ان سكوت الجزائر على فتح معبر الكركرات بالقوة العسكرية وعلى اعتراف ترامب بما بية الصحراء شجع نظام المخزن على الخطوة الخطيرة وهو استهداف شاحنتين مدنيتين جزائريتين خلف الجدار العازل الرملي بل جدار العار كما يسميه الصحراويين باراضي الصحراء الغربية بقصفها بصاروخين من طائرة مسيرة، أودى ذلك الى اغتيال ثلاثة جزائريين.
لو أحدثنا يومذاك رد فعل قوي حتى على المستوى الدبلوماسي لدى الاتحاد الافريقي والأمم المتحدة، ونطلق يد البوليساريو لترد عسكريا، ما تجرأ اليوم نظام ةلمخزن باستهداف الجزائر.