أغلبية المستفيدين هم الشباب العاطل عن العمل في إطار محدود لقيمة الإستفاد من مشاريع الأونساج وبالتالي الكثيرون من تعثر بهم الحظ والقليل فقط منهم مازال يكافح من أجل إعادة الدين وكذا الفائدة فأن الإشكلية في مسح ديون المستفيدن سواء نجحت مشاريعهم أم لا، أم إذا كان المشكل هم أصحاب الكروش الممتلئة باموال الشعب فستبقى كذلك وستبقى تمتلأ سواء تحت غطاء مشاريع الأنساج أو الإستثمار في عقارات ملكيتها للدولة وتوجيهها لخدمة مصالح شخصية.