الصادق الدزيري قوته تكمن في الرسالة النبيلة التي وهب حياته من اجلها و هي حق آلاف المظلومين من الأسرة التربوية و لن يهدا له بال حتى يحقق كل المطالب بإدن الله تعالى و بقوة إلتفافنا حول قيادتنا و سد الطريق امام الوزارة التي تريد أن تجعل هوة بيننا و بينها لكن هيهات فالحوار بدا مع القيادة و معها فقط ينتهي ...و إضرابنا دخلناه ببيان من قيادتنا و لا ينتهي سوى ببيان منها .....فلا داعي للقفز على النقابات و محاورة القاعدة مباشرة فالوعي بات هو السائد و لا مجال للغة التهديد و الوعيد