كطفل صغير، غابت عنه أمه أياما طوالا، وظل هو يغالب أشواقه منتظرا عودتها، فلما عادت، لم يرتم في حضنها... لم يخبرها بشيء عن ظلمة الروح في افتقادها، وآثر أن يستدعي كل أشكال "الشغب" و"الشقاوة" التي تثير غضبها في العادة!