1 -
2013-04-01م على 2:33
A lire ce passage , on peut dire que vous êtes tous des pédagogues. Vous êtes pros dans les critiques ( dans tachrak el fom)) alors dites nous où sont vos ouvrages de pédagogies édités, sinon qu'on se taise et laisser les gens faire leur boulot svp! avant il y avait des enseignants qui ont débuté à moins de 20 ans et maitrisent bien leurs classes malgré qu ils ont meme 3 niveaux? mais cette generation , elle est maudite; ne connait ni politesse, ni etude, aucune attentio,n en classe , n'aiment que la mode occidentale quitte à ce qu ils soient renvoyés
2 - خالد
وهران
2013-04-01م على 3:43
هناك شريحة معتبرة من الأساتذة المنتدبين من المتوسط إلى الثانوي تفوق أقدميتهم 28 سنة ولهم من الخبرة والتجربة مايجعلهم من صفوة الصفوة في التعليم والتكوين غير أن القانون الجديد ظلمنا وصنفنا 14 بدل 16.
3 - عبد الجليل
algérie
2013-04-01م على 6:48
هذه طرح مغالط تماما, منضومتنا التربوية مريضة. لابد من دراسة جذرية لإنقاضها و ليس موضوعا صحفيا لا يستند إلى أي دراسة متأنية.
أما بالنسبة لعامل السن فإنه لم يكن أبدا عائقا للتدريس أو للتحكم في قسم ما, بدليل أننا ( جيل الثمانينات ) بدأنا هذه المهنة الشريفة و عمرنا 23 سنة.
أما قولكم بإنشاء أقسام خاصة, فمن فضلكم لا تجعلوا من تصرف منعزل حلة عامة.
أما في ما يخص تكوين الأساتذة, فصحيح أن تكوينهم الجامعي لا يمكنهم من عملية التدريس و الحل في نظري هو الرجوع إلى المعاهد التكنولوجية.
4 - رائد
Barika
2013-04-01م على 7:56
معلم ينجح في المسابقة بقدرة قادر أستاذ بنفس الطريقة نروحو للمدير يتعين بذات الطريقة مفتش أعرف منهم الكثير مفتش ادارة هات بارك أظن أنني لم يسعفني الحظ أن أتعرف على المفتشين العامين والوزارة ربما يكون فيها نزاهة شوي ياخي بلاد يخي والله والله والله يا النجاح لا تشوفوه ويا السفينة غير تغرق بينا جميعا ولله في خلقه شؤون
5 - badtrack
Algerie
2013-04-01م على 8:23
عن اية دولة تتحدثون..الرواتب المرتفعة لاتوجد الا في اذهانكم المريضة،الاتعرف ان الاستاد على ابواب التقاعد يتقاضى اجر اقل من حارس في سوناطراك واقل من كاتب بسيط في صندوق الضمان الاجتماعي،الاتعرف ان المدراء في التربية خلافا لجميع المدراء في القطاعات الاخرى لايملكون حتى الحق في التمتع بالسيارة الوظيفية وان الامتياز الوحيد وهوالسكن الالزامي حرمو منه بفعل سطو الوزارة ومديريات التربية ،لما لاتصرح بان دافع الشباب الى التربية هو البطالة وانعدام خيارات اخرى ،لما لاتتحدث عن العدد الهائل الذي يستقيل في الاسابيع الاولى؟و الاخرالذي لايحلم بالتقاعد المسبق؟مافائدتكم من التشهير الكاذب؟؟؟
6 - خالد
الجزائر- الشلف
2013-04-01م على 8:31
اذا اردنا بالفعل تحسين التعليم يجب تكوين المكون وهذا بالعودة الى اعطاء الاهمية الى نوع الديبلوم فشتانا بين شهادة ليسانس وشهادة التعليم الثانوي او المتوسط او الابتدائي التي نتحصل عليها من المدارس العليا للاساتذة التي توفر تكوينا حسب الاصلاحات الجديدة . اذا ما علينا الا الاكثار من المدارس العليا للاساتذة وعدم دمج اصحاب الشهادات الاخرى التي تفقد في تكوينها الجزء البيداغوجي
7 - DIAA
Bou Saada
2013-04-01م على 8:25
تصحيح ما جاء في المقال ليس ضعف التكوين هو السبب و لكن انعدام التكوين فالتكوين معدوم نهائيا بعد غلق المعاهد التكنولوجية. ام عن السن فالناجحون هم من مواليد التسعينات اي 1990 و 1991
8 - مسلم
الجزائر
2013-04-01م على 9:10
لا بد من تكوينهم في طريقة القاء الدروس ايضا
لان اغلبهم لا يعرف كيفية ايصال المعلومة الى التلميذ
مراهق يدرس مراهق = فوضى
نحن الاولياء نقول حسبنا الله و نعم الوكيل
9 - hamid fadel
mascara
2013-04-01م على 10:33
المنظومة التربوية ينبغي تغييرها جذريا من الوزير إلى المعلم الذي دخل بالرشوة للمهنة
10 - سمير
2013-04-01م على 11:12
القسم الواحد يحتوي على 50 تلميذا
وبالتالي على الأستاذ في هذه الحالة أن يوظف معه وعلى حسابه الخاص معلميين آخرين لمساعدته في تسيير هذا الكم الهائل من التلاميد
وربما قد يتطلب الأمر إضافة عوني أمن لتوفير الهدوء داخل القاعة وهذا دائما على حساب الأستاذ الذي يريد أن يوصل الرسالة بصدق وأمانة للتلاميد.
وشكرا