التبـرك بالقبـور والصالحيـن هـل يناقـض أعمــال المصليـن ؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

التبـرك بالقبـور والصالحيـن هـل يناقـض أعمــال المصليـن ؟

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-07-17, 18:52   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










B11 التبـرك بالقبـور والصالحيـن هـل يناقـض أعمــال المصليـن ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

لدينا أشخاص يحافظون على الصلوات في أوقاتها، ويتصدقون، ويصومون...
ولكنهـــم يتبركون بأناس يدعون بأنهم أولياء، ويذبحون عند قبورهم
ما الحكم في هؤلاء؟


الذي يتعاطى الشرك تبطل أعماله ولو صلّى وصام
الذي يتصل بأهل القبور يدعوهم من دون الله أو يذبح لهم
أو يتبرك بقبورهم يتمسح بها و يقبلها يرجو بركتها هذا كفرٌ أكبر والعياذ بالله ، وهكذا بمن يتمسح بمن يظنهم، يقول أنهم
صالحون، يعتقد فيهم البركة، وأنه إذا تمسح بهم جاءت البركة من عندهم، أو أنهم يشفعون عند الله، أو يقربونه إلى
الله مثل فعل الكفار هذا لا يجوز
، قال الله عن الكفرة:
وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاء شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّهِ (18) سورة يونس
وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ (3) سورة الزمر
سماهم الله كذبة كفرة
فالواجب الحذر من هذا
فلا يذبح عند القبور ولا يتمسح بالقبور
أما إذا أراد الذبح لله، ولكن يحسب الذبح عند القبور طيب ، وأنه أراده لله فهذه بدعة، تصير بدعة ما يصير كفر
أما إذا ذبح يتقرب إلى أصحاب القبور، يريد أنهم يشفعوا له أو ينفعوه يوم القيامة بهذه الذبيحة فهذا هو شرك المشركين
والله يقول: (فصل لربك وانحر)
ويقول - سبحانه وتعالى -: قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لَا شَرِيْكَ لَهُ (162) سورة الأنعام
والنسك هو الذبح، ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: ( لعن الله من ذبح لغير الله)

فالخلاصـــة أن الواجب إخلاص العبادة لله وحده، الدعاء و الخوف و الرجاء و التوكل و الذبح و النذر و غير ذلك
يكون لله وحده ، فلا يذبح لصاحب القبر ولا للصنم ولا للنجوم ولا للجن ولا يستغيث بهم ولا ينذر لهم، ولا يستغيث
بهم عند اللمائم والملمات

بل يستغيث بالله وحده وينذر لله وحده - سبحانه وتعالى -، هو الذي يستحق لأن يعبد جل وعلا، وهكذا لا يتبرك بالقبور
ويتمسح بها ببركتها، ولا بالناس بفلان وفلان يرجو بركته، كل هذا لا يجوز
، وإذا ظن أن هذا الرجل بنفسه يحصل له
البركة منه صار شركاً أكبر
، أما إذا ظن أن هذا مناسب وأن مستحق يكون بدعة، ماكان يفعل مع النبي - صلى الله عليه
وسلم- خاصة، هذا لا يجوز إلا مع النبي - صلى الله عليه وسلم- خاصة، لأنه أقرهم على التبرك بوضوءه، وبشعره
وبعرقه لأن الله جعله مباركاً
، أما غيره فلا، ولهذا لم يفعله الصحابة مع الصديق ولا مع عمر ولا مع عثمان ولا مع علي
ولا مع غيرهم لعلمهم أن هذا خاص بالرسول - صلى الله عليه وسلم- دون غيره، التبرك بشعره، التبرك بعرقه
بوضوءه هذا خاصٌ به- صلى الله عليه وسلم- أما غيره بدعة لا يجوز، فإذا اعتقد أنه تحصل البركة من هذا الشخص صار
كفراً أكبر
نسأل الله العافية
فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله








 


قديم 2014-07-17, 19:04   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
متبع السلف
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحون مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم

لدينا أشخاص يحافظون على الصلوات في أوقاتها، ويتصدقون، ويصومون...
ولكنهـــم يتبركون بأناس يدعون بأنهم أولياء، ويذبحون عند قبورهم
ما الحكم في هؤلاء؟


الذي يتعاطى الشرك تبطل أعماله ولو صلّى وصام
الذي يتصل بأهل القبور يدعوهم من دون الله أو يذبح لهم
أو يتبرك بقبورهم يتمسح بها و يقبلها يرجو بركتها هذا كفرٌ أكبر والعياذ بالله ، وهكذا بمن يتمسح بمن يظنهم، يقول أنهم
صالحون، يعتقد فيهم البركة، وأنه إذا تمسح بهم جاءت البركة من عندهم، أو أنهم يشفعون عند الله، أو يقربونه إلى
الله مثل فعل الكفار هذا لا يجوز
، قال الله عن الكفرة:
وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاء شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّهِ (18) سورة يونس
وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ (3) سورة الزمر
سماهم الله كذبة كفرة
فالواجب الحذر من هذا
فلا يذبح عند القبور ولا يتمسح بالقبور
أما إذا أراد الذبح لله، ولكن يحسب الذبح عند القبور طيب ، وأنه أراده لله فهذه بدعة، تصير بدعة ما يصير كفر
أما إذا ذبح يتقرب إلى أصحاب القبور، يريد أنهم يشفعوا له أو ينفعوه يوم القيامة بهذه الذبيحة فهذا هو شرك المشركين
والله يقول: (فصل لربك وانحر)
ويقول - سبحانه وتعالى -: قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لَا شَرِيْكَ لَهُ (162) سورة الأنعام
والنسك هو الذبح، ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: ( لعن الله من ذبح لغير الله)

فالخلاصـــة أن الواجب إخلاص العبادة لله وحده، الدعاء و الخوف و الرجاء و التوكل و الذبح و النذر و غير ذلك
يكون لله وحده ، فلا يذبح لصاحب القبر ولا للصنم ولا للنجوم ولا للجن ولا يستغيث بهم ولا ينذر لهم، ولا يستغيث
بهم عند اللمائم والملمات

بل يستغيث بالله وحده وينذر لله وحده - سبحانه وتعالى -، هو الذي يستحق لأن يعبد جل وعلا، وهكذا لا يتبرك بالقبور
ويتمسح بها ببركتها، ولا بالناس بفلان وفلان يرجو بركته، كل هذا لا يجوز
، وإذا ظن أن هذا الرجل بنفسه يحصل له
البركة منه صار شركاً أكبر
، أما إذا ظن أن هذا مناسب وأن مستحق يكون بدعة، ماكان يفعل مع النبي - صلى الله عليه
وسلم- خاصة، هذا لا يجوز إلا مع النبي - صلى الله عليه وسلم- خاصة، لأنه أقرهم على التبرك بوضوءه، وبشعره
وبعرقه لأن الله جعله مباركاً
، أما غيره فلا، ولهذا لم يفعله الصحابة مع الصديق ولا مع عمر ولا مع عثمان ولا مع علي
ولا مع غيرهم لعلمهم أن هذا خاص بالرسول - صلى الله عليه وسلم- دون غيره، التبرك بشعره، التبرك بعرقه
بوضوءه هذا خاصٌ به- صلى الله عليه وسلم- أما غيره بدعة لا يجوز، فإذا اعتقد أنه تحصل البركة من هذا الشخص صار
كفراً أكبر
نسأل الله العافية
فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله
الحمد لله رب العالمين هذا هو عدم إعذار المشرك إذا وقع في الشرك لكن أين من يفهم الحق.
فهل ابن باز حدادي؟









قديم 2014-07-17, 21:30   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الملكة نادين
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم أعني على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك










قديم 2014-07-17, 23:31   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
lynamoi
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية lynamoi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التبرك بالقبور او بالصالحين او الضريح لا يجوز شرعااااا
على جسب ما اعرفف










قديم 2014-07-18, 15:34   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عبدالنور.ب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبدالنور.ب
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم ارحنا من الصوفيين
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى :-
( من أحالك على غير أخبرنا وحدثنا فقد أحالك إما على خيال صوفي ، أوقياس فلسفي ،
أو رأي نفسي ، فليس بعد القرآن وأخبرنا وحدثنا إلا شبهات المتكلمين ،
وآراء المنحرفين وخيالات المتصوفين وقياس المتفلسفين ،
ومن فارق الدليل ،
ضل عن سواء السبيل ؛ولا دليل إلى الله والجنة سوى :
الكتاب والسنة
وكل طريق لم يصحبها دليل القرآن والسنة
فهي من طريق الجحيم والشيطان الرجيم ! )


في مدارج السالكين 2/468.
مساء التمسك بالكتاب والسنة.










قديم 2014-07-18, 16:05   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عبدالنور.ب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبدالنور.ب
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف مشاهدة المشاركة
الحمد لله رب العالمين هذا هو عدم إعذار المشرك إذا وقع في الشرك لكن أين من يفهم الحق.
فهل ابن باز حدادي؟
.................................................. .................................................. ....................

فالذينَ يُكفِّرونَ تارك الصَّلاة نحترِمُهُم ونُجِلُّهُم ولا نطعنُ فيهم ولا نقولُ إنَّهُم خوارج، والذينَ لا يُكفِّرونَ نحترِمهُم أيضًا ونُجِلُّهُم ولا نقولُ فيهم إنَّهُم مُرجئة كما يقول غُلاة الحدَّاديَّة!

الآن حرب شعواء على أهل السُّنّة واللهِ الذي أعتقدُه فيهم أنَّهُم ليس من أجل الصَّلاة؛ وإنّما هُوَ بغضٌ في أهل السُّنّة وعداوة لأهل السُّنّة، فيتستَّرونَ بالغيرة على الصَّلاة وهُم كذَّابونَ.

واللهِ تركوا أهل البدع جميعًا الذين يقولون بوحدة الأديان وحُرّيّة الأديان وأخوّة الأديان ووحدة الوجود وو إلى آخره لا يُحاربونهم! تركُوا كُلَّ أهل البدع ويُحارِبون أهل السُّنّة بالصَّلاة!
هذه الأحديث فِينْ تضعونها يا أعداء اللهِ؟!
يا المُستهينينَ بِسُنّة رسول الله وبالآيات القٌرآنيَّة أين تضعونها؟!
يُحرِّفونهَا.
الذي عندَهُ أدنى أدنى أدنى مثقال ذرَّة من إيمان؛ إيش عمله؟ هذا الحديث واضح كالشَّمس أنّه ما عنده عمل.

(لم يعملوا خيرًا قطّ)حديثٌ واضحٌ صريحٌ أنّ ما عندهم عمل عندَهُم توحيد، هذا التَّوحيد "لا إله إلا الله" لو وضعت في كفَّة والسّماوات والأراضين وضعت في كفّة لمالت بهن "لا إله إلا الله"، يتجاهلون هذا! يتجاهلون فضل "لا إله إلا الله" وفضل التَّوحيد والإخلاص فيه –بارك الله فيكم-.

فَلْنَحرص على التَّوحيد وَلْنُحارب الشِّرك –بارك الله فيكم-، وَلْنُحارب البدع والضَّلالات ومنها: الإرجاء نُحاربه ونُبيِّن ما فيه من الضَّلال؛ لأنَّ المُرجئة والخوارج لا يُؤمنون بأحاديث الشَّفاعة.

الخوارج يتعلَّقون بنصوص الوعيد فيُكفِّرون المُذنبين من هذه الأُمَّة ولا يرفعون رأسًا بأحاديث الشَّفاعة.
والمُرجئة يقولون: الإيمان قولٌ، بعضهم يقول: قول، وبعضهم يقول: المعرفة، وبعضهم يقول: التصديق، وهذه الأصناف كلّها لا تجعل العمل من الإيمان ولا يزيدُ عندهم الإيمان ولا ينقص، فلا يُؤمنون بأحاديث الشَّفاعة التي تدلُّ على أنّ الإيمان ينقص وينقص وينقص حتّى لا يبقى منه إلاّ أدنى من مثقال ذرَّة، لا يُؤمنون بهذه الأحاديث، ولا يُؤمنون بالآيات الدَّالّة على أنّ الإيمان يزيدُ وهي كثيرةٌ جدًّا في القرآن الكريم ﴿لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ﴾ ، ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً﴾، فلا يُؤمنون بآيات وأحاديث الزِّيادة، ولا بأحاديث الدّالة على النّقص، بل حتَّى بعض الآيات تدلّ على نقص الإيمان؛ لأنّ الله قسّم المُؤمنين إلى ثلاثة أقسام:
- منهُم ظالمٌ لنفسه.
- ومنهُم متقصدٌ.
- ومنهُم سابقٌ بالخيرات.
الظَّالم لنفسه هوَ العاصي، فالقرآن يدلّ على نقص الإيمان بالمعاصي.

كيف يا أيُّهَا الفُجَّار ترمون جمهور أهل السُّنّة الذينَ لا يُكفِّرون تارك الصَّلاة بأدلّة عندهم كالشَّمس واضحة؛ كيف ترمونهم بالإرجاء؟!

واللهِ عند هذه الحدّاديَّة الفاجرة عندهُم أقوالٌ تطحَن أهل السُّنّة السّابقين واللاّحقين طحنًا وتحكُم عليه بالإرجاء! وبعضهم الآن يُكفِّر!
الآن يُصدرون أحكامًا على أهل السُّنّة بأنَّهُم كُفَّارٌ وزنادقة! فهؤلاء أخبث من الخوارج وأفجَر، الخوارج يتورَّعُونَ من الكذب، هؤلاء عندهم كذب؛ عندهم خيانات؛ عندهم فجور؛ عندهم عداوة شديدة لأهل السّنّة أشدّ من عداوة الخوارج.

الخوارج الآن ما يُحاربون ما يُحاربون أهل السُّنّة، القُطبيُّون التّكفيريُّون يُحاربون الحُكَّام ، هؤلاء خصّصهم –الله أعلم من خصّصهم- لمُحاربة أهل السُّنّة والطَّعن فيهم، مرّ عليهم حوالي 20 سنة وهُم في حربٍ لا تكلُّ ولا تملّ ولا تهدأ ولا تفتُر في حربِ أهل السُّنّة.
﴿قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ﴾.

اُدعُوا الله عليهم أن يُّحطِّمهم الله، وأن يُطهِّر الأرض منهُم، وأن يرفع راية السُّنّة والتّوحيد –بارك الله فيكم-.اهـ (1)

فرّغه:/ أبو عبد الرحمن أسامة
19 / رمضان / 1435هـ

للتحميل
https://ia902500.us.archive.org/2/it...3_hadadiya.mp3


(1) من درس فضيلة الشّيخ العلاّمة: ربيع بن هادي المدخليّ -حفظه الله- في (التّعليق على تفسير ابن كثير)، ألقاه في منزلة العامر بمكّة يوم 05 / رمضان / 1435هـ، والذي نُقل عبر إذاعة ميراث الأنبياء.









 

الكلمات الدلالية (Tags)
أعمــال, المصليـن, التبـرك, بالقبـور, يناقـض, والصالحيـن

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc