مرحبًا بأختي الفاضلة صمت
أشكرك على هذا الترحيب أختي صمت ، شرف لنا أن نكون عند حسن ضنّكم
و فيما يخص الأسئلة سأجيب بالترتيب
كيفية إنضمامي للمنتدى
أعتقد أنّه من بين الصُّدف أنّ المنتدى و أعضائه في ذلك الوقت كانوا أكثر مواكبة لزمانهم و تحديات يومياتهم ، فبمجرّد البحث في محرّك البحث عن مواضيع تنتاب مخيّلتك أو مشكلة تمرّين بها في يومياتك ستجدين مواضيع منتديات الجلفة تزاحم و تفرض نفسها كل مرّة و بكل قوّة ، و هكذا مرّة و مرّتين و زد على ذلك جذبني الفضول و رغبة بأن أنضم إلى هذه الكوكبة المميّزة ، و بذلك كان أوّل تسجيل لي في منتديات الجلفة إلى يومنا هذا
هوايتي المفضّلة
ممارسة الرياضة و خاصتًا كرة القدم
" ترافيك " من صِغري ....
...يعني " نَخرب " في كل شيء و لغاية اليوم
الرّسم و التصميم
قضية الصّلاة في المدارس
الكل يعلم أنّ هذا الشعب سيصبر على كل شيء... ولن يغفر بالمساس بتوابثه
و هذا الموضوع بالذات أُريد به إستفزاز و لفت أنظار المواطنين مثله مثل مهزلة المُرشّحين للإنتخابات ، و المراد الحقيقي هو إلهاء المواطنين في أمور تُعتبر من البديهيات فلا نقاش فيها يُرجى منه لتغييرها ، لذلك يجب الحذر و التركيز في المستجدّات و في من يُريد ركوب الرّكب و المستفيد الحقيقي من هذه الزّوبعة .
أنا عن رأيي فالقضية ليست بريئة و ليست لمصلحة لا المواطن و لا لمسؤولة في الدولة ، فهذه القضية حدثت في فرنسا داخل مدرسة تابعة لوزارة التعليم الجزائرية ، وما أسهل إختراق تلك المؤسّسات ، و الوزيرة قد أخطأت أو قد أجبروها و أوقعوها بطريقة ما للخوض في هذه الأمور فالحذر واجب أيُّها الأفاضل
قضية الحراقة
للأسف الشّديد قضية الحراقة بدأت تنتشر منذ المشكلة الأمنية التي عصفت بالجزائر ، حينها كان أغلبية الحراقة كانوا يلجؤون للحرقة للنجاة من الملاحقات و غيرها ، و بعدما هدأت الأمور تزايد أعداد الحراقة بسبب أمور أخرى إقتصادية و إجتماعية ، و هكذا مرّت السّنين و ظهرت مصطلحات جديدة في يومنا هذا فأصبحت مشكلة الحراقة غير مرتبطة بالشّباب فقط ، بل أصبح الشباب و النساء و الفتيات و الأطفال و الكهول و المتعلّم و غير ذلك ..الكل يركب قوارب الموت ، الكل هارب لمصير مجهول
هي فتنة وقع فيها هؤلاء ، و لم تنفع فيهم لا فتاوى و لا تحذيرات الأئمة و لا دموع الأمّهات التي لا تُقدّر بثمن ، شباب و طاقات ضاعت هباءًا في البحار ، و منهم ما هم تائهون و ضائعون في أزقّة تلك الجنّة الموصوفة لهم
حسبنا الله و نعم الوكيل