عندما تعرض منتخبنا الوطني الى الظلم في مباراة النصف نهائية في انغولا عام 2010 لم يدافع اي احد عن حق المنتخب الوطني المهضوم.. لكن انظروا الى تونس عندما تعرضت الى الظلم في مباراة غنييا الاستوائية كيف ردت على الكنفدرالية الافريقية من الصحافة و جامعة التونسية لدرجة ان حياتي طالب بالاعتذار لم يحقق ما تمناه من التونسيين.