السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أن كانت "الذياثة" في زمننا الحالي "ضاهرة طبيعية" لا يخجل منها "أشباه الرجال"
ويتحججون بالعصرنة والحداثة اذ ان اغلبهم يرى أنه لا عيب متلا
في أن تخرج "زوجته وبنته واخته" متعطرة ومتزينة ومتبرجة تقبل فلانا وعلانا
وتصافح هذا وذاك وتجلس مع من تشاء
فان "الطامة الكبرى" والتي لاحضتها مؤخرا ووقفت على دليل قاطع منها في "الأثر"
ضاهرة عجيبة وهي ضاهرة
"ضغيان النساء" وتحكمهم في "أشباه الرجال" .. اذ الملاحضـ أن المراة حاليا تتحكم في الرجل وكأنه "رومنت كنترول "
مجال عملي يحتم علي التعامل مع النساء ودخول البيوت
فانا متخصص في مجال "decoration mural""
المرأة هي التي تتكلم معي .. وزوجها ينضر الي
المراة هي التي تتشاور معي في شكل تزيين جدار بيتها .. وزوجها ينضر الي
المراة هي التي تناقشني في المبلغ المالي الذي تدفعه الي .. وزوجها ينضر الي
وفي الأخير .. الرجل يدفع المال لي
وكانه منوم مغناطيسيا
هناك أمر يجب ان لا يتم اغفاله وهو .. أن بعض النساء يلجاون "للسحر" لكي تتحكم في الرجل وتجعل منه مطاوعا لها
ولكن لا يجب ان نقول ان كل النساء يتعاملن بالسحر
ولكن حقيقة الامر ان المرأة حاليا وخاصة "النساء المتحررات" يتحكمون في أزواجهم تحكما محكما
وهده الضاهرة وجدتها بكترة عند "النساء العاملات"
وعندما رجعت الى "السنة المطهرة" اصبت بالذهول
يقول "الرسول صلى الله عليه وسلم " كيف أنتم اذا طغ"ت نساءكم وفسق شبابكم وتركتم جهادكم "
ورغم ان هذا "الحذيت ضعيف" وليس له سند قوي يقويه الا ان ما يقويه هو الواقع المعاش وله شواهد من طرق أخرى
فنحن نرى عيانا "طغيان النساء وفسوق الشباب وتركنا للجهاد"
صدق حبيبنا المصطفي عليه أفضل الصلاة والتسليم
ما رأيكم