في رمضان ... في كل ليلة و يا للمفاجأة!
هنالك عتقاء من النار !
المُلاحظ في الحدوتة أن الأغلبية الساحقة من الناس تجتهد في العشر الأواخر .. بينما في الأوائل أيضًا هناك ما ينقذك في هذا الوجود..
أجل تخيل أن تلك الليلة الأولى أو الثانية أو حتى السادسة و التي لا يلقي لها الناس بالا و ينتظرون فيها دخول روتين جديد فيها عتقاء من النار!
الله يحب القلّة التي تنتبه لمثل هته الأمور ، في الآية في سورة ص "...إلا الذين آمنوا و عملوا الصالحات و قليل ماهم.."
أشار الله تعالى لصفة القلة لأنها تعني شيئًا ..