لو ان الجزائر تحررت من الشرق واتبعت الغرب وكانت علمانية منذ زمن لكانت اليوم من التسعة الكبار في الامم المتحدة بحكم موقعها الجغرافي جنوب المتوسط وثرواتها الباطنية لكن الايديولوجيات التي تاتينا من الشرق تركت هذا الشعب عبد لا يستطيع الاستغناء عن سيده