[quote=لقرع بوكريشة;1054351283]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي
السلام عليكم ,,,,
انا فتاة جامعية تخرجت هذه السنة و الحمد لله مشكلتي انه يوجد شخص كان يدرس في كليتي احبني حقيقة و لم يكن من النوع الذي يصاحب البنات بل عكس ذلك لم يكلمني قط بل عرفت دلك من نظراته المتكررة الى ان بعث لي ضديقة لي و اخبرتني انه يريد التقدم لي و اراد ان يعرف رايي الا اننيرفضت لانني لم احبه فنظراته كانت تضايقني كثيرا يتبعني اينما ذهبت و مرة حاول ان يكلمني الا انني امتنعت لانني لا احب ان اكلم الجنس الاخر و جوابي بعثته مع تلك الفتاة و هي اخبرته به الا انه لم يقتنع و عاد ياتي للكلية يحدق بي لوقت طويل حتى احس بالاحراج و انا اتجاهله الى ان تخرجت و لم اعد للجامعة و بعد ايام تتصل صديقتي بي لتخبرني ان شخصا يسألها عني في الفيس بوك و اذا به هو و لما فتحت الفيس بوك اجد طلب صداقته كيف جاء بفايسبوكي لا ادري و لكنني لم ارد عليه
و بعد مبالغته في ارسال الرسائل كتبت اليه ان كل شي بالمكتوب و ربي يرزقك بنت الحلال... وحذفت طلب صداقته و انا حقيقة لا اريد ان اجرحه بل بالعكس اتمنى له كل خير لكن الله غالب شكراااا لكم و اتمنى ان لا اجد كلمات جارحة لان الي في يكفيني فهل اكون هنا ظالمة ’’,.؟؟
اذا انتهى...من كلامك يتضح انك لا تريدينه.ابدا....يعني الباب مسدود من هاته الناحية وقد ابلغته عن طريق الصديقة...وعن طريق النت بعد حذفه.....اذا بقي لك ان تقطعي الشك باليقين ولا تتركي الحبل يتدلى على الغارب...ارسلي له عدم رغبتك مع اي كان....ولا تبقين مرة تفتحين باب , ومرة اخرى تفتحين نافذة.....مصداقا لقوله تعالى : يمتنعن وهن الراغبات....الاخت الكريمة هو رباط مقدس لا مجال للتلاعب او التسويف او المماطلة...وبصراحة في حدود ما سردت انه لا مشكلة لديك......تبقى مشكلة اني اجرحه او اغضبه..... فلا مجال لها هنا في مثل هاته الامور...هذا الامر...اقصد رباط الزواج جده جد وهزله جد..مصداقا لحديث الحبيب.....هدانا الله وهداك...وسدد خطانا وخطاك...والى طريقه الصحيح القويم اجتبانا واجتباك........................................... .......................راي اقرع
|
اولا قبل ان تنسب كلاما
لله عز و جل عد للقرآن الكريم وتأكد من الآية فما كتبته "
يمتنعن وهن الراغبات. " غير وارد في القرآن الكرييييم و هذا خطأ فادح
استغفر الله و حتى الاحاديث الشريفة يجب التأكد من صحتها
أما أنت اختي الفاضلة فنصيحتي لك ان لا تهتمي بالامر ما دمت غير مقتنعة به و بالتوفيق ان شاء
الله تعالى