
اصبح المجتمع لايرحم تحطّم الحياء ونقص الوازع الديني
وما اثار دهشتي واستغرابي ان صديقتي اتاها رجل كبير ربمّا في العقد السادس من العمر وقال لها ابنتي اعطيني رقم الهاتف وما اضحكني حساب الفايسبوك ايضا التعليق هنا يكفي انّه قال"ابنتي"
والله لو طلب الرقم شاب لتقبّلتها وقلت في مقتبل العمر وعقل صغير و...........ولكن شيخ في مقام الاب او الجد حتى انا لاحظت تتبعات الشيوخ للفتيات باعينهم وتمتمة لا افهما ( لا حول ولا قوّة الا بالله )
صرت اخاف ان امرر شيخ الطريق او حتى صرت اخاف منهم لا امرّ بجانبهم اعتقد انّهم لايستحقون الشفقة
فكيف لي ان اساعد شيخا غريبا ربّما حاول ايذائي
ماتعليقكم على الظاهرة ؟