الأب يدري و يعي مهما كان جهله أنه سيصرف على المولود الجديد.
إذن و طالما أنه يدري ذلك و يدري أنه يعسر عليه تلبية احتياجات الجميع
و مع ذلك ينجب و هو سعيد بذلك إذن انتهى الأمر كلّّ مسؤو على حياته
و ان كان سعيدا بذلك فماللبقية ؟
لا دخل لأحد في حياة الآخر.
الآن و هو في تلك الحالة و بهاته المعطيات طب إعانة ... بغيت تعاونى لوجه الله تدي حسنة و أجر
عاونو
ما بغيتش تخدم لآخرتك و تعاقبوا على الفكرة لي ما تتافقش معاه فيها
ما تعاونوش.
ببساطة.