منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - في حكم دخول الحائض المسجدَ
عرض مشاركة واحدة
قديم 2020-08-08, 21:59   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد محمد.
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

(ظ،) أخرجه البخاريُّ في «الصلاة» بابُ نومِ المرأةِ في المسجد (ظ¤ظ£ظ©) مِنْ حديثِ عائشة رضي الله عنها.

(ظ¢) أخرجه ـ بهذا اللفظ ـ البخاريُّ في «الغُسْل» بابُ عَرَقِ الجُنُب وأنَّ المسلمَ لا ينجس (ظ¢ظ¨ظ£) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه، ومسلمٌ في «الطهارة» (ظ£ظ§ظ¢) مِنْ حديثِ حُذَيْفَةَ بنِ اليَمان رضي الله عنهما. وأخرجه بلفظِ: «إِنَّ المُؤْمِنَ لَا يَنْجُسُ»: البخاريُّ في «الغُسل» بابُ الجُنُبِ يخرج ويمشي في السوق وغيرِه (ظ¢ظ¨ظ¥)، ومسلمٌ في «الحيض» (ظ£ظ§ظ،)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه.

(ظ£) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «الحيض» باب: تقضي الحائضُ المناسكَ كُلَّها إلَّا الطوافَ بالبيت (ظ£ظ*ظ¥)، ومسلمٌ في «الحجِّ» (ظ،ظ¢ظ،ظ،).

(ظ¤) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «الحجِّ» باب الطواف على وضوءٍ (ظ،ظ¦ظ¤ظ،)، ومسلمٌ في «الحجِّ» (ظ،ظ¢ظ£ظ¥)، مِنْ حديثِ عائشة رضي الله عنها.

(ظ¥) والظاهر الراجحُ أنه يَلْزَمُ الطهارةُ الكبرى دون الصغرى كما في الفتوى رقم: (ظ§ظ*ظ¦) الموسومة ï؛‘: «في حكم الطهارة للطواف» على الموقع الرسمي.

(ظ¦) انظر أفضليةَ جنسِ فعلِ المأمور به على جنسِ تركِ المَنْهِيِّ عنه في: «المجموع» لابن تيمية (ظ¢ظ*/ ظ¨ظ¥) وما بعدها، و«الفوائد» لابن القيِّم (ظ،ظ¥ظ§) وما بعدها.

(ظ§) نَقَلَ ابنُ قُدامة ـ رحمه الله ـ عدَمَ الخلافِ على هذا الأصل، انظر: «روضة الناظر» لابن قدامة (ظ¢/ ظ¥ظ§)، «المسوَّدة» لآل تيمية (ظ،ظ¨ظ،). وأفاد الشيخُ الشنقيطيُّ أنَّ مَنْ أجازَهُ وافَقَ على عدَمِ وقوعه، انظر: «المذكِّرة» (ظ،ظ¨ظ¥) و«أضواء البيان» (ظ،/ ظ©ظ§، ظ©ظ¨) كلاهما للشنقيطي.

(ظ¨) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «الصلاة» بابُ الاغتسال إذا أَسْلَمَ، وربطِ الأسير ـ أيضًا ـ في المسجد (ظ¤ظ¦ظ¢)، ومسلمٌ في «الجهاد والسِّيَر» (ظ،ظ§ظ¦ظ¤)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه.

(ظ©) انظر الحديثَ الذي أخرجه أبو داود في «الخَرَاجِ والإمارة» بابُ ما جاء في خَبَرِ الطائف (ظ£ظ*ظ¢ظ¦)، وأحمد (ظ،ظ§ظ©ظ،ظ£)، عن عثمانَ بنِ أبي العاص رضي الله عنه. وضعَّفه الألبانيُّ في «السلسلة الضعيفة» (ظ¤ظ£ظ،ظ©).

(ظ،ظ*) ذَكَرَ ذلك ابنُ القيِّم ـ رحمه الله ـ في «زاد المَعاد» (ظ£/ ظ¥ظ¤ظ©) مِنْ روايةِ ابنِ إسحاق قال: «حدَّثني محمَّد بنُ جعفر بنِ الزبير ...»، كما ذَكَرَها ابنُ كثيرٍ ـ رحمه الله ـ في «تفسيره» (ظ¨/ ظ¥ظ*)، قال ابنُ رجبٍ الحنبليُّ ـ رحمه الله ـ في «فتح الباري» (ظ£/ ظ¢ظ¤ظ¤): «قيل: هذا مُنْقَطِعٌ ضعيفٌ لا يُحْتَجُّ بمثله». وذَكَرَ القصَّةَ ابنُ هشامٍ في «سيرته» (ظ،/ ظ¥ظ§ظ¤). وإسنادُ هذه القصَّةِ مُرْسَلٌ لأنَّ محمَّد بنَ جعفر بنِ الزبير بنِ العوَّام الأسديَّ ثِقَةٌ، ولكنَّه لم يَلْقَ أحَدًا مِنَ الصحابة؛ لذا عدَّه الحافظ ابنُ حجرٍ مِنَ الطبقة السادسة.

(ظ،ظ،) تقدَّم تخريجه قريبًا، انظر: (الهامش ظ¢).

(ظ،ظ¢) انظر اختلافَ العلماء في مسألةِ مُخاطَبةِ الكُفَّار بفروع الشريعة في: «المعتمَد» لأبي الحسين (ظ،/ ظ¢ظ©ظ¥)، «التبصرة» للشيرازي (ظ¨ظ*)، «الإشارة» للباجي (ظ،ظ©ظ¨)، «أصول السرخسي» (ظ،/ ظ¨ظ§)، «المحصول» للفخر الرازي (ظ،/ ظ،ظ¤ظ¥)، «الإحكام» للآمدي (ظ،/ ظ،ظ،ظ*)، «شرح تنقيح الفصول» للقرافي (ظ،ظ¦ظ£)، «مجموع الفتاوى» لابن تيمية (ظ¢ظ¢/ ظ§ ـ ظ،ظ¦)، «زاد المَعاد» لابن القيِّم (ظ¥/ ظ¦ظ©ظ¨ ـ ظ¦ظ©ظ©)، «الأشباه والنظائر» للسيوطي (ظ¢ظ¥ظ£)، «شرح الكوكب المنير» للفتوحي (ظ،/ ظ¥ظ*ظ£)، «فواتح الرحموت» للأنصاري (ظ،/ ظ،ظ¢ظ¨)، «إرشاد الفحول» للشوكاني (ظ،ظ*)، «مذكِّرة الشنقيطي» (ظ£ظ£ ـ ظ£ظ¤).

(ظ،ظ£) انظر: «منع جواز المَجاز» للشنقيطي (ظ¤، ظ¥).

وأهلُ السُّنَّةِ يختلفون في وقوعِ المجاز في القرآن: فمنهم مَنْ مَنَعَ وقوعَه مُطْلَقًا، ومنهم مَنْ أجازه فيما عدا آياتِ الصفاتِ الواجبَ حملُها على الحقيقةِ دون المجاز. والظاهر أنَّ الخلاف لَفظيٌّ على ما صَرَّح به ابنُ قُدامة ـ رحمه الله ـ، [انظر المسألة في: «تأويل مُشْكِل القرآن» لابن قتيبة (ظ،ظ*ظ£، ظ،ظ*ظ©، ظ،ظ£ظ¢)، «الفقيه والمتفقِّه» للخطيب البغدادي (ظ،/ ظ¦ظ¤)، «روضة الناظر» لابن قدامة (ظ،/ ظ،ظ¨ظ¢)، «مجموع الفتاوى» لابن تيمية (ظ¥/ ظ¢ظ*ظ*، ظ¢ظ*ظ،، ظ§/ ظ¨ظ¨، ظ©ظ* ـ ظ©ظ¦، ظ،ظ*ظ¨)، «الصواعق المُرْسَلة» لابن القيِّم (ظ¢/ ظ¦ظ£ظ¢)، «شرح الكوكب المنير» للفتوحي (ظ،/ ظ،ظ©ظ،)].

(ظ،ظ¤) تقدَّم تخريجه، انظر: (الهامش ظ¢).

(ظ،ظ¥) تقدَّم تخريجه، انظر: (الهامش ظ£).

(ظ،ظ¦) انظر: الحديثَ الذي أخرجه البخاريُّ في «الرِّقاق» باب: كيف كان عيشُ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم وأصحابِه؟ (ظ¦ظ¤ظ¥ظ¢) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه.

(ظ،ظ§) أخرجه سعيد بنُ منصورٍ في «سننه» (ظ¤/ ظ،ظ¢ظ§ظ¥) رقم: (ظ¦ظ¤ظ¦). وقال الألبانيُّ في «الثمر المستطاب» (ظ¢/ ظ§ظ¥ظ¤): «وهذا إسنادٌ صحيحٌ على شرطِ مسلمٍ».

(ظ،ظ¨) أخرجه أبو داود في «الطهارة» بابٌ في الجُنُب يدخل المسجدَ (ظ¢ظ£ظ¢)، والبيهقيُّ في «السنن الكبرى» (ظ¤ظ£ظ¢ظ£)، وابنُ خزيمة (ظ،ظ£ظ¢ظ§)، مِنْ حديثِ عائشة رضي الله عنها. وحديثُ جَسْرَةَ بنتِ دَجاجةَ ذَكَرَه الألبانيُّ في «الإرواء» (ظ،/ ظ،ظ¦ظ¢) عند الحديث رقم: (ظ،ظ¢ظ¤)، وقال: «ضعيفٌ، في سنده جَسْرَةُ بنتُ دجاجة، قال البخاريُّ: «عندها عجائبُ»، وقد ضَعَّف الحديثَ جماعةٌ منهم البيهقيُّ وابنُ حزمٍ وعبدُ الحقِّ الإشبيليُّ، بل قال ابنُ حزمٍ: «إنه باطلٌ»، وقد فَصَّلْتُ القولَ في ذلك في «ضعيف السنن» رقم: (ظ£ظ¢)»، وخَرَّجه في «الإرواء» برقم: (ظ،ظ©ظ£) وضَعَّفه، وذَكَرَ عِلَلَ مَنْ ضَعَّفه، وذَكَرَ أَنَّه ردَّ في «ضعيف سنن أبي داود» على مَنْ صَحَّحه كابنِ خزيمة وابنِ القطَّان والشوكانيِّ، وضعَّفه ـ أيضًا ـ في «تمام المِنَّة» (ص ظ،ظ،ظ¨).

(ظ،ظ©) «تقريب التهذيب» لابن حجر (ظ¢/ ظ¥ظ©ظ£).

(ظ¢ظ*) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «العيدين» بابُ خروج النساء والحُيَّضِ إلى المصلَّى (ظ©ظ§ظ¤)، وباب: إذا لم يكن لها جلبابٌ في العيد (ظ©ظ¨ظ*)، وفي «الحيض» بابُ شهود الحائضِ العيدين ودعوةَ المسلمين (ظ£ظ¢ظ¤)، وفي غيرِ هذه المواضع، ورواه مسلمٌ في «صلاة العيدين» (ظ¨ظ©ظ*)، مِنْ حديثِ أُمِّ عطيَّة رضي الله عنها.

(ظ¢ظ،) رواه مسلمٌ في «صلاة العيدين» (ظ¨ظ©ظ*) مِنْ حديثِ أمِّ عطيَّة رضي الله عنها.

(ظ¢ظ¢) أخرجه الدارميُّ في «سننه» (ظ،ظ¦ظ¥ظ*) مِنْ طريقِ عبد العزيز بنِ عبد الصمد عن هشام بنِ حسَّانَ عن حفصة عن أمِّ عطيَّة رضي الله عنها، ورجالُ سَنَدِه كُلُّهم ثِقَاتٌ، أمَّا عبد العزيز فإِنْ كان هو العَمِّيَّ فهو ثِقَةٌ حافظٌ، وأمَّا هشام بنُ حسَّان الأزديُّ فهو ثِقَةٌ ـ أيضًا ـ.

(ظ¢ظ£) انظر حديثَ جابرِ بنِ عبد الله رضي الله عنهما المُتَّفَقَ عليه: أخرجه البخاريُّ في «التيمُّم» (ظ£ظ£ظ¥)، ومسلمٌ في «المساجد» (ظ¥ظ¢ظ،).

(ظ¢ظ¤) انظر: «المحلَّى» لابن حزم (ظ¢/ ظ،ظ¨ظ¢).

(ظ¢ظ¥) أخرجه مسلمٌ في «الحيض» (ظ¢ظ©ظ¨) مِنْ حديثِ عائشة رضي الله عنها.

(ظ¢ظ¦) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «الحيض» باب: كيف كان بدءُ الحيض؟ وقولِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم: «هذا شيءٌ كَتَبَه اللهُ على بناتِ آدَمَ» (ظ¢ظ©ظ¤)، وباب: تقضي الحائضُ المناسكَ كُلَّها إلَّا الطوافَ بالبيت (ظ£ظ*ظ¥)، ومسلمٌ في «الحجِّ» (ظ،ظ¢ظ،ظ،)، مِنْ حديثِ عائشة رضي الله عنها.

(ظ¢ظ§) أخرجه النسائيُّ في «الطهارة» باب استخدامِ الحائض (ظ¢ظ§ظ*) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه.

(ظ¢ظ¨) رواه مسلمٌ في «الحيض» (ظ¢ظ©ظ©) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه.

(ظ¢ظ©) انظر: «مجموع الفتاوى» لابن تيمية (ظ¢ظ،/ ظ¨ظ¥).

(ظ£ظ*) انظر هذه القاعدةَ في: «الأشباه والنظائر» للسيوطي (ظ،ظ£ظ¦)، «القواعد الفقهية» للندوي (ظ£ظ£ظ¦).

(ظ£ظ،) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «الحجِّ» بابُ فضلِ مكَّةَ وبنيانِها (ظ،ظ¥ظ¨ظ£)، ومسلمٌ في «الحجِّ» (ظ،ظ£ظ£ظ£)، مِنْ حديثِ عائشة رضي الله عنها.

(ظ£ظ¢) أخرجه أبو داود في «المناسك» بابُ الصلاة بمِنًى (ظ،ظ©ظ¦ظ*) موقوفًا على ابنِ مسعودٍ رضي الله عنه، وأصلُه في الصحيحين دون قولِ ابنِ مسعودٍ رضي الله عنه: «الخِلَافُ شَرٌّ»: البخاريُّ في «الحجِّ» بابُ الصلاة بمِنًى (ظ،ظ¦ظ¥ظ§)، ومسلمٌ في «صلاة المسافرين وقَصْرِها» (ظ¦ظ©ظ¥).




https://ferkous.com/home/?q=fatwa-35










رد مع اقتباس