![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
إثبات اليد والقدرة جميعا لله سبحانه وتعالى
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() إثبات اليد والقدرة جميعا لله سبحانه وتعالى من عبد العزيز بن عبد الله بن باز إلى حضرة الأخ المكرم الشيخ ع . أ . م وفقه الله آمين . سلام عليكم ورحمة الله وبركاته . بعده : اطلعت على ما ذكرتم في الرسالة المرفقة من جهة كلام الحافظ ابن حجر على قول عبد الله بن مسعود ( والذي نفسي بيده . . إلخ ) وأن المراد باليد القدرة وفهمته . ولا شك أنه كلام ناقص مخالف لما عليه أهل السنة والجماعة . والصواب : أنما ورد في هذا من الأحاديث والآثار يراد به إثبات اليد والقدرة جمعيا فهي تدل على أن بيده كل شيء سبحانه وله القدرة الكاملة ، كما تدل على إثبات اليد له سبحانه على الوجه اللائق به من غير أن يشابه خلفه في شيء من صفاته . وقد دل على هذا المعنى قوله تعالى في سورة المائدة بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ[1] الآية ، وقوله سبحانه في سورة ( ص ) : مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ[2] وقوله صلى الله عليه وسلم ((إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل وقوله صلى الله عليه وسلم : يطوي الله السماوات يوم القيامة ثم يأخذهن بيده اليمنى ثم يقول أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون ثم يطوي الأرضين السبع ثم يأخذهن بشماله ثم يقول أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون)) والآيات والأحاديث في هذا المعنى كثيرة . 2- وأما السؤال عن قول الحافظ في الرد على من قال إن حرف ( لا ) في قوله ، ( لا أقسم ) أنها زائدة ، وتعقب بأنها لا تزاد إلا في أثناء الكلام وأجيب بأن القرآن كله كالكلامالواحد والجواب : أني لا أعلم بأسا في مثل هذا الكلام من جهة أن القرآن كله كلام الله وكله محترم ومعظم وكله يفسر بعضه بعضا ويدل بعضه على بعض ، لكن ليس هذا الجواب بسديد ، والصواب أنها تزاد حيث وضح المعنى ولو كان ذلك في أول الكلام ، كما في قوله تعالى في آخر سورة الحديد لِئَلا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ[3] الآية ، وقوله تعالى في سورة الأنعام ، قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا[4] وما أشبه ذلك وهكذا قوله سبحانه لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ[5] و لا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ[6] المراد بذلك في هاتين الآيتين وأمثالهما نفي ما يقوله المشركون من التعلق على غير الله والتقرب إلى آلهتهم بأنواع العبادة ليشفعوا لهم عند الله وإنكارهم المعاد . ثم أثبت بعد ذلك إقسامه سبحانه بما أقسم به من يوم القيامة والنفس اللوامة في السورة الأولى وبالبلد الأمين وما بعده في السورة الثانية على ما ذكره سبحانه بعد ذلك في السورتين ، ويجوز أن يقال : إن هذا الحرف جيء به للافتتاح لا لنفي شيء كما في الحروف المقطعة الأخرى في أول السور نحو ( ألم ) و ( ألر ) و ( حم ) وأشباه ذلك . وهذا هو معنى ما ذكره الإمام ابن جرير والحافظ ابن كثير . 3- وأما ما رواه الحافظ عمر بن شبة في تاريخ المدينة من قول عمر رضي الله عنه أنه وجد من عبد الله بن عمر ريح شراب . . إلخ فالصواب : أنه عبيد الله وليس عبد الله المشهور ، ولكن وقع في اسمه تصحيف كما يدل على ذلك روايات أخرى بينت أنه عبيد الله المصغر ، وهو تابعي وليس بصحابي غفر الله للجميع . و ليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .https://www.binbaz.org.sa/mat/8280
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() من عبد العزيز بن عبد الله بن باز، إلى حضرة الأخ المكرم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() هل هي يد أم يدين أم أيادي هل ذكر في القران ان لله يدين أو أيادي وأين ذكر "هات كل الايات بالتفسير"
قال الله تعالى عن القران الكريم لا ياتيه الباطل من يديه ولا من خلفه فهل للقران يدين قال الله تعالى ان كل شيء هالك الا وجهه فان سلمنا بكلامك وفهمك فمعناه ان يد الله ستفنى تعالى الله عن ذالك علوا كبيرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() سبحان الله الهوى و ما يفعل بصاحبه.
حقا انه يعمي و يصم اثبات اليدين لله من القرآن الكريم كما أثبتهما هو سبحانه لنفسه على ما يليق بجلاله و عظيم سلطانه ( وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فسادا والله لا يحب المفسدين ( 64 ) ) سورة المائدة (قال ياإبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين) ( 75 )سورة ص و هذا اثبات اليدين لله تعالى و فيه زيادة أنهما كلتاهما يمين على ما يليق بجلاله و عظيم سلطانه الحديث صحيح و هو في صحيح مسلم في صحيح مسلم أيضاً عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن المقسطين عند الله على منابر من نورعن يمين الرحمن عز وجل ـ وكلتا يديه يمين ـ الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() أجب على قدر السؤال ولا داعي للشخصنة
هل جرحت انا في صاحب الموضوع هل وصفته بوصف لا يليق اذا قليل من الاحترام والادب الست مسلم متى تتعلمون ان تناقشوا الافكار لا الاشخاص متى تتعلمون ان تردو على السؤال باجابة السؤال لا بوصف صاحب السؤال متى تتوقفون عن الاساءة ورمي كل مخالف لكم بما تريدون وعندما نرد عليكم ت..... متى تتعلمون اخلاق الاسلام ============= موضوع مفيد لك ولكل من يقلب الاراء والافكار والاسئلة الى شخصنة انظر إلى ما قال ولا تنظر إلى من قال.........الشخصنة في المواضيع |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
«وعليك ألاّ تفاتِحَ بالمناظرة مَن تعلمه متعنِّتًا، لأنّ كلام المتعنّت ومن لا يقصد مرضاةَ الله في تعرُّف الحقّ والحقيقة بما تقوّله يورِث المباهاة والضجر وحزن القلب وتعدّيَ حدود الله في الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر، وإن لم تعلمه كذلك حتى فاتَحْتَه بالكلام ثمّ علمته عليه وجب عليك الإمساك عن مناظرته، فإن رأيت نصرة دين الله سبحانه في الإمساك عنه زدت في الحد وبالغت في التحرز عنه» [الجويني «الكافية في الجدل»: (532)]
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
أستغفر الله العلي العظيم ولا حول ولا قوة الا بالله
هل شققت على قلبي لتعرف اني لا ابتغي الحق واني متعنت ام فقط لاني اسالك فلم يفهم صاحبك المغزى من سؤالي فاجاب باجابة يعلمها القاصي والداني https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...37&postcount=4 فما ذنبي ان كنتم لاتفهمون من السؤال والنص الا ظاهره https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...70&postcount=3 والله لو كنت اعرف ان ماعندكم حق لكنت اكثركم حرصا على نشر هذا المنهج ================ السلام عليكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الآيات القرآنية في إثبات صفة اليد لله تعالى وردت صفة اليد مضافة لله في عشر آيات من القرآن الكريم، الأولى في المائدة (64) في قوله تعالى:{ بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء } فأثبتت هذه الآية صفة اليدين لله تعالى، ووصفتهما بالبسط دلالة على سعة الكرم والعطاء . وتأويل من أوّل الآية على أن المراد منها النعمة أو القوة أو الملك غير صحيح، فإن المثنى لا يقوم مقام الجمع، وذلك أنّ العرب قد تخرج الجمع بلفظ الواحد لأداء الواحد عن جميع جنسه، ولكنها لا تخرج الجمع بلفظ المثنى، وكلا من النعمة والقوة والملك لا يمكن تثنيتها، فلا يقال نعمتاه فنعمه كثيرة، أو ملكاه فملكه واسع لا ينحصر، أو قوتاه فقوته عامة فالله على كل شيء قدير. والآية الثانية في سورة ص (75) وهي قوله تعالى:{ يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي }، وهذه الآية تدل على تكريم الله لآدم - عليه السلام - حيث خصه بأن خلقه بيده، في حين خلق سائر الخلق بقوله:{ كن }، وتخصيص "اليد" بذكرها في خلق آدم يدل على فساد من ذهب إلى أن معنى اليد القدرة أو النعمة، إذ الكل مخلوق بقدرة الله ونعمته، فلا مزية لآدم – وفق تفسيرهم - في هذا التخصيص . والآية الثالثة في سورة يس (71) وهي قوله تعالى:{ أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاماً }، ولا تعلق لهذه الآية بصفة اليد، وإنما المراد منها أن الله خلق الأنعام بنفسه، وإضافة العمل إلى اليد والمراد صاحبها معروف في لغة العرب التي نزل بها القرآن، قال تعالى: { وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم } فأضاف كسب الإنسان إلى يده، ومن كسبه ما يكون صادراً عن غير يده كقوله ومشيه، وعليه فالمراد من هذه الآية نسبة الخلق إليه، وتذكير العباد بنعمه وآلائه، ومنها خلق الأنعام، ليشكروه ويطيعوا أمره . والآية الخامسة في سورة الزمر (67) وهي قوله تعالى: { والسموات مطويات بيمينه }، وهذا إثبات لليمين، وهي صفة ليديه سبحانه، ويدل على هذا التفسير ما ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ( يقبض الله عز وجل الأرض يوم القيامة ويطوي السموات بيمينه، ثم يقول: أنا الملك، أين ملوك الأرض ؟ ) رواه البخاري ومسلم . وأما كون اليمين صفة ليديه سبحانه، فلما رواه عبد الله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - : قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: ( إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن – وكلتا يديه يمين – الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولُوا ) أخرجه مسلم . والآية السادسة في سورة الحاقة (44-45) وهي قوله تعالى: { ولو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين } وفي تفسير الآية قولان: قول ينسب اليمين لله، ويجعل معناها القوة والقدرة، يقول الطبري: " يقول: لأخذنا منه بالقوة منا والقدرة، ثم لقطعنا منه نياط القلب، وإنما يعني بذلك أنه كان يعاجله بالعقوبة، ولا يؤخره بها " وقول يقول: إن معنى الآية: لأخذنا بيده اليمنى؛ ثم نقطع منه بعد ذلك الوتين، والأخذ في الآية لمعنى الإهانة والإذلال . وليس في أحد القولين تأويل بمعناه الاصطلاحي أي: إخراج النص عن ظاهره، إذ كلا القولين في تفسير الآية محتمل من غير مرجح لأحدهما، فيمكن أن يكون المعنى لأخذنا بيمينه أي بيمين العبد، ويمكن أن يقال لأخذنا منه باليمين، أي: بأيماننا، وعلى التفسير الثاني، يمكن أن يقال أن المراد بأيماننا أي: بأيدينا، ويمكن أن يكون المعنى مجازياً بمعنى القوة والقدرة، وهذه الآراء ذكرها الطبري شيخ المفسرين في تفسيره نقلاً عن السلف الصالح، فهي آراء سائغة في تفسير الآية، والقول بأن هذه التفاسير تأويل للنص غير صحيح، فإن دلالة النص غير قطعية ولا ظاهرة في معنى خاص، وإنما النص بذاته محتمل، فالقول بأحد القولين السابقين في تفسير الآية ليس تأويلاً بالمعنى الإصطلاحي، وإنما هو من خلاف التنوع في التفسير والآية السابعة في سورة الفتح (8) وهي قوله تعالى: { يد الله فوق أيديهم } وفي تفسير هذه الآية قولان: أحدهما: يد الله فوق أيديهم عند البيعة، لأنهم كانوا يبايعون الله ببيعتهم نبيه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم; والقول الآخر: أن قوّة الله فوق قوّتهم في نصرة رسوله - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم -، لأنهم إنما بايعوا رسول الله - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم - على نُصرته على العدو، فهو تأكيد للبيعة بأن الله مؤيد لمن بايع النبي - صلى الله عليه وسلم - ومناصر له، فكما أن من أطاع الرسول فقد أطاع الله، فكذلك من بايع الرسول فقد بايع الله . ولا يقال أن تفسير من فسّر من السلف هذه الآية بالقوة أو القدرة هو من التأويل الذي أنكره السلف الصالح، وبينوا فساد منهج سالكه، ذلك أن السلف أثبتوا صفة اليد لله تعالى بالأدلة الصريحة في ذلك، وأما الأدلة المحتملة كهذه الآية وسابقتها فهما مما اختلفت فيهما الأنظار، فمن قال أن المراد بهما القوة أو القدرة لا يعني هذا أنه ينفي صفة اليد عن الله، وإنما يقول أن هاتين الآيتين لا تدلان على هذه الصفة، فالخلاف في الاستدلال، لا في الإيمان بهذه الصفة وإثباتها، فليس كل نص ورد فيه نسبة اليدين لله قلنا أن المراد به "الصفة" وإنما المعتمد في ذلك مراعاة السياق والنظر في الأدلة التي تحدد المعنى وتبينه . والآية الثامنة في الحديد (29) وهي قوله تعالى: { وأن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء } أي أن الفضل ملك لله يؤتيه من يشاء من عباده . هذه هي أغلب الآيات التي وردت فيها نسبة اليد لله تعالى، وهي كما ترى على أقسام منها آيات صريحة في الدلالة على الصفة، وآيات غير صريحة، وغير الصريحة لا تنفي الصريحة، وكذلك العكس، فعلى المسلم أن يسلّم لله بهذه الصفة، فهو سبحانه أعلم بنفسه حيث نسب هذه الصفة لنفسه، ولا يتجاوز المسلم ما أثبته الله لنفسه، فيؤول أو يكيّف أو يعطّل، فكل ذلك على خلاف ما أراد الله، وعلى خلاف ما سار عليه السلف الصالح من الصحابة والتابعين ومن تبعهم على هديهم، في إثبات صفات الله التي أخبر بها عن نفسه، أو أخبر بها رسوله . ومن الجدير بالتنبيه أن نقول: إن المسلم عند إثباته صفة اليد لله وغيرها يجب عليه تجنب كل سبيل لتخيل هذه الصفة أو تلك، فالله ليس كمثله شيء، وصفاته ليست كصفات المخلوقين. ومهما حاول الإنسان أن يتخيل صورة صفة، فسيقع لا محالة في التشبيه، فإن مخيلة الإنسان تعجز عجزاً مطلقاً أن تتخيل شكلاً أو هيئة لم تحسها، فبالتالي كل ما يتخيله العقل البشري عن صفات الله هو محض تشبيه، يجب على المسلم نفيه، فكل ما خطر ببال الإنسان فالله على خلاف ذلك، { ليس كمثله شيء وهو السميع البصير }( الشورى: 11 ) . |
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
وادم خلق بيد الله ويد الله صفة أليس كذالك فهل تميز ادم لأنه خلق باليد أم لأنه خلق باليد استثناءا إن كانت الأولى أي تميز لأنه خلق باليد فأنت تميز بين صفة وصفة أخرى من صفات الله فهات الدليل أن صفات الله متمايزة إن كانت الثانية أي تميز لأنه خلق باليد استثناءا من دون الخلق فهذا خطا لان الله تعالى قال إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم ، خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون التماثل هو التشابه من كل وجه ونعلم يقينا أن عيسى عليه السلام لم يخلق بصفة اليد والاختلاف في خلق ادم فما الحل الحل هو نحمل ما اختلفنا فيه على ما اتفقنا عليه وهو أن عيسى عليه السلام لم يخلق باليد ستقول لي خلق ادم بالصفتين اليد والكلام أقول لك ادم وعيسى متماثلان في الخلق وعيسى خلق بكن وليس باليد ============= بالمناسبة يا أخ رضا لم تجبني عن السؤال الاول هنا اجابة كاملة ان فهمت المغزى وان لم تفهم عليك بمنتدى اهل الحديث فلقد تكلموا حولها واعتبروها" شبهة " https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...70&postcount=3 هات الاية التي تذكر ان لله يد =مفرد هات الاية التي تذكر ان لله يدين =مثنى هات الاية التي تذكر ان لله ايادي =جمع كل الايات مع التفسير الكامل |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() سبحان الله |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحج, جميعا, سبحانه, إثبات, والقدرة, وتعالى |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc