نادينا ونادينا الي اقتناء اجهزة تمنع من عمل الهاتف في مراكز الامتحانات لكن الظاهر أن هناك أيادي لا تريد لهذه الأمة أن تنهض ولا تريد للمنظومة التربوية أن تأخذ مكانتها فهي تريد تمييعها بالإضرابات والغش وكل الأساليبمن أجل جعلها في ذيل الترتيب العالمي ولا تؤدي الدور المنوط بها .