السلام عليكم ورحمة الله
صحيح ما ذكرته وقد وقفت أيضا على حالات مماثلة في الكسور تم علاجها لدى معالج بالطرق التقليدية كما يدعى بالعامية " جبّار" وشفيت من دون آثار جانبية والملفت في الأمر أنه تم توجيه الحالات بتوصية من الأطباء لما يُشهد له بالبراعة
وقس على هذا من يعالجون بالتشريط والكي والأعشاب... حتى أنّ هناك بعض الأمراض غير مصنفة في الطب الحديث بينما معروفة بين العامة وتعالج بطرق شعبية ولما نسأل عنها المتخصصين لا يجدون تفسيرا علميا !
وقديما كان الناس يتعالجون بهذه الطرق البدائية وينجح الامر ولكن تبقى فقط نقطة النظافة والتعقيم هي الفيصل.
أكيد أننا سننتظر الغرب ليتكرم علينا بتفسير وتقنين هذه الظواهر العلمية ما دمنا لا ننفق على البحث العلمي بقدر ما ننفق على استيراد الحلول الجاهزة.