{ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىظ° يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ (11)} الرعد
1) نطيع الله ونطيع رسول الله باتباع كتاب الله وسنة رسول الله الصحيحة {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنتُمْ تَسْمَعُونَ (20)} التوبة
2) توحيد الصفوف {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا (103)} آل عمران
3) تصنيع سلاحنا وكل ما نحتاجه من معدات وغيرها وإنتاج غذائنا {وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ (30)} الأنفال
4) تحديد الخونة وابعادهم عن صفوفنا فجميع هزائم هذه الأمة كانت بالخيانة { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىظ° أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51)} المائدة
خدعنا عند قيام الثورة بإيران والتي سميت بالإسلامية متغافلين عن تاريخ الخيانة للشيعة ولكن خاب ظننا فإيران ما زالت خنجر بظهر الأمة الإسلامية وقد اعترف أحمدي نجاد بأنهم ساعدوا أمريكا باجتياح أفغانستان وباجتياح العراق وتدمير البلدين كما سكت الغرب عن الاجتياح الإيراني لسورية وتدميرها وما قاموا به من جرائم للقيام بالتغيير الديموغرافي في سورية ولا ننس مساعدة إيران للكيان الصهيوني بتدمير مفاعل تموز بالعراق قبل اكتمال بنائه وعلينا عدم الانخداع بمظاهر التفاوض حول النووي الإيراني فلو كانوا جادين بإنهاء هذا الأمر لما تفاوضوا وقاموا بتدميره منذ البدايات وعلينا عدم الانخداع بمظاهر الصراع بين الكيان الصهيوني وإيران فهو التنافس بين الحلفاء وليس الحرب بين الأعداء.