذنوبي كثيرة ولن يغفر الله لي
فرحمته وسعت كل شيء سبحانه فأسرع لطريق التوبة وغيّر حياتك حافظ على صلاتك في المسجد وأكثر من ذكر الله وقراءة القرآن واتخذ رفقة صالحة وابتعد عن رفقاء السوء ..توكل على الله ولا تتراخى ..ربي يفتح عليك

[عابد لله]

عليك انت تكثر من قايم الليل عسى الله ان يفرج كربتك.

[سماحة الاسلام]

الله يهديك

[أم عبد الله السلفية]

ما معنى قول الحق تبارك وتعالى: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ؟



هذه الآية العظيمة يحذر الله فيها سبحانه عباده من الأمن من مكره فيقول سبحانه: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ[1] المقصود من هذا تحذير العباد من الأمن من مكره بالإقامة على معاصيه والتهاون بحقه، والمراد من مكر الله بهم كونه يملي لهم ويزيدهم من النعم والخيرات وهم مقيمون على معاصيه وخلاف أمره، فهم جديرون بأن يؤخذوا على غفلتهم ويعاقبوا على غرتهم بسبب إقامتهم على معاصيه وأمنهم من عقابه وغضبه، كما قال سبحانه: سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ[2]، وقال عز وجل: وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ[3] وقال سبحانه: فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ[4] أي آيسون من كل خير.
فالواجب على المسلمين ألا يقنطوا من رحمة الله ولا يأمنوا من مكره وعقوبته، بل يجب على كل مسلم أن يسير إلى الله سبحانه في هذه الدنيا الدار الفانية بين الخوف والرجاء، فيذكر عظمته وشدة عقابه إذا خالف أمره فيخافه ويخشى عقابه، ويذكر رحمته وعفوه ومغفرته وجوده وكرمه فيحسن به الظن ويرجو كرمه وعفوه، والله الموفق سبحانه لا إله غيره ولا رب سواه. كلام ابن باز رحمه الله

[biologie2001]

ربي يهديك و تبعد على المعاصي و يرزقك الزوجة الصالحة

[naamane3]

ساهلة خلاص
في هاذ اللحضة التي تقرأ فيها كلامي
قم واغتسل وصلى لله ركعتين
ثم اجلس جلسة تكثر فيها الاستغفار
ثم قم واذهب الى ابويك واطلب الصفح منهما
وبشروطهما ثم اقطع كل صله لك بأي انثى
وداوم على الصلاة والاستغفار والمقاطعة شهرا كاملا
وبعد شهر تعالى اخبرك ماذا تفعل

[أناييس الربيع]

المعصية سبب في حرمانك من السعادة وقربك من الله عز وجل

راجع نفسك وأكثر من الاستغفار وقيام الليل

[●|التّوَابٌ إلى الَلّه|●]

ستندم على والديك يوم لا ينفع الندم , الله يهديك ويهدينا

[زبدة ذايبة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد الله السلفية

ما معنى قول الحق تبارك وتعالى: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ؟



هذه الآية العظيمة يحذر الله فيها سبحانه عباده من الأمن من مكره فيقول سبحانه: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ[1] المقصود من هذا تحذير العباد من الأمن من مكره بالإقامة على معاصيه والتهاون بحقه، والمراد من مكر الله بهم كونه يملي لهم ويزيدهم من النعم والخيرات وهم مقيمون على معاصيه وخلاف أمره، فهم جديرون بأن يؤخذوا على غفلتهم ويعاقبوا على غرتهم بسبب إقامتهم على معاصيه وأمنهم من عقابه وغضبه، كما قال سبحانه: سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ[2]، وقال عز وجل: وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ[3] وقال سبحانه: فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ[4] أي آيسون من كل خير.
فالواجب على المسلمين ألا يقنطوا من رحمة الله ولا يأمنوا من مكره وعقوبته، بل يجب على كل مسلم أن يسير إلى الله سبحانه في هذه الدنيا الدار الفانية بين الخوف والرجاء، فيذكر عظمته وشدة عقابه إذا خالف أمره فيخافه ويخشى عقابه، ويذكر رحمته وعفوه ومغفرته وجوده وكرمه فيحسن به الظن ويرجو كرمه وعفوه، والله الموفق سبحانه لا إله غيره ولا رب سواه. كلام ابن باز رحمه الله

الله أكبر على ردك

بارك الله فيك وسدد رأيك

[زبدة ذايبة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي

size="6"]سؤال يتبادر الى ذهني كثيرا بالنظر لحالتي التي انا عليها....هل يمكن ان يبتلي الله عبده بالنعم التي من بها عليه...؟؟حالتي باختصار عمري 36 سنة ...وظيفة محترمة...سكن خاص ...سيارة وكل المتطلبات متوفرة والحمد لله ...لكن الرغبة في الزواج والحلال معدومة لاني غارق في وحل من العلاقات والنزوات العابرة ...الوالدين غير راضيان عني تماما وانا بهذا الوضع ....كرهت نفسي وحالي وتمنيت ان ينعم الله بهاته النعم على احد غيري يستاهلها ....دعوة من من مر منها بظهر الغيب تكفي وبارك الله في الجميع.[/size]

يا أخي انت رب العالمين عيشك حتى لسن 36 سنة الله يبارك

كاين شباب ماتو في سن المراهقة وفي العشرينات وفي الثلاثينات.

وانت عشت حتى لسن 36 سنة راك الله يبارك من المحظوظين.

قادر رب العالمين يبليك بالسيدا وبالأمراض الصعبة اللي ماعندهاش دوا

لكن الرحمن الرحيم

عطالك دار الله يبارك " رجال كبار ماتو وماداروهاش

عطالك سيارة الله يبارك

عطالك والدين الله يبارك

عطالك صحة الله يبارك

عطالك وظيفة الله يبارك

وانت باش راك تشكر فيه على هذو النعم

تحول الدار اللي اعطهالك لدار تدخل فيها بنات الناس في الحرام ؟؟؟؟

تحول الصحة اللي عطاهالك باش تفسق وتفجر بيها

تحول سيارتك اللي عطاهالك لمركبة للفسق والفجور

تحول نعمة الوالدين إلى نقمة وعقوف ليهم.

وين راك رايح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أطرح هذا السؤال على نفسك

واحد مول 36 سنة يعني راك قريب للأربعين والستين شحاال طامع تزيد تعيش 30 سنة واحدو اخرى

تموت وتقابل رب العالمين

واش راك رايح تجاوبوا

كاش صلاة

كاش صدقات

كاش بر والدين

كاش عرض تاع بنات دافعت عليه ؟؟؟؟؟؟؟

تقابلو ويحاسبك على كووووووووووووووووووووولشييييييييييييييييييييييييي درتو

إمالا

إلحق بروحك قبل مايسخط عليك من فوق

هو مايحتاج طاعتك ولا الطاعة انتاعي ولا تاع غيري هو سبحانه وتعالى غني عنك وعني ماتضروش لا معصيتي ومعصيتك.

لكنه رب العالمين

أمرك و أمرنا بأمور انديروها نحبو ولا نكرهو

ونهانا عن أمور مانديروهاش

وين راهي راقبة الله والخوف منو يا أخي

وإذا ماكنتش تحب الفاحشة في يماك واختك حتى بنات الناس خاوتهم ما يحبوش هذا الشي

الله الله في أعراض المسلمات

الله الله في دينك يا أخي

ستموت ولن تأخذ من هذه الدنيا سوى كفنك وعملك

لا تنسى الموت إطلاقا

كم من شخص أمل في الحياة على أنه شاب ومات قبل أن يشيب.

الله أسأل أن يرزقك الهداية . ماكتابتك في المنتدى إلا أن الله أراد بك الخير لتتوب وتعود إليه

والله عزو جل يفرح بتوبة عبده

فعد إلى الله وهو راض عنك قبل أن يأتيك ملك الموت ليأخذك إليه وأنت عاص له وهو غاضب عليك

[زبدة ذايبة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ●|التّوَابٌ إلى الَلّه|●

ستندم على والديك يوم لا ينفع الندم , الله يهديك ويهدينا

يا أخي هذا ماشي عاصي لوالديه

هاذا يشتكي من عصيانو لرب العالمين
تبحر في الطريق وما عرفهاش وماشي عاجباتو يمشي فيها وبعد فترة حس بلي الطريق هاذي ماشي هيا الصحيحة

الحمد لله على نعمة هذه المعرفة
رب يوفقو للتوبة النصوح