من حكم الامام علي عليه السلام التي قالها في المراه وهي :
دعْ عنك ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ
ريح الصبا وعهودهنَّ سواءُ
يَكْسِرْنَ قَلْبَكَ ثُمَّ لاَ يَجْبُرْنَهُ
و قلوبهنَّ من الوفاء خلاءُ.... وقال ايضاا...
1 - اتقوا شرار النشاء , وكونوا من خيارهن على حذر
2 0 خير خصال النساء شر خصال الرجال
3 - طاعة النساء غاية الجهل
4 - طاعة النساء تزري بالنبلاء وتردي العقلاء
5 - لا تطيعوا النساء في المعروف حتى لا يطمعن في المنكر
الصراحة انا الي جذبت انتباهي هي5 - لا تطيعوا النساء في المعروف حتى لا يطمعن في المنكر
وهذي اراها حاصله بين الناس بكثره
وارجوا من البنات ان لا يغضبن من هالكلام لانو مو كلامي بل كلام امام الفصحاء والبلغاء.. . ..اما مكانة المرأة عند اميرالمؤمنين (ع)
1/ يقول (ع) «ان المرأة ريحانة و ليست بقهرمانة»
فالمرأة ريحانة و زهرة تعطر الرجال بل تعطر المجتمع بعطرها عطر الريحان و الزهور، و لذا المرأة تغذى الرجل بالعاطفة و الحنان ..
و
مقولة الرسول الكريم (ص): (أكثروا الخير بالنساء)
وحذر من ظلمها بقوله: (فأي رجلٍ لطم امرأته لطمةً أمر الله – عز وجل – مالكاً خازن النيران، فيلطمه على حرِّ وجهه سبعين لطمة في نار جهنم..)
يكفي فخراً أن نتخذ قول رسول الإسلام (ص):
(الجنة تحت أقدام الأمهات)
وقد بذل رسول الله جهداً متناهياً في رفع مستوى المرأة التي تحمل تبعات الاضطهاد الماضي الطويل وفي تحسين نظرة الناس إليها. فقد اعتبر أن (خير الأولاد البنات) وأن (أحسن الناس أحسنهم لزوجته) وأن (المرأة محببة عنده من الدنيا كالصلاة) وأن (النساء أمانته في أمته).
و أن ما نقل عن الإمام علي (عليه السلام) حول المرأة مما جعل بعض الباحثين من المستشرقين وغيرهم يعتبرونه عدو المرأة. نظير قوله: (المرأة شر كلها وشر ما فيها أنه لابد منها)) وأمثال ذلك.
إن هذه العبارات على افتراض صدورها عن الإمام؛ إنما هي من قبيل القضايا الخارجية على مصطلح الأصوليين، تعبر عن وضع المرأة في مرحلة تاريخية معينة.
__________
وهناك الكثير الكثير فالموضوع لاينتهي..ولكن أكتفي بهذا الطرح لكي لاأطيل عليكم !!......فما هو رايكم