[طُمآح الذُؤابة]

دعنِي [ أبُوحُ ] لكِ يا طُمآح .. علّك [ تسترِيح ] ..

أقول : أن غالِب حديث البَشر [ حاليًا ] يدُور عن [ إخوانهم ] في البشرِية بذات ..
[ مُجرد ضيآع ]
و يقُول العزيز [ ديستوفسكي ] فيما معناه : " من السهل جدًا أن تتحدث عن البشر و تنتقِدهم و تمسح بهم الأراضِين .. و من الصعب جدًا بل أقرب للمستحِيل .. أن تُعوّض حديثك هذا بـ أن تتساءل [ لِماذا ؟ ] لِماذا يرتكِبُون هذه الأخطاء ؟
مالذي يجرّهُم لهذا ؟ و كأنهم مجبُرُون أو مجبُولون على ذلك !
و تُحاوِل أن تجِد لهم [ الأعذار ] ..


* حقيقةً ، إن عمِلتَ بما يقول ستجِد [ رآحة ] فِكرية تتبعُها [ رآحة نفسية ] ..
غيرَ أني يـ طُمآح هناك [ فِئة ] في مجتمعنا [ الحالي ] ..
و اللهِ و بكسر الهاء ما وجدتُ لهم [ عُذر ] ولا [ سبب ]
لماذا يفعلُون ذلك ؟
مالغرض ؟ مالخلفِية ؟ ما وراء ذلك ؟
مع أنّ هناك [ أفعـــال ] قد تبدوا [ مقِيتة ] أقل درجة أو أكثر .. و قد تعذُر ..
و تتعايش و تتأقلم ..


للأمانة [ عزيزي طُمآح ] هي فئة من [ جِنس النواعِم ] ..
و لو تمعنت [ قرَف ] فِعلتَهُم هذه .. لـ باعدت بينهم و بين [ تسمية ] النواعم
سنِين ضوئية !
و إن رأيت يـ طُمآح أني خصصت [ النساء ] بذلك و لآحَ في ذهنك أنها [ عُنصرِية ] ..
فأنا لآ أهتَم ..

ما أنا مُهتَم به .. أن أفضفِض لك ..
فـ علّهُ [ بآحَ بِما نآحَ .. فاسترآحَ ] .