![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لكل من يقول انا على مذهب اهل السنة والجماعة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() يرجى قراءة شروط المشاركة في الموضوع حتى تتفادى حذف مشاركتك بسم الله الرحمن الرحيم إنَّ الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. ((وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله، وأمينه على وحيه، وخيرته من خلقه، وسفيره بينه وبين عباده، المبعوث بالدين القويم، والمنهج المستقيم، أرسله الله رحمة للعالمين، وإماماً للمتقين، وحجةً على الخلائق أجمعين)) (1) . {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} [ آل عمران: 102]. {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً} [ النساء: 1 ]. {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً } [ الأحزاب: 70-71]. أما بعد: قال الله جل و علا "فأما الزبد فيذهب جفاءا و أما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض" . وقال الله جل وعلا "وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ" . وقال جل وعلا "بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق و لكم الويل مما تصفون" . فقد قال حبر الامة وترجمان القرآن ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم ابن عباس رضي الله عنه قَالَ : " وَاللَّهِ مَا أَظُنُّ عَلَى ظَهْرِ الأَرْضِ الْيَوْمَ أَحَدًا أَحَبَّ إِلَى الشَّيْطَانِ هَلاكًا مِنِّي " . فَقِيلَ : وَكَيْفَ ؟ فَقَالَ : " وَاللَّهِ إِنَّهُ لَتحْدِثُ الْبِدْعَةَ فِي مَشْرِقٍ أَوْ مَغْرِبٍ , فَيَحْمِلُهَا الرَّجُلُ إِلَيَّ , فَإِذَا انْتَهَتْ إِلَيَّ قَمَعْتُهَا بِالسُّنَّةِ , فَتُرَدُّ عَلَيْهِ " . [4] فإن من ـ حفظ الله ـ لدينه أن جعل في هذه الأمة علماء ربانيين ، لم تشغلهم الدنيا ، ولم تحرفهم الشبهات ، ينفون عن حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم – انتحال المبطلين وتحريف الغالين وافتراء المفترين وزور المزورين. ولولا ذاك لقال من شاء في دين الله ما شاء ، فحفظ الله دينه بهؤلاء العلماء، وما أروع مقولة الإمام أحمد التي وصف بها أثر العلماء على الناس ، وثمراتهم وصفاتهم الحميدة فقال ـ رحمه الله ـ : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ فِي كُلِّ زمان فترة مِنْ الرُّسُلِ بَقَايَا مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ يَدْعُونَ مَنْ ضَلَّ إلَى الْهُدَى وَيَصْبِرُونَ مِنْهُمْ عَلَى الْأَذَى يُحْيُونَ بِكِتَابِ اللَّهِ الْمَوْتَى وَيُبَصِّرُونَ بِنُورِ اللَّهِ أَهْلَ الْعَمَى ؛ فَكَمْ مِنْ قَتِيلٍ لإبليس قَدْ أَحْيَوْهُ وَكَمْ مِنْ ضَالٍّ تَائِهٍ قَدْ هَدَوْهُ فَمَا أَحْسَنَ أَثَرِهِمْ عَلَى النَّاسِ وَأَقْبَحَ أَثَرِ النَّاسِ عَلَيْهِمْ يَنْفُونَ عَنْ كِتَابِ اللَّهِ تَحْرِيفَ الْغَالِينَ ؛ وَانْتِحَالَ الْمُبْطِلِينَ وَتَأْوِيلَ الْجَاهِلِينَ الَّذِينَ عَقَدُوا أَلْوِيَةَ الْبِدْعَةِ وَأَطْلَقُوا عِقَالَ الْفِتْنَةِ ؛ فَهُمْ مُخْتَلِفُونَ فِي الْكِتَابِ ؛ مُخَالِفُونَ لِلْكِتَابِ ؛ مُتَّفِقُونَ عَلَى مُخَالَفَةِ الْكِتَابِ ؛ يَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ ؛ وَفِي اللَّهِ ؛ وَفِي كِتَابِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ يَتَكَلَّمُونَ بِالْمُتَشَابِهِ مِنْ الْكَلَامِ وَيَخْدَعُونَ جُهَّالَ النَّاسِ بِمَا يُشَبِّهُونَ عَلَيْهِمْ فَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ فِتَنِ الْمُضِلِّينَ..) . ومن رحمة الله بهذه الأمة ،أن جعل فيها طائفة يسير آخرها على درب سلفها ، والأمة مازالت بخير ما سارت على نهج سلفها ، قال عليه الصلاة والسلام : (لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك) .[5] قال ابن القيم ـ رحمه الله ـ في مفتاح دار السعادة : ((فإن هذه الأمة أكمل الأمم وخير امة أخرجت للناس ونبيها خاتم النبيين لا نبي بعده فجعل الله العلماء فيها كلما هلك عالم خلفه عالم لئلا تطمس معالم الدين وتخفى أعلامه )). وقال ـ رحمه الله تعالى ـ : ( ولهذا ما أقام الله لهذا الدين من يحفظه ثم قبضه أليه إلا وقد زرع ما علمه من العلم والحكمة أما في قلوب أمثاله وأما في كتب ينتفع بها الناس بعده وبهذا وبغيره فضل العلماء العبّاد فإن العالم إذا زرع علمه عند غيره ثم مات جرى عليه أجره وبقي له ذكره وهو عمر ثان وحياة أخرى وذلك أحق ما تنافس فيه المتنافسون ورغب فيه الراغبون). وأهل العلم السلفيون هم المجاهدون حقا والذابون عن دين الله صدقا، والصائنون للمنهج السلفي عن تلبيسات وتدليسات المبطلين، وقال ـ رحمه الله تعالى ـ : (ولهذا كان الجهاد نوعين : جهادٌ بِاليَدِ والسِّنَانِ ، وهذا المُشَارِكُ فيه كَثِيرٌ ! والثاني : الجِهَادُ بِالحُجَّةِ وَالبَيَانِ ، وهذا جِهَادُ الخاصَّةِ مِنْ أتْبَاعِ الرُّسُلِ وَهْوَ جِهَادُ الأَئِمَّةِ ، وَهْوَ أَفْضَلُ الجِهَادَيْن لِعِظَمِ مَنْفَعَتِهِ ، وَشِدَّةِ مُؤْنَتِهِ ، وَكَثْرَةِ أَعْدَائِهِ، قَال الله تعالى في «سُورة الفرقان» وهي مكية : ﴿ ولو شئنا لبعثنا في كلِّ قريةٍ نذيراً * فلا تُطِعِ الكافرين وجاهدهم به جهاداً كبيراً ﴾ . فهذا جِهَادٌ لهم بالقرآن وهو أكبرُ الجِهَادَيْن).[6] " الجهاد بالعلم واللسان: هو طلب العلم الشرعي وتعلمه على أيدي المشايخ السلفيين من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه السلف الصالح، ثم الجهاد في نشره، ومجاهدة الناس على الاستقامة عليه بالتعليم والخطب والمحاضرات، ومجاهدة أصحاب الانحراف من أهل البدع الخارجين عن الأدلة الشرعية، الآخذين بالحزبيات وغيره، فجهادهم ببيان أخطارهم، وإظهار فساد معتقداتهم، هذا كله من الجهاد في سبيل الله".[7] "وما تستَّر أحدٌ بالسنة وغرَّر الناسَ به حتى التفوا حوله وارتبطوا به وأصبحوا يعوِّلون عليه ويقبلون كل ما يصدر عنه إلا فضحه الله سبحانه وتعالى وهتك ستره، وكشف للخاصة والعامة ما كان يخفي وما كان يُكِنُّ من الغش والتلبيس والمكر والمخادعة، يهيأ الله رجالاً فضلاء فـطناء حكماء أقوياء جهابذة ذوي علم وكِياسة وفقه في الدين، يكشف الله بهم ستر ذلكم اللعَّاب الملبِّس الغشَّاش. فعليكم إذا بُيِّن لكم حال ذلك الإنسان الذي قد ذاع صيته وطبَّق الآفاق وأصبح مرموقاً يشار إليه بالبنان: أصبح عليكم واجباً الحذر منه؛ ما دام أنه حذَّر منه أهل العلم والإيمان، والذين هم على السنة، فإنهم سيكشفون لكم بالدليل".[8] كثر الحديث وختلفت الآراء وصار كل واحد منا يقول اني على مذهب اهل السنة والجماعة ويريد ان يناقش ويجادل . لهذا سنقوم بعرض مختصر سريع لمذهب اهل السنة والجماعة ونبدا بطرح مجموعة اسئلة منهجية عقائدية يكون فيها الخلاف شائع عنها . وكل واحد منا يحاول الاجابة على الاسئلة المطروحة ويقارنها بمنهج اهل السنة والجماعة ويحكم على نفسه ان كان يوافق المنهج ام لا نحن نعلم اليوم علم اليقين ما حدث وما يبقى يحدث الى ان يرث الله الدين من افتراق في الامة الاسلامية . والكل يسلم بهذا مما جاء في كلام الرسول صلى الله عليه وسلم حول حديث الافتراق قال تعالى : " وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى* إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى " النجم : 3-4 فقد ثبت في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة" قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: "من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي" وفي بعض الروايات: "هي الجماعة" رواه أبو داود، والترمذي، وابن ماجه، والحاكم وقال: صحيح على شرط مسلم. وقال عنه ابن تيمية: (هو حديث صحيح مشهور) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة. وفي رواية معاوية بن أبي سفيان (هي الجماعة) قال عنها ابن تيمية رحمه الله: (هذا حديث محفوظ)، وقال عنه الألباني: صحيح، في السلسلة الصحيحة. فحصر النبي صلى الله عليه وسلم النجاة بثنتين الاولى "مثل ما أنا عليه" الثانية " وأصحابي" او"الجماعة" الجماعة هم اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والتابعون لهم باحسان و المتمسكون بآثارهم الى يوم القيامة وهم الفرقة الناجية او الطائفة المنصورة او مذهب اهل الحديث لهذا الباقون هلكى. - ونكرر مرة ثانية من الناجية؟ - أهل السنة والجماعة. - وما السنة والجماعة؟ - " ما أنا عليه اليوم وأصحابي ". ومما يثبت ما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ظهور وكثرة الفرق من عهد الصحابة الى يومنا هذا و اول فرقة كانت هي الخوارج وقد اختلف اهل العلم في اول ظهور لها فمنهم من ذهب الى اول ظهور لها كان في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم اما القول ثاني فقد كان تحديدا في معركة صفين التي جرت أحداثها بين علي ومعاوية رضي الله عنهما ولكل قول كان له دليل وليس نقطة بحثنا في هذا وتوالت الفتن و ستمرت الفرق على الظهور كال والشيعة بفرقها و الاشعرية والماتوريدية بفرقها والباطنية بفرقها والمعتزلة والجهمية والمشبهة والمعطلة والمرجئة والخوارج بفرقها و الحزبيين بفرقهم. ونخن نتفق بل نجزم على ان كل تلك الطوائف تقول نحن مسلمون وتقول نحن على الكتاب والسنة وتقول نحن اهل السنة والجماعة باستثناء الشيعة الذين يبغضون اهل السنة ويكفرون الصحابة ويطعنون في عرض امنا عائشة وعرض الرسول صلى الله عليه وسلم ويكفرون اهل السنة ويختلف هذا الغلوا من فرقة الى اخرى الا ان المشترك المرجع عندهم ليس السنة ولا يعترفون بالكتب الصحاح التي معنا فردوا كل احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم بحجة ان الصحابة ارتدوا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم والقران محرف الى اخر من طوامهم وبدعهم التي ليست هي من الاسلام في شيء. والباطنية منها التي تقول بنسخ دين الاسلام وبنسخ القران الكريم ونزول قران ثاني غير الذي عند اهل السنة وينكرون ختم الانبياء وعندهم انبياء ورسل بعد الرسول صلى الله عليه وسلم وبعضهم لايقيم شعائر الله لا عندهم صلاة لا صوم لا زكات لا حج عندهم الخمر حلال الزنا حلال وليس هذا مقصد موضوعنا فمن يريد دراسة هذه الفرق لالكتب المتخصصة هي متوفرة وكثيرة في الشبكة . ومع كل هذه الفرق التي ذكرناها او لم نتطرق لها كلها تدخل في الوعيد لقوله صلى الله عليه وسلم " كلها في النار إلا واحدة " وحكم على هذه الفرق على ما فيها من ضلال وبدع وكفر كل فرقة بما جانبت فيه من صواب والامة مقدر لها بالاختلاف والافتراق فهذه سنة الله الكونية قوله تعالى : " ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلو أخباركم " وقوله تعالى : " أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله " وقوله تعالى : " أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين " وقوله تعالى : " الم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين " وقوله تعالى : " ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب " قوله تعالى : " وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه " قوله - جل وعلا : " وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور" قبل ان نسرد عقيدة ومنهج اهل السنة والجماعة نبين هل هناك فرق بين المنهج والاعتقاد الاعتقاد والمنهج متلازمان لا ينفكان بل العقيدة من المنهج بل المنهج هو اشمل من العقيدة واعم فيكون فيه من العقيدة وسلوك واخلاق ومعاملات في كل حياة مسلم كما قال به اهل العلم . كل الخطة التي يسير عليها المسلم تسمى المنهج. فاما العقيدة فيزاد بها اصل الايمان ومعنى الشهادتين ومقتضاهما هذه عي العقيدة. والله تعالى يقول ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا ( 115 )). اتباع سبيل المؤمنين او عدم اتباع سبيلهم امر هام جدا ايجابا وسلبا . فمن تبع سبيلهم فهو الناجي عند رب العالمين ومن خالفهم فحسبه جهنم وبئس المصير. وقال اهل العلم فاذا كان المنهج صحيحا صار صاحبه من اهل الجنة فاذ كان على منهج الرسول صلى الله عليه وسلم ومنهج السلف الصالح يصير من اهل الجنة باذن الله . واذا صار على منهج الضلال فهو متوعد بالنار. فصحة المنهج من عدمها يترتب عليها جنة او نار. وكما قال اهل العلم ايضا الاسلام مؤلف من هذين - صحة المعتقد وسلامة المنهج وسداده فلا ينفك احدهما عن الاخر فمن فسد منهجه فثقوا ان هذا نابع من فساد عقيدته واذا استقامت استقام كذلك المنهج. وهذا كلام يدل دلالة واضحة على ان هناك تلازما بين العقيدة والمنهج عقيدة ومنهج اهل السنة والجماعة يتبع ان شاء الله
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مذهب, السنة, يقول, والجماعة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc