اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الواسطي
نشكر لصاحب الموضوع ذكره لأل أحمد الاطهار عسى أن يعطيك
ربك الاجر والثواب -!
لكنما ماأقل ماتعرضت لحادثة إستشهاد الحسين -ع-
ولما ترك السبط مدينة جده الحسين وتوجه صوب العراق -كاتبوه اهل الكوفة وقالوا له أقبل يبن رسول الله -
خذلو سفيره ابن عمه مسلم ابن عقيل بن ابي طالب -والحديث طويل
وسؤالي هل الكوفة شيعية ام سنية في زمان معاوية -ومن اين جاء الجيش وعلى اقل الروايات 30000 الفاً
وهل تعلم من قائد الجيش الاموي -عمر بن ابي سعد الوقاص -هل كان عراقيا وحفيده اليوم يسأل عن دم البعوض
ومن احتز -قطع- الرأس الشريف للأمام الحسين -الشمر بن ذي الجوشن هل كان شيعيا موالياً -هل قرأت
التاريخ -عجباً من هو أبن زياد -عليه من الله ماعليه -وكم شيعياً سجن في سجن الكوفة وحدها حتى لايلتحقوا لنصرة
إمامهم -18000-وأبرزهم -المختار الثقفي -وإبراهيم بن مالك الاشتر -هل تعرفونهم -نسيت إن التاريخ في بعض
الدول محرم ان يقرأ او أن تسأل عما فعل الماضين -بحجة تلك أمة لها ......... ولاتسألوا عما كانوا يعملون
عجباً متى ينفظ التراب عن التاريخ -فالذي قتل الامام الحسن بأغراء زوجته جعدة بنت الاشعث هو نفسه من
تسبب بأستشهاد الامام الحسين-ع-ولماذا أمهم الزهراء فاطمة-ع- طلبت من ابا الحسن علي -ع-أن يدفنها سراً ولايصلي
على جنازتها أحد -سوى اهل بيتها واربع من الاصحاب(عمار بن ياسر والمقداد وسلمان وابي ذر) هل لأنها عليها
السلام غضبت على عراقي يسأل عن دم البعوض.....!
عجبي من امةٍ تترحم على الحسين -ع-وتترحم على قاتليه -ولكن لما العجب إن وجدتُ -إن المامون خليفة-رض-
والامين خليفة-رض- علماً إن المأمون -رض- قتل وقطع رأس اخيه الامين-كذلك رض-كلهم رض الله عنهم-
ولاادري لما لايقال عن هابيل -رض- وقابيل رض -ماهو الفرق
اما والله ان الحقيقة موجودة في كتب اهل السنة ولكن شبابنا لا يقرأؤن تاريخهم- -لأن أمامهم عقبة
تلك أمة ...... -علماً ان المقصود بالأية المباركة هم اليهود وليس ان تحرم وتمنع قراءة التاريخ
أتمنى ان يكون هنالك أنصاف في نقل الحقيقة لمظلومية اهل البيت عليهم السلام-لأنهم وصية وأمر الله جلا وعلا
قل لاأسألكم عليه أجراً إلا المودة للقربى - ومن هم قرابة رسول الله-ص- غير ابنته وروحه التي بجنبه
وكما وصفها النبي-ص- فاطمة وابناها عليهم السلام
فهذا حشد من كتب اهل السنة والجماعة تشهد على صدق قولي والسلام
|
..................
...................... .
..............................
.....................