سلآم ألله عليكم
أتمنى أن تكونوا في أتم ألحآل
متى ذهبت تلك ألعآدة ألتي كآنت لآ تزول و لآ تنسى يوم ألعيد ألعمل ألخيري ألذي ينتظره الأغنياء و الفقرآء
له طعم خآص
1. "صحن التمر واللبن والخبز والحلوى يتجول من بيت إلى بيت، وأحيانا أخرى يتم وضع الضيافة وسط الحي ويجتمع سكان المنطقة حولها"
2. تهنئة العيد وجهآ لوجه دون الاختبآء ورآء شاشة الهآتف
نسلم ونعآيد بعضنآ ألبعض
هل بقي بابنآ يطرق يوم العيد ؟
هل مازلنا نتعايد وجها لوجه أم أصبحنا نكتفي فقط بمكالمة هاتفية؟؟
تحيآتي