فتُبرَمُ عقودُ الخطَرْ
وأظَلُّ دوما أُربِكُك
فتَراني -أصْلُكَ-
كالمطَرْ
يُحْيي النّباتَ
المُحتضَرْ
،،،
الأخت صفية
من مدة طويلة لم أقرأ و قد تشوقت كثيرا لحرفك
و ها أنا أقف عندك عند هذا المقطع الجميل
مرتبكا تهزني الحروف بقوة
و التي رغم القافية إلا أنها لم تعب الشكل العام للخاطرة
فقد كانت عفوية في معظمها
سرني المكوث هنا و سأبقى أعاند الغياب لأكون دوما هنا
تقديري