وما يزيد في العجب ان الاساتذة يؤمنون بالغولة ويدعوننا لتصديقها المهم ان نبقى نصفق للظلمة فقط لا تجدون تدخل واحد من استاذ في هذه الولاية يشتم العمل الصبياني الذي تقوم به المرتزقة هم يتحججون والاساتذة يطمئنون بعضهم والله صار الانسان يتأسف ان يقول انا استاذ في ولاية ناموا ما فاز غير النوم